الامارات 7 - ظفار هي إحدى المحافظات العربية في شبه الجزيرة العربية، وتقع في سلطنة عمان. تعرف المدينة بعدة أسماء مثل "أرض اللبان"، "بلاد بونت"، "ساكلن"، و"أوفير". تشغل محافظة ظفار ثلث مساحة عمان، حيث تبلغ مساحتها حوالي 99,300 كم²، ويعيش فيها أكثر من 250 ألف نسمة.
أما جزر الحلانيات، فمعروفة منذ العصور القديمة باسم "جزر خوريا موريا". وهي تقع في المياه العمانية في شبه الجزيرة العربية، وتتبع إدارياً محافظة ظفار. تضم هذه الجزر خمس جزر، بعضها مأهول بالسكان بينما البعض الآخر غير مأهول. المساحة الإجمالية لهذه الجزر تبلغ حوالي 28 ميلًا مربعًا، وتقع على خط الاستواء عند خط عرض 17.30 درجة شمالًا.
تتكون جزر الحلانيات من عدة جزر ذات خصائص جغرافية متنوعة. نذكر من هذه الجزر:
السوده: سميت بذلك بسبب اللون الأسود، وتُعرف أيضًا باسم "جزيرة الطيور" لكثرة الطيور فيها، وقد تم استخدامها كمنتجع سياحي.
الحاسكية.
القبلية: تحتوي الجزيرة على أسلحة قديمة غير مستخدمة حاليًا.
الحلاّنية: تعد واحدة من أهم الجزر، حيث تبعد حوالي 80 كم عن ساحل حاسك. تمتاز بتنوع تضاريسها بين الصحاري، المرتفعات، العيون الحارة، الخلجان، والشواطئ. كما تتميز بتنوعها البيولوجي، حيث تضم أنواعًا عديدة من الحيوانات مثل الطيور، الأغنام، السلاحف البحرية، والأسماك.
تاريخيًا، تنازل السلطان العماني في عام 1854 لصالح المملكة المتحدة عن الجزر بهدف إقامة محطة اتصالات بالتلغراف. وقد ضمتها بريطانيا إلى محمية عدن، وظلت تحت إدارتها حتى عام 1963. وفي 30 نوفمبر 1967، استرجعت سلطنة عمان السيادة على الجزر وأعيد تسميتها إلى "كوريا موريا" قبل أن يعود اسمها إلى "الحلانيات" تحت حكم السلطان قابوس.
أما جزر الحلانيات، فمعروفة منذ العصور القديمة باسم "جزر خوريا موريا". وهي تقع في المياه العمانية في شبه الجزيرة العربية، وتتبع إدارياً محافظة ظفار. تضم هذه الجزر خمس جزر، بعضها مأهول بالسكان بينما البعض الآخر غير مأهول. المساحة الإجمالية لهذه الجزر تبلغ حوالي 28 ميلًا مربعًا، وتقع على خط الاستواء عند خط عرض 17.30 درجة شمالًا.
تتكون جزر الحلانيات من عدة جزر ذات خصائص جغرافية متنوعة. نذكر من هذه الجزر:
السوده: سميت بذلك بسبب اللون الأسود، وتُعرف أيضًا باسم "جزيرة الطيور" لكثرة الطيور فيها، وقد تم استخدامها كمنتجع سياحي.
الحاسكية.
القبلية: تحتوي الجزيرة على أسلحة قديمة غير مستخدمة حاليًا.
الحلاّنية: تعد واحدة من أهم الجزر، حيث تبعد حوالي 80 كم عن ساحل حاسك. تمتاز بتنوع تضاريسها بين الصحاري، المرتفعات، العيون الحارة، الخلجان، والشواطئ. كما تتميز بتنوعها البيولوجي، حيث تضم أنواعًا عديدة من الحيوانات مثل الطيور، الأغنام، السلاحف البحرية، والأسماك.
تاريخيًا، تنازل السلطان العماني في عام 1854 لصالح المملكة المتحدة عن الجزر بهدف إقامة محطة اتصالات بالتلغراف. وقد ضمتها بريطانيا إلى محمية عدن، وظلت تحت إدارتها حتى عام 1963. وفي 30 نوفمبر 1967، استرجعت سلطنة عمان السيادة على الجزر وأعيد تسميتها إلى "كوريا موريا" قبل أن يعود اسمها إلى "الحلانيات" تحت حكم السلطان قابوس.