الامارات 7 - تقع مدينة الشروق في العاصمة المصرية القاهرة، وتحديداً عند الكيلو 37 على الطريق الواصل بين القاهرة والإسماعيلية. تحدها من الشرق مدينتا بدر وهليوبوليس، ومن الشمال الشرقي مدينة العاشر من رمضان، ومن الشمال الغربي مدينتا العبور والسلام، أما من الشرق فهناك عين شمس، وتحدها مدينة القاهرة الجديدة من الجنوب الغربي.
تأسيس المدينة
تُعد مدينة الشروق من مدن الجيل الثالث، وقد أُسست بقرار من رئيس الوزراء المصري في عام 1995 بهدف توسيع الرقعة العمرانية في مصر، وخاصة في القاهرة، لتحقيق أهداف تنموية متنوعة، منها استيعاب الأعداد الكبيرة من السكان وإعادة توزيعهم في القاهرة، وتوفير فرص عمل تساعد في تحسين المستوى الاقتصادي للبلاد.
المواصلات
ترتبط الشروق بشبكة مواصلات متنوعة تربطها بميدان لبنان، وميدان عبد المنعم رياض، وبمدينة القاهرة، وميدان الجيزة، وطريق السويس. وعلى المستوى الداخلي، تتوفر شبكة طرق داخلية تسهل حركة التنقل داخل المدينة. تبلغ المساحة الإجمالية للمدينة حوالي 12,000 فدان (نحو 48 كيلومتر مربع)، بينما تصل المساحة العمرانية إلى 9,000 فدان (36 كيلومتر مربع)، ومن المتوقع أن يصل عدد سكانها إلى نحو نصف مليون نسمة.
الصناعة والزراعة
تم تخصيص جزء من مساحة المدينة للنشاط الصناعي من خلال توفير الأراضي والمخازن والورش عن طريق هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة. أما النشاط الزراعي، فيقتصر على تشجير الطرق وزراعة الحزام الأخضر. تعتمد المدينة على محطة التنقية الواقعة في مدينة العاشر من رمضان لتوفير المياه، وتتوفر فيها أيضًا شبكات الكهرباء والصرف الصحي والمواصلات لضمان حياة كريمة للسكان.
تأسيس المدينة
تُعد مدينة الشروق من مدن الجيل الثالث، وقد أُسست بقرار من رئيس الوزراء المصري في عام 1995 بهدف توسيع الرقعة العمرانية في مصر، وخاصة في القاهرة، لتحقيق أهداف تنموية متنوعة، منها استيعاب الأعداد الكبيرة من السكان وإعادة توزيعهم في القاهرة، وتوفير فرص عمل تساعد في تحسين المستوى الاقتصادي للبلاد.
المواصلات
ترتبط الشروق بشبكة مواصلات متنوعة تربطها بميدان لبنان، وميدان عبد المنعم رياض، وبمدينة القاهرة، وميدان الجيزة، وطريق السويس. وعلى المستوى الداخلي، تتوفر شبكة طرق داخلية تسهل حركة التنقل داخل المدينة. تبلغ المساحة الإجمالية للمدينة حوالي 12,000 فدان (نحو 48 كيلومتر مربع)، بينما تصل المساحة العمرانية إلى 9,000 فدان (36 كيلومتر مربع)، ومن المتوقع أن يصل عدد سكانها إلى نحو نصف مليون نسمة.
الصناعة والزراعة
تم تخصيص جزء من مساحة المدينة للنشاط الصناعي من خلال توفير الأراضي والمخازن والورش عن طريق هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة. أما النشاط الزراعي، فيقتصر على تشجير الطرق وزراعة الحزام الأخضر. تعتمد المدينة على محطة التنقية الواقعة في مدينة العاشر من رمضان لتوفير المياه، وتتوفر فيها أيضًا شبكات الكهرباء والصرف الصحي والمواصلات لضمان حياة كريمة للسكان.