الامارات 7 - الاشتراكية العلمية هي نظرية تُعبر عن الحركات الطبيعية التي تدركها البشرية، وتعتبر أن التطور في الطبيعة هو حركة ديالكتيكية. هذه النظرية هي نفسها التي عُرفت لاحقًا بالماركسية، مما يعني أن الاشتراكية العلمية والماركسية مترادفتان.
تُعتبر الاشتراكية العلمية نظامًا يبدأ من مرحلة الرأسمالية التي تسيطر على وسائل الإنتاج، ثم يتبعها تحول إلى الشيوعية عبر مرحلة انحلال الدولة تدريجيًا، حيث تصبح وسائل الإنتاج ملكية عامة. وتُعتبر الاشتراكية العلمية نتيجة للتطورات الاقتصادية الرأسمالية بعد دخول وسائل الإنتاج في مرحلة الاحتكار.
الاشتراكية العلمية الماركسية هي إحدى الركائز الثلاث لفكر ماركس، وقد نشأت كنتيجة لتطور تاريخي في العلاقات الاقتصادية حسب منظري الماركسية. وفقًا لهذا التصور، يُصنف التطور التاريخي للمجتمعات البشرية إلى عدة مراحل: المشاعية، العبودية، الإقطاعية، الرأسمالية التنافسية، الرأسمالية الإمبريالية، وأخيرًا الاشتراكية والشيوعية.
لا يرى الشيوعيون أن الاشتراكية العلمية هي نهاية التاريخ، بل يعتمد تفكيرهم على المنطق الجدلي، وهو أسلوب علمي يعتمد على ثلاث قوانين ديالكتيكية لتفسير الظواهر والأحداث.
القوانين الديالكتيكية هي:
قانون وحدة وصراع المتناقضات: يرى هذا القانون أن جميع المتناقضات التي تؤثر على بعضها تكون في وحدة واحدة، وأن هذه التناقضات متشابكة ومترابطة.
قانون تحول الكم إلى الكيف: يفترض هذا القانون أن التغيرات التدريجية في الكم، التي تبدأ ضعيفة وغير ملحوظة، تؤدي في مرحلة ما إلى تغييرات نوعية جذرية.
قانون نفي النفي: يشير هذا القانون إلى أن كل شيء في الحياة يتغير ويزول، باستثناء المادة التي لا تفنى، حيث يتجدد كل شيء باستمرار.
كان الفيلسوف الألماني هيجل هو مؤسس الفلسفة الجدلية، بينما يعتبر كارل ماركس مؤسس المادية الجدلية، حيث تحول المنطق الجدلي إلى أساس لفكر الماركسية وتفسيرها لظواهر العالم والعلم.
تُعتبر الاشتراكية العلمية نظامًا يبدأ من مرحلة الرأسمالية التي تسيطر على وسائل الإنتاج، ثم يتبعها تحول إلى الشيوعية عبر مرحلة انحلال الدولة تدريجيًا، حيث تصبح وسائل الإنتاج ملكية عامة. وتُعتبر الاشتراكية العلمية نتيجة للتطورات الاقتصادية الرأسمالية بعد دخول وسائل الإنتاج في مرحلة الاحتكار.
الاشتراكية العلمية الماركسية هي إحدى الركائز الثلاث لفكر ماركس، وقد نشأت كنتيجة لتطور تاريخي في العلاقات الاقتصادية حسب منظري الماركسية. وفقًا لهذا التصور، يُصنف التطور التاريخي للمجتمعات البشرية إلى عدة مراحل: المشاعية، العبودية، الإقطاعية، الرأسمالية التنافسية، الرأسمالية الإمبريالية، وأخيرًا الاشتراكية والشيوعية.
لا يرى الشيوعيون أن الاشتراكية العلمية هي نهاية التاريخ، بل يعتمد تفكيرهم على المنطق الجدلي، وهو أسلوب علمي يعتمد على ثلاث قوانين ديالكتيكية لتفسير الظواهر والأحداث.
القوانين الديالكتيكية هي:
قانون وحدة وصراع المتناقضات: يرى هذا القانون أن جميع المتناقضات التي تؤثر على بعضها تكون في وحدة واحدة، وأن هذه التناقضات متشابكة ومترابطة.
قانون تحول الكم إلى الكيف: يفترض هذا القانون أن التغيرات التدريجية في الكم، التي تبدأ ضعيفة وغير ملحوظة، تؤدي في مرحلة ما إلى تغييرات نوعية جذرية.
قانون نفي النفي: يشير هذا القانون إلى أن كل شيء في الحياة يتغير ويزول، باستثناء المادة التي لا تفنى، حيث يتجدد كل شيء باستمرار.
كان الفيلسوف الألماني هيجل هو مؤسس الفلسفة الجدلية، بينما يعتبر كارل ماركس مؤسس المادية الجدلية، حيث تحول المنطق الجدلي إلى أساس لفكر الماركسية وتفسيرها لظواهر العالم والعلم.