الامارات 7 - جزيرة سهيل هي جزيرة سياحية مصرية تمزج بين أصالة الماضي وجمال الحاضر، ويقدر عدد سكانها وفقاً لإحصائيات عام 2014 بنحو 4180 نسمة. تقع الجزيرة في جمهورية مصر العربية، تحديداً إلى الجنوب من محافظة أسوان على الضفة الشرقية لنهر النيل، وتحدها من الغرب قرية غرب سهيل، ومن الشرق قرية نجع المحطة، ومن الشمال جزيرة سالوجة ومدينة أسوان، بينما يحدها من الجنوب قرية الكرور وخزان أسوان.
تحتوي جزيرة سهيل على معالم تاريخية وأثرية متعددة جعلت منها وجهة سياحية مميزة. من هذه المعالم قرية نوبية نموذجية قديمة تعود لعصر الفراعنة، والتي كانت محجراً لاستخراج الحجر الأسود (الجرانيت)، بالإضافة إلى "لوحة المجاعة" أو "نصب المجاعة"، وهو حجر تاريخي كتب عليه نص أسطوري قديم باللغة الهيروغليفية ويروي قصة زمن القحط والمجاعة خلال حكم الملك زوسر ووزيره إمحوتب، ويُعتقد أن هذه المجاعة كانت نتيجة غضب الإله خنوم الذي منع فيضان النيل. وتُظهر اللوحة الملك زوسر وهو يقدم القرابين إلى خنوم، في إشارة إلى أهمية الاسترضاء لإنهاء القحط. اكتُشفت اللوحة عام 1953 على يد العالم الفرنسي بول بارجيه خلال عملية تنقيب أثرية في الجزيرة.
ومن المعالم الأخرى قناة مائية قديمة حفرها الملك سنوسرت الثالث خلال السنة الثامنة من حكمه، استخدمت لأغراض عسكرية وتجارية.
أما فيما يتعلق بالإقامة، فإن جزيرة سهيل الصغيرة لا تحتوي على فنادق متنوعة، ويُعد فندق "أنكوتا" الأشهر فيها. يتميز الفندق بتصميمه البسيط وجماله، وقد بُني على الطراز النوبي القديم بإطلالة خلابة على نهر النيل، مما أكسبه جائزة "Travellers' Choice" لعام 2016. يتراوح متوسط سعر الإقامة في الفندق بين 1500 و2300 جنيه مصري في الليلة.
تحتوي جزيرة سهيل على معالم تاريخية وأثرية متعددة جعلت منها وجهة سياحية مميزة. من هذه المعالم قرية نوبية نموذجية قديمة تعود لعصر الفراعنة، والتي كانت محجراً لاستخراج الحجر الأسود (الجرانيت)، بالإضافة إلى "لوحة المجاعة" أو "نصب المجاعة"، وهو حجر تاريخي كتب عليه نص أسطوري قديم باللغة الهيروغليفية ويروي قصة زمن القحط والمجاعة خلال حكم الملك زوسر ووزيره إمحوتب، ويُعتقد أن هذه المجاعة كانت نتيجة غضب الإله خنوم الذي منع فيضان النيل. وتُظهر اللوحة الملك زوسر وهو يقدم القرابين إلى خنوم، في إشارة إلى أهمية الاسترضاء لإنهاء القحط. اكتُشفت اللوحة عام 1953 على يد العالم الفرنسي بول بارجيه خلال عملية تنقيب أثرية في الجزيرة.
ومن المعالم الأخرى قناة مائية قديمة حفرها الملك سنوسرت الثالث خلال السنة الثامنة من حكمه، استخدمت لأغراض عسكرية وتجارية.
أما فيما يتعلق بالإقامة، فإن جزيرة سهيل الصغيرة لا تحتوي على فنادق متنوعة، ويُعد فندق "أنكوتا" الأشهر فيها. يتميز الفندق بتصميمه البسيط وجماله، وقد بُني على الطراز النوبي القديم بإطلالة خلابة على نهر النيل، مما أكسبه جائزة "Travellers' Choice" لعام 2016. يتراوح متوسط سعر الإقامة في الفندق بين 1500 و2300 جنيه مصري في الليلة.