الامارات 7 - وفقًا لتقرير التنمية البشرية الصادر عن الأمم المتحدة في عام 2010، هناك العديد من الدول التي تعاني من الفقر الشديد بسبب مجموعة من العوامل مثل الحروب الأهلية، انتشار الأمراض، والكوارث الطبيعية. نستعرض في هذا المقال أفقر عشر دول في العالم:
جمهورية الكونغو الديمقراطية: تعد من أفقر دول العالم، على الرغم من امتلاكها لثروات طبيعية مثل الذهب والماس. شهدت البلاد حربًا دموية في 1998 أودت بحياة 5 ملايين شخص، مما أثر سلبًا على تطورها.
ليبيريا: تأثرت بشكل كبير بسبب الحروب الأهلية المستمرة، حيث يعيش أكثر من 85% من السكان على أقل من دولار واحد في اليوم.
زيمبابوي: تعاني من مشاكل اقتصادية معقدة، بما في ذلك معدلات تضخم مرتفعة، وانتشار الأمراض، ويعد متوسط عمر السكان من الأدنى عالميًا.
بوروندي: تعيش بوروندي في حالة دائمة من الحروب الأهلية والصراعات القبلية، مع ضعف في فرص التعليم، وانتشار مرض الإيدز.
إريتيريا: على الرغم من موقعها الجغرافي المميز، إلا أن الاقتصاد في إريتيريا ينمو ببطء شديد، ويعتمد معظم سكانها على منتجات الحيوانات.
جمهورية إفريقيا الوسطى: بالرغم من غناها بالثروات المعدنية مثل الذهب والماس والخشب، إلا أن البلاد تظل واحدة من أفقر الدول بسبب الصراعات الداخلية.
النيجر: تواجه البلاد مشاكل سياسية واقتصادية معقدة، فضلاً عن تراكم الديون، مما يجعلها واحدة من أفقر الدول في العالم.
سيراليون: رغم كونها من أكبر منتجي الألماس والذهب، يعاني 70% من سكانها من الفقر المدقع.
مالاوي: يعيش أكثر من 53% من سكان مالاوي تحت خط الفقر، مما يعكس التحديات الاقتصادية التي تواجهها البلاد.
توغو: بالرغم من احتوائها على كميات كبيرة من الفوسفات، إلا أن الحروب الأهلية والصراعات السياسية المستمرة أدت إلى نمو اقتصادي ضعيف، حيث يعيش أكثر من نصف السكان بأقل من دولار ونصف يوميًا.
تعد هذه الدول أمثلة على معاناة الشعوب بسبب الظروف الاقتصادية والسياسية التي تعيش فيها.
جمهورية الكونغو الديمقراطية: تعد من أفقر دول العالم، على الرغم من امتلاكها لثروات طبيعية مثل الذهب والماس. شهدت البلاد حربًا دموية في 1998 أودت بحياة 5 ملايين شخص، مما أثر سلبًا على تطورها.
ليبيريا: تأثرت بشكل كبير بسبب الحروب الأهلية المستمرة، حيث يعيش أكثر من 85% من السكان على أقل من دولار واحد في اليوم.
زيمبابوي: تعاني من مشاكل اقتصادية معقدة، بما في ذلك معدلات تضخم مرتفعة، وانتشار الأمراض، ويعد متوسط عمر السكان من الأدنى عالميًا.
بوروندي: تعيش بوروندي في حالة دائمة من الحروب الأهلية والصراعات القبلية، مع ضعف في فرص التعليم، وانتشار مرض الإيدز.
إريتيريا: على الرغم من موقعها الجغرافي المميز، إلا أن الاقتصاد في إريتيريا ينمو ببطء شديد، ويعتمد معظم سكانها على منتجات الحيوانات.
جمهورية إفريقيا الوسطى: بالرغم من غناها بالثروات المعدنية مثل الذهب والماس والخشب، إلا أن البلاد تظل واحدة من أفقر الدول بسبب الصراعات الداخلية.
النيجر: تواجه البلاد مشاكل سياسية واقتصادية معقدة، فضلاً عن تراكم الديون، مما يجعلها واحدة من أفقر الدول في العالم.
سيراليون: رغم كونها من أكبر منتجي الألماس والذهب، يعاني 70% من سكانها من الفقر المدقع.
مالاوي: يعيش أكثر من 53% من سكان مالاوي تحت خط الفقر، مما يعكس التحديات الاقتصادية التي تواجهها البلاد.
توغو: بالرغم من احتوائها على كميات كبيرة من الفوسفات، إلا أن الحروب الأهلية والصراعات السياسية المستمرة أدت إلى نمو اقتصادي ضعيف، حيث يعيش أكثر من نصف السكان بأقل من دولار ونصف يوميًا.
تعد هذه الدول أمثلة على معاناة الشعوب بسبب الظروف الاقتصادية والسياسية التي تعيش فيها.