الامارات 7 - حجر الرشيد هو لوح حجرى يحتوي على نقوش باللغات اليونانية، الهيروغليفية المصرية، والدموطيقية، ويُعتبر بمثابة المفتاح لفك رموز الكتابة الهيروغليفية القديمة. تم اكتشاف الحجر بالقرب من مدينة روزيتا (الرشيد) في مصر، والتي تقع على بعد 56 كم شمال شرق الإسكندرية، على الضفة الغربية لنهر النيل. الحجر مصنوع من الجرانيت الأسود ويبلغ طوله 114 سم وعرضه 72 سم.
يعود تاريخ الحجر إلى عهد الملك بطليموس الخامس، الذي حكم مصر بين عامي 205 و190 قبل الميلاد. النقوش على الحجر تتضمن إعلاناً عن حب الملك للمصريين واعترافه بإنجازاته خلال فترة حكمه.
حجر الرشيد يُعتبر رمزاً تاريخياً مهماً لأنه ساعد العالم الفرنسي جان فرانسوا شامبليون على فك رموز الكتابة الهيروغليفية في عام 1822، ما ساهم في فهم الكثير من جوانب الحضارة المصرية القديمة.
تم اكتشاف الحجر في عام 1799 من قبل جيش نابليون الفرنسي، ولكن بعد هزيمة الفرنسيين في معركة النيل عام 1801، تم تسليم الحجر للبريطانيين. في عام 1802، أصبح الحجر جزءًا من مقتنيات المتحف البريطاني.
يعود تاريخ الحجر إلى عهد الملك بطليموس الخامس، الذي حكم مصر بين عامي 205 و190 قبل الميلاد. النقوش على الحجر تتضمن إعلاناً عن حب الملك للمصريين واعترافه بإنجازاته خلال فترة حكمه.
حجر الرشيد يُعتبر رمزاً تاريخياً مهماً لأنه ساعد العالم الفرنسي جان فرانسوا شامبليون على فك رموز الكتابة الهيروغليفية في عام 1822، ما ساهم في فهم الكثير من جوانب الحضارة المصرية القديمة.
تم اكتشاف الحجر في عام 1799 من قبل جيش نابليون الفرنسي، ولكن بعد هزيمة الفرنسيين في معركة النيل عام 1801، تم تسليم الحجر للبريطانيين. في عام 1802، أصبح الحجر جزءًا من مقتنيات المتحف البريطاني.