الامارات 7 - تعد مدينة فالنسيا إحدى أبرز المدن الإسبانية الواقعة على ساحل البحر الأبيض المتوسط، وهي تحتل المرتبة الثالثة من حيث عدد السكان بعد برشلونة ومدريد. تطوّرت هذه المدينة عبر العصور القديمة لتصبح مدينة ساحلية ضخمة، تجمع بين الهدوء والحيوية، وتتمتع بمكانة هامة على الصعيدين التاريخي والحضري.
تأسست فالنسيا في عام 139 قبل الميلاد على يد الرومان، ثم مرّت بتطورات عدة، حيث احتلها القوط في عام 413م، وتبعهم المسلمون في عام 714م، الذين أسسوا فيها مملكة إسلامية في عام 1010م. حكمها العديد من الطوائف، وكان آخرها حكم الإفرنجيين في عام 1238م.
اليوم، تُعتبر فالنسيا واحدة من أهم الوجهات السياحية في العالم، مع العديد من المعالم البارزة، ومنها:
البلدة القديمة: التي تشتهر بمعمارها الرائع والجذاب، ما يجعلها نقطة جذب تاريخية مميزة.
السوق المركزي: هو مركز تجاري وسياحي حيث يمكن للزوار الاستمتاع بالتسوق والتقاط الصور التذكارية وسط الأجواء الإسبانية التقليدية.
حدائق توريا: وهي مساحة طبيعية حضرية تتميز بالأشجار والنباتات، وتحتوي على ملاعب رياضية للمشي وركوب الدراجات، بالإضافة إلى بحيرات ونوافير.
متحف السيراميك: يتيح للزوار فرصة استكشاف مجموعة رائعة من الفخار والسيراميك، مع دخول مجاني للأطفال والمسنين.
لايا دي سالير: شاطئ يمتد على طول ستة كيلومترات من الرمال البيضاء والمياه الزرقاء النقية، حيث يمكن الاستمتاع بمنظر البحر.
كاتدرائية فالنسيا: بنيت منذ حوالي 800 عام، وتعتبر نموذجًا رائعًا للعمارة القوطية الإسبانية، مع إضافات من الطراز الكلاسيكي الحديث.
مدينة الفنون والعلوم: تعدّ من أبرز معالم فالنسيا الحديثة، وتتميز بتصميماتها المعمارية الجذابة، وهي مكان مهم لإقامة الفعاليات الرياضية والثقافية.
فالنسيا تجمع بين التاريخ الغني والحداثة المبهرة، مما يجعلها وجهة سياحية لا تُفوّت.
تأسست فالنسيا في عام 139 قبل الميلاد على يد الرومان، ثم مرّت بتطورات عدة، حيث احتلها القوط في عام 413م، وتبعهم المسلمون في عام 714م، الذين أسسوا فيها مملكة إسلامية في عام 1010م. حكمها العديد من الطوائف، وكان آخرها حكم الإفرنجيين في عام 1238م.
اليوم، تُعتبر فالنسيا واحدة من أهم الوجهات السياحية في العالم، مع العديد من المعالم البارزة، ومنها:
البلدة القديمة: التي تشتهر بمعمارها الرائع والجذاب، ما يجعلها نقطة جذب تاريخية مميزة.
السوق المركزي: هو مركز تجاري وسياحي حيث يمكن للزوار الاستمتاع بالتسوق والتقاط الصور التذكارية وسط الأجواء الإسبانية التقليدية.
حدائق توريا: وهي مساحة طبيعية حضرية تتميز بالأشجار والنباتات، وتحتوي على ملاعب رياضية للمشي وركوب الدراجات، بالإضافة إلى بحيرات ونوافير.
متحف السيراميك: يتيح للزوار فرصة استكشاف مجموعة رائعة من الفخار والسيراميك، مع دخول مجاني للأطفال والمسنين.
لايا دي سالير: شاطئ يمتد على طول ستة كيلومترات من الرمال البيضاء والمياه الزرقاء النقية، حيث يمكن الاستمتاع بمنظر البحر.
كاتدرائية فالنسيا: بنيت منذ حوالي 800 عام، وتعتبر نموذجًا رائعًا للعمارة القوطية الإسبانية، مع إضافات من الطراز الكلاسيكي الحديث.
مدينة الفنون والعلوم: تعدّ من أبرز معالم فالنسيا الحديثة، وتتميز بتصميماتها المعمارية الجذابة، وهي مكان مهم لإقامة الفعاليات الرياضية والثقافية.
فالنسيا تجمع بين التاريخ الغني والحداثة المبهرة، مما يجعلها وجهة سياحية لا تُفوّت.