الامارات 7 - تطلق تسمية "أرض الكنانة" على جمهورية مصر العربية، التي تُعد واحدة من أهم الدول العربية وأكبرها. تتمتع مصر بموقع استراتيجي وتاريخ عريق، وأهراماتها الشهيرة تعتبر من عجائب الدنيا السبع. وتُلقب مصر أيضًا بـ "أم الدنيا"، كونها كانت وما زالت مركزًا للعديد من الحضارات والشعوب. يعود إطلاق اسم "أرض الكنانة" إلى فترة الفتح الإسلامي عندما فتحها القائد عمرو بن العاص رضي الله عنه. كما ورد ذكر مصر في القرآن الكريم في قصة سيدنا يوسف عليه السلام، حيث قال الله تعالى: "فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَىٰ يُحْشُبُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ".
أما عن معاني كلمة "الكنانة"، فهي متعددة، منها:
الكنانة هي الجعبة التي تحفظ السهام، وتُصنع من الجلود أو الخشب، مما يدل على الحماية والوقاية من الأذى.
كما تعني أرض الكنانة الأرض الغنية بالماء، وهي بذلك ترمز إلى أرض النيل والمياه.
الكنانة قد تشير أيضًا إلى القلعة أو الحصن المنيع.
الكنانة تلخص في معنيين أساسيين هما الماء والحماية، مما يعكس حقيقة أن مصر كانت دومًا محمية بفضل الله. فقد شهدت العديد من الحضارات العظيمة، مثل الحضارة الفرعونية التي أنشأت الأهرامات وتاريخها الممتد. كما اشتهرت أرض الكنانة بالقدرة على حماية شعبها من الأخطار والتهديدات، وهي نقطة انطلاق للفتوحات الإسلامية الناجحة.
إضافة إلى ذلك، مصر تعد من البلدان التي شهدت العديد من الأنبياء، ومنهم سيدنا يوسف عليه السلام الذي عاش في مصر وكان وزيرًا فيها، وكذلك سيدنا موسى عليه السلام الذي أرسل إلى فرعون ملك مصر يدعوه لعبادة الله، إلا أن فرعون كابر ورفض فكانت نهايته هو وقومه بالغرق.
أما عن معاني كلمة "الكنانة"، فهي متعددة، منها:
الكنانة هي الجعبة التي تحفظ السهام، وتُصنع من الجلود أو الخشب، مما يدل على الحماية والوقاية من الأذى.
كما تعني أرض الكنانة الأرض الغنية بالماء، وهي بذلك ترمز إلى أرض النيل والمياه.
الكنانة قد تشير أيضًا إلى القلعة أو الحصن المنيع.
الكنانة تلخص في معنيين أساسيين هما الماء والحماية، مما يعكس حقيقة أن مصر كانت دومًا محمية بفضل الله. فقد شهدت العديد من الحضارات العظيمة، مثل الحضارة الفرعونية التي أنشأت الأهرامات وتاريخها الممتد. كما اشتهرت أرض الكنانة بالقدرة على حماية شعبها من الأخطار والتهديدات، وهي نقطة انطلاق للفتوحات الإسلامية الناجحة.
إضافة إلى ذلك، مصر تعد من البلدان التي شهدت العديد من الأنبياء، ومنهم سيدنا يوسف عليه السلام الذي عاش في مصر وكان وزيرًا فيها، وكذلك سيدنا موسى عليه السلام الذي أرسل إلى فرعون ملك مصر يدعوه لعبادة الله، إلا أن فرعون كابر ورفض فكانت نهايته هو وقومه بالغرق.