الامارات 7 - مدينة بورتلاند هي إحدى مدن الولايات المتحدة الأمريكية، وتقع في ولاية أوريغون في الجزء الشمالي الغربي من البلاد، على التقاء نهري يلاميت وكولومبيا. تعد بورتلاند أكبر مدينة في الولاية من حيث المساحة، إذ تبلغ مساحتها حوالي 376 كيلومترًا مربعًا، ويعيش فيها أكثر من 620 ألف نسمة.
المناخ
تتميز المدينة بمناخ معتدل يتأثر بمناخ البحر الأبيض المتوسط، حيث تكون صيفها دافئًا وجافًا، بينما يكون شتاؤها باردًا وماطرًا. تسقط الأمطار بشكل رئيسي بين شهري نوفمبر وفبراير، بينما يمتد فصل الصيف من يونيو حتى أغسطس. يُلاحظ تنوع في الطقس، مع فترات قصيرة للربيع والخريف.
التاريخ
بدأت الهجرة إلى بورتلاند في عام 1830 م، حيث استوطن العديد من المستوطنين بالقرب من وادي يلاميت. وفي عام 1840 م، تأسست مستوطنة جديدة بالقرب من نهر يلاميت. في أغسطس 1873 م، تعرضت المدينة لحريق ضخم دمر جزءًا كبيرًا من المنطقة الغربية من يلاميت، مما تسبب في خسائر تقدر بحوالي 1.3 مليون دولار. شهدت المدينة نموًا كبيرًا بين عامي 1900 و1930 م، حيث تضاعف عدد السكان ثلاث مرات ليصل إلى أكثر من 310 آلاف نسمة. في الأربعينيات والخمسينيات من القرن العشرين، تأثرت سمعة المدينة بسبب انتشار الجريمة. ومع بداية الستينيات، شهدت المدينة تطورًا ملحوظًا في مجالات متعددة، بما في ذلك الثقافة والفنون، حيث تم افتتاح قاعة كريستال التي تحولت لاحقًا إلى مركز ثقافي وفني. كما تطورت صناعة الإعلام وظهرت صناعة التكنولوجيا بفضل شركة إنتل التي بدأت استثماراتها في المدينة في التسعينيات.
الاقتصاد
تعتبر بورتلاند من المدن التي تتمتع باقتصاد قوي في الولايات المتحدة. يعتمد الاقتصاد بشكل رئيسي على الصناعة، إلى جانب الطاقة والموارد الطبيعية. كما تساهم الموانئ البحرية في المدينة بشكل كبير في اقتصادها، حيث تستقبل وتصدر نحو 13 مليون طن من البضائع سنويًا. يعتبر ميناء بورتلاند ثالث أكبر ميناء تصدير على الساحل الغربي للولايات المتحدة.
المناخ
تتميز المدينة بمناخ معتدل يتأثر بمناخ البحر الأبيض المتوسط، حيث تكون صيفها دافئًا وجافًا، بينما يكون شتاؤها باردًا وماطرًا. تسقط الأمطار بشكل رئيسي بين شهري نوفمبر وفبراير، بينما يمتد فصل الصيف من يونيو حتى أغسطس. يُلاحظ تنوع في الطقس، مع فترات قصيرة للربيع والخريف.
التاريخ
بدأت الهجرة إلى بورتلاند في عام 1830 م، حيث استوطن العديد من المستوطنين بالقرب من وادي يلاميت. وفي عام 1840 م، تأسست مستوطنة جديدة بالقرب من نهر يلاميت. في أغسطس 1873 م، تعرضت المدينة لحريق ضخم دمر جزءًا كبيرًا من المنطقة الغربية من يلاميت، مما تسبب في خسائر تقدر بحوالي 1.3 مليون دولار. شهدت المدينة نموًا كبيرًا بين عامي 1900 و1930 م، حيث تضاعف عدد السكان ثلاث مرات ليصل إلى أكثر من 310 آلاف نسمة. في الأربعينيات والخمسينيات من القرن العشرين، تأثرت سمعة المدينة بسبب انتشار الجريمة. ومع بداية الستينيات، شهدت المدينة تطورًا ملحوظًا في مجالات متعددة، بما في ذلك الثقافة والفنون، حيث تم افتتاح قاعة كريستال التي تحولت لاحقًا إلى مركز ثقافي وفني. كما تطورت صناعة الإعلام وظهرت صناعة التكنولوجيا بفضل شركة إنتل التي بدأت استثماراتها في المدينة في التسعينيات.
الاقتصاد
تعتبر بورتلاند من المدن التي تتمتع باقتصاد قوي في الولايات المتحدة. يعتمد الاقتصاد بشكل رئيسي على الصناعة، إلى جانب الطاقة والموارد الطبيعية. كما تساهم الموانئ البحرية في المدينة بشكل كبير في اقتصادها، حيث تستقبل وتصدر نحو 13 مليون طن من البضائع سنويًا. يعتبر ميناء بورتلاند ثالث أكبر ميناء تصدير على الساحل الغربي للولايات المتحدة.