الامارات 7 - السياحة في جزيرة سقطرى
تعتبر جزيرة سقطرى وجهة سياحية فريدة بفضل تنوعها البيولوجي النادر ومقوماتها الاقتصادية المتعددة. تحظى الجزيرة باهتمام كبير من الحكومة، ويتجلى هذا الاهتمام في مجالين رئيسيين. أولاً، يتم التركيز على البرامج التنموية التي تهدف إلى الحفاظ على الجزيرة كمحمية طبيعية، وذلك في إطار برنامج الإنسان ومحيطه الحيوي، مما يساعد على ترشيحها كمحمية طبيعية ذات أهمية عالمية وإقليمية. ثانياً، يتم تنفيذ مشروع لحماية التنوع البيولوجي في الجزيرة والأرخبيل المحيط بها، بهدف حماية البيئة الطبيعية من أي تدهور قد ينتج عن النمو الاقتصادي والسكاني.
مقومات الجذب السياحي
تتميز جزيرة سقطرى بالعديد من مقومات الجذب السياحي، ومنها:
الغطاء النباتي: الجزيرة غنية بتنوع نباتي فريد، حيث تعد موطناً لآلاف الأنواع من النباتات والحيوانات والطيور، مما يجعلها واحدة من أهم أربع جزر عالمياً من حيث التنوع الحيوي.
الطيور والأحياء البحرية: تضم الجزيرة أنواعاً متعددة من الطيور، والكثير منها مستوطن، بالإضافة إلى الأحياء البحرية مثل اللؤلؤ.
الكهوف والمغارات: تحتوي الجزيرة على كهوف ومغارات جبلية تشكلت بفعل عوامل التعرية الطبيعية.
الشواطئ: تمتد شواطئ الجزيرة لمسافات طويلة، وتتميز بنقاء مياهها ونظافتها، مما يجعلها مكاناً مثالياً للاستجمام.
الشلالات: توجد عدة شلالات في الجزيرة، وأهمها شلالات دنجهن في العاصمة حديبو.
السياحة البيئية
تعني السياحة البيئية الاهتمام بالحفاظ على البيئة أثناء الاستمتاع بالطبيعة. ظهرت هذه السياحة في سقطرى منذ أكثر من عشر سنوات، وأصبحت هدفاً لتطوير الجزيرة كوجهة سياحية. تهدف الحكومة اليمنية إلى تعزيز السياحة البيئية من خلال إجراء دراسات عن التنمية السياحية، وبناء معسكرات سياحية، وتأسيس جمعيات سياحية محلية، وتدريب مرشدين سياحيين.
الأماكن السياحية
تتنوع الأماكن السياحية في جزيرة سقطرى، ومن أبرزها:
مدينة حديبو: أكبر مدينة في الجزيرة، تضم سوقاً يتيح التعرف على حياة السكان المحليين.
محمية روش البحرية: تحتوي على شاطئ رملي أبيض، وتعد من أفضل الأماكن للغوص والغطس.
راس إيريسيل: نقطة التقاء المحيط الهندي مع بحر العرب.
مدينة كراب: مكان مثالي لمراقبة السرطانات الرملية.
كثبان حيف وزاهك الرملية: تشكيلات رملية مذهلة.
شاطئ أوميك: أحد أطول الشواطئ الرملية البيضاء.
كاليسان كانيون: وادٍ مائي جميل.
بحيرة ديطوح: تتميز بمياهها الفيروزية وكثبانها الرملية.
هضبة هومهيل وديكسام: توفر إطلالات رائعة على المناظر الطبيعية.
أنشطة متنوعة
يمكن للزوار الاستمتاع بأنشطة مختلفة مثل:
الغطس: توفر الجزيرة عدة مواقع رائعة للغطس.
الرحلات: تتوفر مسارات مشي في جبال حجهر.
جولات الجمال: يمكن استئجار الجمال لاستكشاف الجزيرة.
مشاهدة الطيور: تضم سقطرى 22 موقعاً لمراقبة الطيور.
أفضل وقت للزيارة
أفضل وقت لزيارة سقطرى هو من منتصف ديسمبر إلى أوائل مارس، حيث تتراوح درجات الحرارة بين 18 و27 درجة مئوية. أما بالنسبة للأنشطة التي تتطلب الطقس الحار، فإن الفترة من أواخر سبتمبر إلى أوائل أبريل تعتبر مناسبة.
متطلبات السياحة
بالنسبة للتأشيرات، يمكن للزوار الحصول على تأشيرة يمنيّة عند حجز رحلة عبر شركات السياحة. وفيما يتعلق بالإقامة، تتيح الجزيرة خيارات متنوعة تشمل مواقع تخييم بيئية مع خدمات أساسية. يُنصح الزوار بالتحلي بالمرونة، حيث لا تتوفر خدمات سياحية واسعة.
