الامارات 7 - تعد مدينة مراكش من أجمل مدن المغرب، حيث تمتاز بأسواقها التقليدية ذات الطابع البربري، وأسوارها القديمة، إضافة إلى مناظرها الطبيعية المتنوعة التي تشمل مرتفعات الأطلس وأشجار البرتقال والمناطق الصحراوية. من أبرز المعالم السياحية في مراكش: متحف دار سي سعد، متحف مراكش، ساحة جامع الفنا، مسجد الكتبية، قصر البادي، مسجد بن يوسف، مقابر السعديين، القبة المرابطية وحديقة ماجوريل.
أما مسجد الحسن الثاني، الذي يقع في الدار البيضاء، فيعتبر من أبرز رموز المدينة والمغرب بشكل عام. تم بناء المسجد في عام 1993م على مساحة 20,000 متر مربع، وقد استغرق بناؤه 10,000 حرفي، ويتميز بزخارفه المعقدة وفسيفسائه المميزة.
فيما يخص مدينة وليلي الرومانية، فهي معروفة بفسيفسائها الرائعة وأعمدتها المتداعية وبقايا معابدها، حيث توفر قمة أطلالها مشهدًا رائعًا للمناطق الريفية المحيطة.
مدينة فاس، التي كانت عاصمة للمغرب لأكثر من 400 عام، تظل اليوم مركزًا دينيًا وثقافيًا هامًا. تأسست المدينة القديمة المسورة في القرن التاسع، وتشتهر بهندستها المعمارية الرائعة. من أبرز معالم فاس: قصر السلطان في دار المخزن، شاوارة تانوريس، والمقابر المرينية.
أما مدينة مكناس، فتمثل معرضًا حقيقيًا للعمارة المغربية بأبوابها الضخمة ونقوشها الفريدة. كانت مكناس عاصمة للمغرب في عهد السلطان مولاي إسماعيل خلال القرن السابع عشر، وتحتوي على العديد من الأسواق والأطلال الرومانية المجاورة.
الصويرة، الواقعة على الساحل الأطلسي، تعد وجهة مثالية للسياحة الصيفية، حيث توفر فرصًا لممارسة التزلج الشراعي، وركوب الأمواج، ومعارض الفن البوهيمي، بالإضافة إلى المأكولات البحرية الطازجة والمحلات التجارية.
أما مرزوقة، التي تقع على أطراف الصحراء الكبرى، فهي البوابة إلى كثبان عرق الشبي المدهشة، وهي وجهة مثالية للمغامرات الصحراوية مثل ركوب الإبل والتخييم.
أما مسجد الحسن الثاني، الذي يقع في الدار البيضاء، فيعتبر من أبرز رموز المدينة والمغرب بشكل عام. تم بناء المسجد في عام 1993م على مساحة 20,000 متر مربع، وقد استغرق بناؤه 10,000 حرفي، ويتميز بزخارفه المعقدة وفسيفسائه المميزة.
فيما يخص مدينة وليلي الرومانية، فهي معروفة بفسيفسائها الرائعة وأعمدتها المتداعية وبقايا معابدها، حيث توفر قمة أطلالها مشهدًا رائعًا للمناطق الريفية المحيطة.
مدينة فاس، التي كانت عاصمة للمغرب لأكثر من 400 عام، تظل اليوم مركزًا دينيًا وثقافيًا هامًا. تأسست المدينة القديمة المسورة في القرن التاسع، وتشتهر بهندستها المعمارية الرائعة. من أبرز معالم فاس: قصر السلطان في دار المخزن، شاوارة تانوريس، والمقابر المرينية.
أما مدينة مكناس، فتمثل معرضًا حقيقيًا للعمارة المغربية بأبوابها الضخمة ونقوشها الفريدة. كانت مكناس عاصمة للمغرب في عهد السلطان مولاي إسماعيل خلال القرن السابع عشر، وتحتوي على العديد من الأسواق والأطلال الرومانية المجاورة.
الصويرة، الواقعة على الساحل الأطلسي، تعد وجهة مثالية للسياحة الصيفية، حيث توفر فرصًا لممارسة التزلج الشراعي، وركوب الأمواج، ومعارض الفن البوهيمي، بالإضافة إلى المأكولات البحرية الطازجة والمحلات التجارية.
أما مرزوقة، التي تقع على أطراف الصحراء الكبرى، فهي البوابة إلى كثبان عرق الشبي المدهشة، وهي وجهة مثالية للمغامرات الصحراوية مثل ركوب الإبل والتخييم.