الامارات 7 - تتنوع المقومات الطبيعية للسياحة، ومن أبرزها:
الموقع الجغرافي: يُعتبر الموقع الجغرافي للدولة عاملاً مؤثراً في حركة السياحة، حيث تختلف الخصائص الطبيعية للدول الأوروبية عن تلك الموجودة في الدول الآسيوية، مما يعزز من حركة التنقل بين السياح.
المناخ: يلعب المناخ دوراً مهماً في جذب السياح، وقد ظهرت أنواع من السياحة تعتمد على التغيرات المناخية، مثل سياحة المصايف والمشاتي.
التركيب الجيومورفولوجي والبنية الجيولوجية: يُشير التركيب الجيومورفولوجي إلى التضاريس المتنوعة كالجبال والوديان والأنهار، بينما تشير البنية الجيولوجية إلى التركيب الصخري للمنطقة. هذه العوامل تجذب المغامرين وعشاق الاستكشاف بفضل تنوعها الطبيعي.
أما بالنسبة للمقومات الأثرية التاريخية، فهي تشمل ما خلفته الحضارات الإنسانية من إرث تاريخي يعكس الماضي ويشكل ذاكرة جماعية للبشر. فمثلاً، ترك الفراعنة في مصر مقابر لملوكهم، وهناك آثار للأقباط في الأردن والكنعانيين في فلسطين، بالإضافة إلى آثار إسلامية ورومانية منتشرة في معظم دول العالم.
كما تشمل المقومات الثقافية والدينية الرغبة في التعرف على العادات والتقاليد السائدة بين المجتمعات، حيث يشارك السياح في الفعاليات الأدبية ويزورون المعارض والمتاحف، بالإضافة إلى الأماكن الدينية مثل المساجد والكنائس والمزارات.
فيما يتعلق بمناخ الجذب السياحي، يُعتبر القطاع السياحي قطاعاً حساساً يتأثر بتغيرات في مجالات سياسية وإقليمية واقتصادية، حيث يمكن أن تؤدي هذه التغيرات إلى خلق بيئة جاذبة أو منفرة للاستثمارات السياحية. كما يتأثر إقبال السياح على دولة معينة بعوامل مثل الأمان والاستقرار الذي توفره الدولة، مما يشجع على زيارتها.
الموقع الجغرافي: يُعتبر الموقع الجغرافي للدولة عاملاً مؤثراً في حركة السياحة، حيث تختلف الخصائص الطبيعية للدول الأوروبية عن تلك الموجودة في الدول الآسيوية، مما يعزز من حركة التنقل بين السياح.
المناخ: يلعب المناخ دوراً مهماً في جذب السياح، وقد ظهرت أنواع من السياحة تعتمد على التغيرات المناخية، مثل سياحة المصايف والمشاتي.
التركيب الجيومورفولوجي والبنية الجيولوجية: يُشير التركيب الجيومورفولوجي إلى التضاريس المتنوعة كالجبال والوديان والأنهار، بينما تشير البنية الجيولوجية إلى التركيب الصخري للمنطقة. هذه العوامل تجذب المغامرين وعشاق الاستكشاف بفضل تنوعها الطبيعي.
أما بالنسبة للمقومات الأثرية التاريخية، فهي تشمل ما خلفته الحضارات الإنسانية من إرث تاريخي يعكس الماضي ويشكل ذاكرة جماعية للبشر. فمثلاً، ترك الفراعنة في مصر مقابر لملوكهم، وهناك آثار للأقباط في الأردن والكنعانيين في فلسطين، بالإضافة إلى آثار إسلامية ورومانية منتشرة في معظم دول العالم.
كما تشمل المقومات الثقافية والدينية الرغبة في التعرف على العادات والتقاليد السائدة بين المجتمعات، حيث يشارك السياح في الفعاليات الأدبية ويزورون المعارض والمتاحف، بالإضافة إلى الأماكن الدينية مثل المساجد والكنائس والمزارات.
فيما يتعلق بمناخ الجذب السياحي، يُعتبر القطاع السياحي قطاعاً حساساً يتأثر بتغيرات في مجالات سياسية وإقليمية واقتصادية، حيث يمكن أن تؤدي هذه التغيرات إلى خلق بيئة جاذبة أو منفرة للاستثمارات السياحية. كما يتأثر إقبال السياح على دولة معينة بعوامل مثل الأمان والاستقرار الذي توفره الدولة، مما يشجع على زيارتها.