تعتبر جزيرة سقطرى وجهة سياحية فريدة بفضل تنوعها البيولوجي النادر ومقوماتها الاقتصادية المتعددة. تحظى الجزيرة باهتمام كبير من الحكومة، ويتجلى هذا الاهتمام في مجالين رئيسيين. أولاً، يتم التركيز على البرامج التنموية التي تهدف إلى الحفاظ على الجزيرة كمحمية طبيعية، وذلك في إطار برنامج الإنسان ومحيطه الحيوي، مما يساعد على ترشيحها كمحمية طبيعية ذات أهمية عالمية وإقليمية. ثانياً، يتم تنفيذ مشروع لحماية التنوع البيولوجي في الجزيرة والأرخبيل المحيط بها، بهدف حماية البيئة الطبيعية من أي تدهور قد ينتج عن النمو الاقتصادي والسكاني.
مقومات الجذب السياحي
تتميز جزيرة سقطرى بالعديد من مقومات الجذب السياحي، ومنها:
الغطاء النباتي: الجزيرة غنية بتنوع نباتي فريد، حيث تعد موطناً لآلاف الأنواع من النباتات والحيوانات والطيور، مما يجعلها واحدة من أهم أربع جزر عالمياً من حيث التنوع الحيوي.
الطيور والأحياء البحرية: تضم الجزيرة أنواعاً متعددة من الطيور، والكثير منها مستوطن، بالإضافة إلى الأحياء البحرية مثل اللؤلؤ.
الكهوف والمغارات: تحتوي الجزيرة على كهوف ومغارات جبلية تشكلت بفعل عوامل التعرية الطبيعية.
الشواطئ: تمتد شواطئ الجزيرة لمسافات طويلة، وتتميز بنقاء مياهها ونظافتها، مما يجعلها مكاناً مثالياً للاستجمام.
الشلالات: توجد عدة شلالات في الجزيرة، وأهمها شلالات دنجهن في العاصمة حديبو.
السياحة البيئية
تعني السياحة البيئية الاهتمام بالحفاظ على البيئة أثناء الاستمتاع بالطبيعة. ظهرت هذه السياحة في سقطرى منذ أكثر من عشر سنوات، وأصبحت هدفاً لتطوير الجزيرة كوجهة سياحية. تهدف الحكومة اليمنية إلى تعزيز السياحة البيئية من خلال إجراء دراسات عن التنمية السياحية، وبناء معسكرات سياحية، وتأسيس جمعيات سياحية محلية، وتدريب مرشدين سياحيين.
الأماكن السياحية
تتنوع الأماكن السياحية في جزيرة سقطرى، ومن أبرزها:
مدينة حديبو: أكبر مدينة في الجزيرة، تضم سوقاً يتيح التعرف على حياة السكان المحليين.
محمية روش البحرية: تحتوي على شاطئ رملي أبيض، وتعد من أفضل الأماكن للغوص والغطس.
راس إيريسيل: نقطة التقاء المحيط الهندي مع بحر العرب.
مدينة كراب: مكان مثالي لمراقبة السرطانات الرملية.
كثبان حيف وزاهك الرملية: تشكيلات رملية مذهلة.
شاطئ أوميك: أحد أطول الشواطئ الرملية البيضاء.
كاليسان كانيون: وادٍ مائي جميل.
بحيرة ديطوح: تتميز بمياهها الفيروزية وكثبانها الرملية.
هضبة هومهيل وديكسام: توفر إطلالات رائعة على المناظر الطبيعية.
أنشطة متنوعة
يمكن للزوار الاستمتاع بأنشطة مختلفة مثل:
الغطس: توفر الجزيرة عدة مواقع رائعة للغطس.
الرحلات: تتوفر مسارات مشي في جبال حجهر.
جولات الجمال: يمكن استئجار الجمال لاستكشاف الجزيرة.
مشاهدة الطيور: تضم سقطرى 22 موقعاً لمراقبة الطيور.
أفضل وقت للزيارة
أفضل وقت لزيارة سقطرى هو من منتصف ديسمبر إلى أوائل مارس، حيث تتراوح درجات الحرارة بين 18 و27 درجة مئوية. أما بالنسبة للأنشطة التي تتطلب الطقس الحار، فإن الفترة من أواخر سبتمبر إلى أوائل أبريل تعتبر مناسبة.
متطلبات السياحة
بالنسبة للتأشيرات، يمكن للزوار الحصول على تأشيرة يمنيّة عند حجز رحلة عبر شركات السياحة. وفيما يتعلق بالإقامة، تتيح الجزيرة خيارات متنوعة تشمل مواقع تخييم بيئية مع خدمات أساسية. يُنصح الزوار بالتحلي بالمرونة، حيث لا تتوفر خدمات سياحية واسعة.