الامارات 7 - آثار سبيطلة هي مجموعة من المواقع التاريخية الموجودة في مدينة سبيطلة التونسية، والتي تعود إلى العصر الروماني. تُعدّ سبيطلة من أقدم المدن، وقد حرصت السلطات التونسية على ترميم هذه المواقع نظرًا لأهميتها التاريخية في توثيق مراحل حضارات متعددة عبر الزمن، وما زال المعهد الوطني التونسي للتراث يعمل على ترميم المزيد منها. يعود تاريخ هذه الآثار إلى آلاف السنين، حيث تعرض بعضها لأضرار جزئية بسبب الزلازل.
وصف بعض آثار سبيطلة:
المباني العامة: كانت مبانٍ استخدمها عامة الناس، وقد عُرفت بتصاميمها المعمارية المميزة. من أهمها:
المسرح الروماني: يعدّ من أقدم المسارح في سبيطلة، ويقع بالقرب من وادي سبيطلة. يُستخدم حتى اليوم لإقامة مهرجانات محلية وعالمية.
معبد الكابيتول: معبد روماني قديم يمثل الآلهة الرومانية، ويشبه معابداً أخرى كانت منتشرة في المدن الرومانية القديمة.
المنتدى الروماني: معلم أثري بتصميم مستطيل، كان يُستخدم لعقد لقاءات بين الفلاسفة والمثقفين لإلقاء الشعر وتبادل الحوارات.
الحصون البيزنطية: بقايا حصون تحتوي على غرف للاختباء وآبار ماء، استخدمها السكان كملاذ في حال اندلاع الحروب.
المباني السياسية: ترتبط برموز الحكم الروماني، وأهم ما يميزها انتشار أقواس النصر في المدينة، ومن أبرزها:
قوس بيوس: قوس ضخم قدمه الإمبراطور أنطونيوس بيوس، وله ثلاثة أبواب ويحيط به أعمدة بتصميم مميز.
قوس ديوكلتيانوس: قوس تم ترميمه في أوائل القرن العشرين، أنشئ لحماية المدينة من الهجمات الأمازيغية، وسُمي تكريمًا للإمبراطور ديوكلتيانوس.
تُعدّ هذه الآثار جزءاً من التراث التونسي والعالمي، حيث تُظهر جوانب من تاريخ طويل يعود إلى العصور القديمة.
وصف بعض آثار سبيطلة:
المباني العامة: كانت مبانٍ استخدمها عامة الناس، وقد عُرفت بتصاميمها المعمارية المميزة. من أهمها:
المسرح الروماني: يعدّ من أقدم المسارح في سبيطلة، ويقع بالقرب من وادي سبيطلة. يُستخدم حتى اليوم لإقامة مهرجانات محلية وعالمية.
معبد الكابيتول: معبد روماني قديم يمثل الآلهة الرومانية، ويشبه معابداً أخرى كانت منتشرة في المدن الرومانية القديمة.
المنتدى الروماني: معلم أثري بتصميم مستطيل، كان يُستخدم لعقد لقاءات بين الفلاسفة والمثقفين لإلقاء الشعر وتبادل الحوارات.
الحصون البيزنطية: بقايا حصون تحتوي على غرف للاختباء وآبار ماء، استخدمها السكان كملاذ في حال اندلاع الحروب.
المباني السياسية: ترتبط برموز الحكم الروماني، وأهم ما يميزها انتشار أقواس النصر في المدينة، ومن أبرزها:
قوس بيوس: قوس ضخم قدمه الإمبراطور أنطونيوس بيوس، وله ثلاثة أبواب ويحيط به أعمدة بتصميم مميز.
قوس ديوكلتيانوس: قوس تم ترميمه في أوائل القرن العشرين، أنشئ لحماية المدينة من الهجمات الأمازيغية، وسُمي تكريمًا للإمبراطور ديوكلتيانوس.
تُعدّ هذه الآثار جزءاً من التراث التونسي والعالمي، حيث تُظهر جوانب من تاريخ طويل يعود إلى العصور القديمة.