الامارات 7 - بانكوك، عاصمة تايلاند، تُعتبر المدينة الرئيسية والميناء الرئيسي للبلاد، كما أنها مركزها الثقافي والتجاري. تتميز بانكوك بكثافتها السكانية العالية، حيث تضم العديد من المعابد والأسواق التجارية والمصانع، وتعتبر المدينة الوحيدة في تايلاند التي تحمل طابعاً عالمياً، بينما تقتصر باقي المناطق على القرى والبلدات الصغيرة. تمتد المدينة على مساحة تقارب 1565 كيلومتر مربع، ويبلغ عدد سكانها حوالي 6.35 مليون نسمة.
حقائق تاريخية عن بانكوك: تأسست بانكوك كعاصمة لتايلاند في عام 1782 على يد الملك راما الأول، الذي قام بإعادة إعمار المدينة وتشييد العديد من المعالم مثل القصر الكبير ومعبد وات فو. في عهد الملك راما الرابع، تم التركيز على بناء الطرق والخنادق، بينما شهد عهد الملك راما الخامس تحديثات كبيرة في المدينة مع إنشاء الطرق والجسور والمباني العامة. ومع مرور الوقت، ومع وصول عهد الملك راما السادس، استمرت الأعمال العامة وبناء الجامعات وتوزيع المدينة إلى بلديات. بعد الحرب العالمية الثانية، شهد عهد الملك راما التاسع نمواً سريعاً أدى إلى مشاكل في التلوث والإسكان والتنقل. أصبحت بانكوك وجهة سياحية مهمة خلال حرب فيتنام، حيث جذبت الكثير من العسكريين الأمريكيين، مما ساهم في ازدهارها الاقتصادي. في الثمانينات والتسعينات، استمرت المدينة في التقدم الحضاري والاقتصادي، متجاوزة الأزمة الاقتصادية التي أثرت على آسيا بأسرها.
وجهات سياحية في بانكوك:
نهر تشاو فرايا: يُعدّ نهر تشاو فرايا من أبرز المعالم السياحية في بانكوك، حيث يمر بين المعابد القديمة والمباني الحديثة ويعتبر شريان الحياة للمدينة، مملوءاً بالقوارب الطويلة وقوارب الركاب والشحن.
شارع خاو سان: يُعتبر شارع خاو سان وجهة مفضلة للكثير من السياح، وذلك لقربه من الحانات والفنادق ووكلاء السفر. ينطلق معظم الجولات السياحية من هذا الشارع، حيث يتوقف الزوار للتسوق وتناول الطعام، كما يمكنهم الاستمتاع بالحياة الليلية عند الانتهاء من جولاتهم.
حقائق تاريخية عن بانكوك: تأسست بانكوك كعاصمة لتايلاند في عام 1782 على يد الملك راما الأول، الذي قام بإعادة إعمار المدينة وتشييد العديد من المعالم مثل القصر الكبير ومعبد وات فو. في عهد الملك راما الرابع، تم التركيز على بناء الطرق والخنادق، بينما شهد عهد الملك راما الخامس تحديثات كبيرة في المدينة مع إنشاء الطرق والجسور والمباني العامة. ومع مرور الوقت، ومع وصول عهد الملك راما السادس، استمرت الأعمال العامة وبناء الجامعات وتوزيع المدينة إلى بلديات. بعد الحرب العالمية الثانية، شهد عهد الملك راما التاسع نمواً سريعاً أدى إلى مشاكل في التلوث والإسكان والتنقل. أصبحت بانكوك وجهة سياحية مهمة خلال حرب فيتنام، حيث جذبت الكثير من العسكريين الأمريكيين، مما ساهم في ازدهارها الاقتصادي. في الثمانينات والتسعينات، استمرت المدينة في التقدم الحضاري والاقتصادي، متجاوزة الأزمة الاقتصادية التي أثرت على آسيا بأسرها.
وجهات سياحية في بانكوك:
نهر تشاو فرايا: يُعدّ نهر تشاو فرايا من أبرز المعالم السياحية في بانكوك، حيث يمر بين المعابد القديمة والمباني الحديثة ويعتبر شريان الحياة للمدينة، مملوءاً بالقوارب الطويلة وقوارب الركاب والشحن.
شارع خاو سان: يُعتبر شارع خاو سان وجهة مفضلة للكثير من السياح، وذلك لقربه من الحانات والفنادق ووكلاء السفر. ينطلق معظم الجولات السياحية من هذا الشارع، حيث يتوقف الزوار للتسوق وتناول الطعام، كما يمكنهم الاستمتاع بالحياة الليلية عند الانتهاء من جولاتهم.