الامارات 7 - جمهورية النيجر، المعروفة رسميًا باسم جمهورية النيجر، هي دولة تقع في غرب أفريقيا وتعتبر دولة حبيسة، حيث لا تطل على أي سواحل. سُميت البلاد بهذا الاسم نسبةً إلى نهر النيجر الذي يمر عبر أراضيها. تحدها الجزائر وليبيا من الشمال، ونيجيريا وبنين من الجنوب، وبوركينا فاسو ومالي من الغرب. تعتبر النيجر أكبر دول غرب أفريقيا من حيث المساحة، حيث تبلغ مساحتها حوالي 1,270,000 كيلومتر مربع، ويبلغ عدد سكانها حوالي 17,129,076 نسمة.
يتكون سكان النيجر من فئات متنوعة تعكس الأحداث التاريخية التي مرت بها البلاد. تعد نيامي، عاصمة النيجر، أكبر مدنها وتقع على الضفة الشرقية لنهر النيجر. تُعد النيجر من بين أفقر دول العالم، حيث تغطي الصحراء حوالي 80% من مساحتها، بينما يتعرض الجزء المتبقي من البلاد لمخاطر الجفاف والتصحر. منذ استقلالها، شهدت البلاد خمس حكومات. في ما يتعلق بالدين، يُعتبر الإسلام الدين السائد بين سكان النيجر.
الجغرافيا: تقع النيجر بين دائرتي عرض 16 درجة شمالًا وخط طول 8 درجات شرقًا، ويمتد شريطها الحدودي لمسافة 5697 كيلومترًا، حيث تحدها سبع دول. يُعتبر نهر النيجر أقل نقطة في البلاد، حيث يبلغ ارتفاعه 200 متر فوق مستوى سطح البحر، بينما تُعد قمة جبل إيدوكال نيتغريس أعلى نقطة، حيث يصل ارتفاعها إلى 2022 مترًا. المناخ في النيجر صحراوي جاف، باستثناء الجزء الجنوبي الذي يتمتع بمناخ استوائي، حيث تغطي الصحاري والكثبان الرملية معظم البلاد، بينما تتواجد غابات السافانا في المناطق الجنوبية. إدارياً، تنقسم البلاد إلى سبع مناطق بالإضافة إلى العاصمة.
الاقتصاد: يعتمد اقتصاد النيجر بشكل كبير على الزراعة، حيث يعمل حوالي 82% من السكان في هذا المجال، بما في ذلك تربية المواشي والدواجن. تشتهر البلاد بزراعة محاصيل الدخن والذرة الرفيعة، وتعتمد في ذلك بشكل أساسي على مياه الأمطار، كما تُزرع الأرز حول نهر النيجر باستخدام الري. يُعتبر اليورانيوم من أبرز صادرات البلاد، حيث يسهم بنسبة 72% من إجمالي الصادرات، ورغم التحديات الناجمة عن انخفاض أسعاره عالمياً، يبقى له دور كبير في تحسين الوضع الاقتصادي. كما تحتوي النيجر على احتياطيات كبيرة من الذهب، خاصة في المنطقة الواقعة بين نهر النيجر والحدود مع بوركينا فاسو.
يتكون سكان النيجر من فئات متنوعة تعكس الأحداث التاريخية التي مرت بها البلاد. تعد نيامي، عاصمة النيجر، أكبر مدنها وتقع على الضفة الشرقية لنهر النيجر. تُعد النيجر من بين أفقر دول العالم، حيث تغطي الصحراء حوالي 80% من مساحتها، بينما يتعرض الجزء المتبقي من البلاد لمخاطر الجفاف والتصحر. منذ استقلالها، شهدت البلاد خمس حكومات. في ما يتعلق بالدين، يُعتبر الإسلام الدين السائد بين سكان النيجر.
الجغرافيا: تقع النيجر بين دائرتي عرض 16 درجة شمالًا وخط طول 8 درجات شرقًا، ويمتد شريطها الحدودي لمسافة 5697 كيلومترًا، حيث تحدها سبع دول. يُعتبر نهر النيجر أقل نقطة في البلاد، حيث يبلغ ارتفاعه 200 متر فوق مستوى سطح البحر، بينما تُعد قمة جبل إيدوكال نيتغريس أعلى نقطة، حيث يصل ارتفاعها إلى 2022 مترًا. المناخ في النيجر صحراوي جاف، باستثناء الجزء الجنوبي الذي يتمتع بمناخ استوائي، حيث تغطي الصحاري والكثبان الرملية معظم البلاد، بينما تتواجد غابات السافانا في المناطق الجنوبية. إدارياً، تنقسم البلاد إلى سبع مناطق بالإضافة إلى العاصمة.
الاقتصاد: يعتمد اقتصاد النيجر بشكل كبير على الزراعة، حيث يعمل حوالي 82% من السكان في هذا المجال، بما في ذلك تربية المواشي والدواجن. تشتهر البلاد بزراعة محاصيل الدخن والذرة الرفيعة، وتعتمد في ذلك بشكل أساسي على مياه الأمطار، كما تُزرع الأرز حول نهر النيجر باستخدام الري. يُعتبر اليورانيوم من أبرز صادرات البلاد، حيث يسهم بنسبة 72% من إجمالي الصادرات، ورغم التحديات الناجمة عن انخفاض أسعاره عالمياً، يبقى له دور كبير في تحسين الوضع الاقتصادي. كما تحتوي النيجر على احتياطيات كبيرة من الذهب، خاصة في المنطقة الواقعة بين نهر النيجر والحدود مع بوركينا فاسو.