الامارات 7 - تُعتبر الحضارة الفرعونية من أعظم الحضارات في التاريخ، إذ أبهرت العالم بعظمتها وقدرتها على الاستمرار طوال هذه العصور. كان الملك يُطلق عليه لقب "فرعون"، وهو كان يُعتبر إلهًا وحاكمًا مُطلقًا، يتسلط على كل من تحته، الذين خُلقوا ليكونوا عبيدًا له، مما جعله ظالمًا ومتجبرًا.
تدور قصة موت الفرعون رمسيس الثاني حول نبي الله موسى عليه السلام، الذي أُرسل إلى بني إسرائيل في مصر ليهديهم إلى دين التوحيد. تعرض بنو إسرائيل لأبشع المعاملات من قبل فرعون، الذي أمر بقتل أبنائهم واستعباد نسائهم. عندما طلب موسى من فرعون السماح له وقومه بالرحيل إلى أرض أخرى، رفض الأخير ذلك تكبرًا، مما أجبر موسى على مغادرة مصر سراً مع قومه.
عندما أدرك فرعون ما حدث، طارد موسى وقومه بجيشه حتى وصلوا إلى حافة البحر. في تلك اللحظة، انفلق البحر بإذن الله، وعبَر موسى وقومه بينما دخل فرعون وجنوده إلى البحر. وعندما أصبحوا في وسط الماء، أمر الله البحر بالعودة إلى حالته السابقة، فأطبق الماء على الجميع، وغرق فرعون.
بعد غرقه، قام الناجون من جيش فرعون بحمل جثته إلى القصر، حيث تم تحنيطها ثم نقلها إلى مقبرة وادي الملوك في طيبة، وذلك بحضور الكهنة والوزراء وكبار حاشيته. كان الفرعون قد أعد قبره قبل وفاته، حيث اعتقد الفراعنة في يوم البعث وضرورة وضع كافة ممتلكاتهم معه، بما في ذلك المجوهرات والذهب.
لذا، كانت قبور الفراعنة هدفًا للصوص الباحثين عن الكنوز. مع تزايد عمليات نبش القبور، قرر كهنة آمون الحفاظ على جثث ملوكهم، بما في ذلك جثة رمسيس، فنقلوها إلى مقبرة والده مع مجموعة أخرى من الفراعنة، ثم تم نقلها مرة أخرى إلى مقبرة في الدير البحري، حيث تم إغلاق المدخل وإخفاء المعالم المحيطة بها لحمايتها من اللصوص، وعُرفت هذه المقبرة بـ "خبيئة الدير البحري".
فيما بعد، تم إرسال جثمان فرعون إلى فرنسا بناءً على طلب الرئيس الفرنسي ميتران لإجراء دراسات عليه من قبل العلماء الفرنسيين. وقد أظهرت الدراسات أن وفاته كانت نتيجة الغرق، وتمت إعادة الجثمان إلى مصر لاحقًا.
تدور قصة موت الفرعون رمسيس الثاني حول نبي الله موسى عليه السلام، الذي أُرسل إلى بني إسرائيل في مصر ليهديهم إلى دين التوحيد. تعرض بنو إسرائيل لأبشع المعاملات من قبل فرعون، الذي أمر بقتل أبنائهم واستعباد نسائهم. عندما طلب موسى من فرعون السماح له وقومه بالرحيل إلى أرض أخرى، رفض الأخير ذلك تكبرًا، مما أجبر موسى على مغادرة مصر سراً مع قومه.
عندما أدرك فرعون ما حدث، طارد موسى وقومه بجيشه حتى وصلوا إلى حافة البحر. في تلك اللحظة، انفلق البحر بإذن الله، وعبَر موسى وقومه بينما دخل فرعون وجنوده إلى البحر. وعندما أصبحوا في وسط الماء، أمر الله البحر بالعودة إلى حالته السابقة، فأطبق الماء على الجميع، وغرق فرعون.
بعد غرقه، قام الناجون من جيش فرعون بحمل جثته إلى القصر، حيث تم تحنيطها ثم نقلها إلى مقبرة وادي الملوك في طيبة، وذلك بحضور الكهنة والوزراء وكبار حاشيته. كان الفرعون قد أعد قبره قبل وفاته، حيث اعتقد الفراعنة في يوم البعث وضرورة وضع كافة ممتلكاتهم معه، بما في ذلك المجوهرات والذهب.
لذا، كانت قبور الفراعنة هدفًا للصوص الباحثين عن الكنوز. مع تزايد عمليات نبش القبور، قرر كهنة آمون الحفاظ على جثث ملوكهم، بما في ذلك جثة رمسيس، فنقلوها إلى مقبرة والده مع مجموعة أخرى من الفراعنة، ثم تم نقلها مرة أخرى إلى مقبرة في الدير البحري، حيث تم إغلاق المدخل وإخفاء المعالم المحيطة بها لحمايتها من اللصوص، وعُرفت هذه المقبرة بـ "خبيئة الدير البحري".
فيما بعد، تم إرسال جثمان فرعون إلى فرنسا بناءً على طلب الرئيس الفرنسي ميتران لإجراء دراسات عليه من قبل العلماء الفرنسيين. وقد أظهرت الدراسات أن وفاته كانت نتيجة الغرق، وتمت إعادة الجثمان إلى مصر لاحقًا.