الامارات 7 - مدينة القيروان هي إحدى المدن التاريخية المهمة في تونس، وتقع في الجهة الشرقية من البلاد على بُعد حوالي 160 كيلومترًا جنوب العاصمة تونس، وهي قريبة من البحر الأبيض المتوسط. كما تقع شمال مدينة صفاقس وغرب مدينة سوسة.
تأسيس المدينة: تعد القيروان من أعرق المدن الإسلامية، حيث تأسست على يد القائد المسلم عقبة بن نافع في العام 50 هـ (670م)، وكانت تهدف إلى استقرار المسلمين وتوجيه حركة الفتوحات الإسلامية نحو باقي مناطق شمال أفريقيا، وصولاً إلى إسبانيا وبعض المناطق الأوروبية، والتي شهدت انتصارات كبيرة.
المدينة في العصر الحديث: تعتبر القيروان اليوم إحدى أبرز المدن التونسية، وهي مركز ولاية القيروان. تحتوي المدينة على عدد من المعالم الحيوية مثل شارع ثورة 14 وشارع الجمهورية، وساحة الشهداء، إلى جانب العديد من المؤسسات التعليمية والتجارية والإدارية مثل البنوك والشركات.
الدور الحضاري: لقد لعبت القيروان دورًا حضاريًا مهمًا في تاريخ الإسلام، حيث كانت مركزًا لنشر العلم والدين، وأدى ذلك إلى اعتناق العديد من الناس للإسلام. كما كانت المدينة منارة علمية تعلم فيها الناس القرآن الكريم والعلوم الإسلامية والعربية. خرجت منها العديد من الشخصيات البارزة مثل ابن رشيق القيرواني، وابن الجزار، وأسُد بن الفرات، والإمام سحنون، وغيرهم.
معالم المدينة: تحتوي القيروان على العديد من المعالم التاريخية والدينية البارزة، وعلى رأسها مسجد القيروان أو مسجد عقبة بن نافع، الذي يُعد من أقدم وأشهر مساجد العالم الإسلامي. كما تضم المدينة العديد من الأماكن المميزة مثل جامع الأبواب الثلاثة، مقام سيدي عمر عبادة، مقام سيدي عبيد الغرياني، مقام الصحابي أبي زمعة البلوي، المتحف الوطني للفنون الإسلامية، وفسقيات الأغالبة.
تأسيس المدينة: تعد القيروان من أعرق المدن الإسلامية، حيث تأسست على يد القائد المسلم عقبة بن نافع في العام 50 هـ (670م)، وكانت تهدف إلى استقرار المسلمين وتوجيه حركة الفتوحات الإسلامية نحو باقي مناطق شمال أفريقيا، وصولاً إلى إسبانيا وبعض المناطق الأوروبية، والتي شهدت انتصارات كبيرة.
المدينة في العصر الحديث: تعتبر القيروان اليوم إحدى أبرز المدن التونسية، وهي مركز ولاية القيروان. تحتوي المدينة على عدد من المعالم الحيوية مثل شارع ثورة 14 وشارع الجمهورية، وساحة الشهداء، إلى جانب العديد من المؤسسات التعليمية والتجارية والإدارية مثل البنوك والشركات.
الدور الحضاري: لقد لعبت القيروان دورًا حضاريًا مهمًا في تاريخ الإسلام، حيث كانت مركزًا لنشر العلم والدين، وأدى ذلك إلى اعتناق العديد من الناس للإسلام. كما كانت المدينة منارة علمية تعلم فيها الناس القرآن الكريم والعلوم الإسلامية والعربية. خرجت منها العديد من الشخصيات البارزة مثل ابن رشيق القيرواني، وابن الجزار، وأسُد بن الفرات، والإمام سحنون، وغيرهم.
معالم المدينة: تحتوي القيروان على العديد من المعالم التاريخية والدينية البارزة، وعلى رأسها مسجد القيروان أو مسجد عقبة بن نافع، الذي يُعد من أقدم وأشهر مساجد العالم الإسلامي. كما تضم المدينة العديد من الأماكن المميزة مثل جامع الأبواب الثلاثة، مقام سيدي عمر عبادة، مقام سيدي عبيد الغرياني، مقام الصحابي أبي زمعة البلوي، المتحف الوطني للفنون الإسلامية، وفسقيات الأغالبة.