الامارات 7 - قلوة هي إحدى المحافظات المهمة في المملكة العربية السعودية، وتُعتبر من المناطق التي تشهد تطوراً ملحوظاً. تسكن فيها مجموعة من القبائل العريقة، وأبرزها قبائل زهران، مما جعل المدينة تُعرف في كثير من الأحيان ببلاد زهران. تتميز قلوة بوجود قريتين أثريتين معروفتين منذ القدم، وهما قريتا الخلف والخليف.
المناخ: تتمتع قلوة بمناخ صيفي، حيث تُسجل فيها درجات حرارة مرتفعة، لكنها في ذات الوقت تتميز بطبيعة خلابة تضم العديد من المزارع الكبيرة والأودية المتنوعة.
الموقع الجغرافي: تقع مدينة قلوة في إقليم تهامة، وتحديداً في منطقة الباحة في الجهة الجنوبية الغربية من المملكة. تُعتبر قلوة من أهم مدن إقليم تهامة، إذ تحتل المرتبة الثانية فيه، وتعد جزءاً رئيسياً منه. المدينة تمتاز بمساحتها الكبيرة، حيث تحتوي على 135 قرية، ويبلغ عدد سكانها حوالي 56,000 نسمة. وتُعتبر قلوة مدينة جبلية، حيث يرتفع مستوى سطحها عن سطح البحر بنحو 400 متر.
تتبع مدينة قلوة العديد من المراكز الهامة، مثل مركز الجرين الذي يُعتبر حديثاً، ومركز الشعراء الذي يبعد 30 كيلومتراً شمالاً عن المحافظة، بالإضافة إلى مركز الحجرة الذي يمتاز بمساحته الكبيرة التي تبلغ حوالي 600 كيلومتر، ويعتبر من المراكز الحيوية في المحافظة، إلى جانب مركز المحمدية ومراكز أخرى.
التضاريس: تتميز قلوة بوجود عدد كبير من الأودية المختلفة، مما أضفى جمالاً على طبيعتها وزاد من أهميتها السياحية. ومن بين هذه الأودية: وادي الحجرة (الذي سُمي المركز باسمه)، ووادي رما، ووادي الضرس، ووادي منحل، وغيرها. كما تُحيط بالمدينة جبال شاهقة، منها جبل شدا وجبل نيس الذي يُعتبر من أبرز المعالم الطبيعية في المنطقة، حيث يُمارس فيه رياضة التسلق.
الأنشطة الاقتصادية: من أبرز الأنشطة في قلوة هو النشاط الزراعي، حيث توجد مزارع كبيرة. كما يُعنى بالثروة الحيوانية بشكل كبير، حيث تُربى كميات كبيرة من الإبل والأغنام. بالإضافة إلى ذلك، فإن النشاط التجاري يُعتبر بارزاً، وتُقام فيها أسواق هامة، مثل سوقي الأحد والخميس.
المناخ: تتمتع قلوة بمناخ صيفي، حيث تُسجل فيها درجات حرارة مرتفعة، لكنها في ذات الوقت تتميز بطبيعة خلابة تضم العديد من المزارع الكبيرة والأودية المتنوعة.
الموقع الجغرافي: تقع مدينة قلوة في إقليم تهامة، وتحديداً في منطقة الباحة في الجهة الجنوبية الغربية من المملكة. تُعتبر قلوة من أهم مدن إقليم تهامة، إذ تحتل المرتبة الثانية فيه، وتعد جزءاً رئيسياً منه. المدينة تمتاز بمساحتها الكبيرة، حيث تحتوي على 135 قرية، ويبلغ عدد سكانها حوالي 56,000 نسمة. وتُعتبر قلوة مدينة جبلية، حيث يرتفع مستوى سطحها عن سطح البحر بنحو 400 متر.
تتبع مدينة قلوة العديد من المراكز الهامة، مثل مركز الجرين الذي يُعتبر حديثاً، ومركز الشعراء الذي يبعد 30 كيلومتراً شمالاً عن المحافظة، بالإضافة إلى مركز الحجرة الذي يمتاز بمساحته الكبيرة التي تبلغ حوالي 600 كيلومتر، ويعتبر من المراكز الحيوية في المحافظة، إلى جانب مركز المحمدية ومراكز أخرى.
التضاريس: تتميز قلوة بوجود عدد كبير من الأودية المختلفة، مما أضفى جمالاً على طبيعتها وزاد من أهميتها السياحية. ومن بين هذه الأودية: وادي الحجرة (الذي سُمي المركز باسمه)، ووادي رما، ووادي الضرس، ووادي منحل، وغيرها. كما تُحيط بالمدينة جبال شاهقة، منها جبل شدا وجبل نيس الذي يُعتبر من أبرز المعالم الطبيعية في المنطقة، حيث يُمارس فيه رياضة التسلق.
الأنشطة الاقتصادية: من أبرز الأنشطة في قلوة هو النشاط الزراعي، حيث توجد مزارع كبيرة. كما يُعنى بالثروة الحيوانية بشكل كبير، حيث تُربى كميات كبيرة من الإبل والأغنام. بالإضافة إلى ذلك، فإن النشاط التجاري يُعتبر بارزاً، وتُقام فيها أسواق هامة، مثل سوقي الأحد والخميس.