الامارات 7 - يشير اسم كوستاريكا إلى الأهمية السياحية الكبيرة لهذا البلد، حيث يعكس معنى اسمه الشواطئ الجميلة والغنية التي تمتاز بها البلاد، وهو وصف دقيق لبيئتها المتنوعة والغنية التي تجمع بين الشواطئ، الغابات، وينابيع المياه. ولذلك، أصبحت كوستاريكا واحدة من أبرز الوجهات السياحية لأولئك الذين يبحثون عن جمال الطبيعة وبيئة فريدة.
مدينة سان خوسيه هي العاصمة الرسمية لكوستاريكا وأكبر مدنها، وتعتبر من أبرز الوجهات الثقافية في البلاد بفضل عدد من المتاحف القيمة التي تضم قطعاً أثرية غنية. من بين هذه المتاحف، يأتي "متحف الذهب" الذي يضم تحفًا ذهبية تعود إلى حوالي عام 700 ميلادي. بالإضافة إلى ذلك، تتميز المدينة بحديقة ضخمة للفراشات ومعرض للحجارة يتبع للمتحف الوطني الذي كان في الماضي قلعة كبيرة. كما تشتهر العاصمة أيضًا بوجود واحدة من أجمل مزارع البن في كوستاريكا، والذي يعد المحصول الزراعي الأكثر إنتاجًا في البلاد.
المنتزهات الطبيعية في كوستاريكا تتمتع بتنوع نباتي وحيواني فريد من نوعه، حيث تضم العديد من الطيور والحيوانات المتنوعة. من أبرز هذه المنتزهات:
منتزه جزر كوكوس: يعد من مواقع التراث العالمي لليونسكو، وهو أحد المواقع المرشحة لتكون ضمن عجائب الدنيا السبع. يمتاز المنتزه بكونه يقع على جزيرة معزولة في المحيط، ويضم أكثر من 400 شلال ومسطحات مائية غنية بالدلافين والأسماك. لكن، يتطلب زيارة هذا المنتزه الحصول على تأشيرة رسمية من السلطات الكوستاريكية.
منتزه كوركوفادو: يحتوي هذا المنتزه على حوالي 350 نوعًا من الطيور و116 نوعًا من الزواحف، بالإضافة إلى أكثر من 100 نوع من الثدييات مثل القرود والنمور. يتمتع المنتزه بمساحات شاسعة من الغابات الاستوائية والأنهار والسواحل الرملية، ويضم مناطق مخصصة لإقامة السياح.
الشواطئ في كوستاريكا تتميز بتنوع كبير في طبيعتها، حيث بعضها يقع على سواحل المحيط الهادئ وآخر على سواحل البحر الكاريبي. ومن أبرز هذه الشواطئ:
شاطئ مانويل أنطونيو: يعد من أكثر الشواطئ شهرة ويقدم للسياح العديد من الأنشطة المائية مثل الغوص والرافتينغ. كما يمكن للسياح التجول في المنتزه القريب، والاستمتاع بجولة على الجسور المعلقة في الغابات المحيطة، أو ركوب الخيل والتوجه إلى مزارع الفانيلا القريبة للاستمتاع بالمناظر الطبيعية وتناول الطعام في أحد المطاعم المطلة على الشاطئ.
مدينة سان خوسيه هي العاصمة الرسمية لكوستاريكا وأكبر مدنها، وتعتبر من أبرز الوجهات الثقافية في البلاد بفضل عدد من المتاحف القيمة التي تضم قطعاً أثرية غنية. من بين هذه المتاحف، يأتي "متحف الذهب" الذي يضم تحفًا ذهبية تعود إلى حوالي عام 700 ميلادي. بالإضافة إلى ذلك، تتميز المدينة بحديقة ضخمة للفراشات ومعرض للحجارة يتبع للمتحف الوطني الذي كان في الماضي قلعة كبيرة. كما تشتهر العاصمة أيضًا بوجود واحدة من أجمل مزارع البن في كوستاريكا، والذي يعد المحصول الزراعي الأكثر إنتاجًا في البلاد.
المنتزهات الطبيعية في كوستاريكا تتمتع بتنوع نباتي وحيواني فريد من نوعه، حيث تضم العديد من الطيور والحيوانات المتنوعة. من أبرز هذه المنتزهات:
منتزه جزر كوكوس: يعد من مواقع التراث العالمي لليونسكو، وهو أحد المواقع المرشحة لتكون ضمن عجائب الدنيا السبع. يمتاز المنتزه بكونه يقع على جزيرة معزولة في المحيط، ويضم أكثر من 400 شلال ومسطحات مائية غنية بالدلافين والأسماك. لكن، يتطلب زيارة هذا المنتزه الحصول على تأشيرة رسمية من السلطات الكوستاريكية.
منتزه كوركوفادو: يحتوي هذا المنتزه على حوالي 350 نوعًا من الطيور و116 نوعًا من الزواحف، بالإضافة إلى أكثر من 100 نوع من الثدييات مثل القرود والنمور. يتمتع المنتزه بمساحات شاسعة من الغابات الاستوائية والأنهار والسواحل الرملية، ويضم مناطق مخصصة لإقامة السياح.
الشواطئ في كوستاريكا تتميز بتنوع كبير في طبيعتها، حيث بعضها يقع على سواحل المحيط الهادئ وآخر على سواحل البحر الكاريبي. ومن أبرز هذه الشواطئ:
شاطئ مانويل أنطونيو: يعد من أكثر الشواطئ شهرة ويقدم للسياح العديد من الأنشطة المائية مثل الغوص والرافتينغ. كما يمكن للسياح التجول في المنتزه القريب، والاستمتاع بجولة على الجسور المعلقة في الغابات المحيطة، أو ركوب الخيل والتوجه إلى مزارع الفانيلا القريبة للاستمتاع بالمناظر الطبيعية وتناول الطعام في أحد المطاعم المطلة على الشاطئ.