الامارات 7 - إثيوبيا تعد واحدة من أكثر الدول تنوعًا ثقافيًا ولغويًا في شرق إفريقيا، حيث يتحدث سكانها حوالي 88 لغة. يُعزى هذا التنوع الكبير إلى وجود العديد من المجموعات العرقية المختلفة والتراث الثقافي الفريد في البلاد، مما يستدعي دعم التعليم متعدد اللغات. كما تسعى الحكومة الإثيوبية لتعزيز الشعور بالانتماء والاعتزاز بالهوية الثقافية بين سكانها المتنوعين.
اللغة الرسمية
اللغة الرسمية في إثيوبيا هي الأمهرية، التي تنتمي إلى عائلة اللغات الأفروآسيوية وتُكتب بحروف الجعزية. تُستخدم هذه اللغة بشكل واسع في المناطق الوسطى والشمالية، حيث يتحدث بها أكثر من 25 مليون شخص. تمتاز كتابة الأمهرية بأنها تُكتب من اليسار إلى اليمين، وهي تحمل تاريخًا عريقًا كلغة البلاط الملكي ووسيلة للتواصل الديني في كنيسة التوحيد الأرثوذكسية الإثيوبية، حيث استخدمها الإمبراطور هيلا سيلاسي الأول كرمز للوحدة الوطنية.
أبرز اللغات
وفقًا لإحصائيات عام 2007، تتصدر اللغات المتحدث بها في إثيوبيا:
الأورومو: يتحدث بها 33.8% من السكان (حوالي 24,930,424 نسمة).
الأمهرية: يتحدث بها 29.3% من السكان (حوالي 21,634,396 نسمة).
الصومالية: يتحدث بها 6.25% من السكان (حوالي 4,609,274 نسمة).
التغرينية: يتحدث بها 5.86% من السكان (حوالي 4,324,476 نسمة).
السيداما: يتحدث بها 4.84% من السكان (حوالي 2,981,471 نسمة).
الولاياتية: يتحدث بها 2.21% من السكان (حوالي 1,627,784 نسمة).
الهررية: يتحدث بها 2.21% من السكان (حوالي 1,481,783 نسمة).
العفرية: يتحدث بها 1.74% من السكان (حوالي 1,281,278 نسمة).
اللغات المهددة بالانقراض
بعض اللغات الإثيوبية، مثل لغة الأونجوتا، تواجه خطر الانقراض بسبب قلة المتحدثين بها، حيث لا يتجاوز عدد الناطقين بها 10,000 شخص. هناك 22 لغة أخرى مهددة بالانقراض، لكن من الصعب تحديد أي منها ستحافظ الأجيال القادمة عليها.
اللغات المنقرضة
كما هو الحال في العديد من الدول، شهدت إثيوبيا انقراض عدة لغات مع مرور الوقت. من أبرز هذه اللغات لغة الويتو، التي كانت تُستخدم من قبل صيادي فرس النهر في منطقة بحيرة تانا، بالإضافة إلى لغات أخرى مثل مسمس والجفت. على الرغم من انقراضها، لا تزال اللغة الجعزية تُستخدم في بعض الطقوس الدينية.
تصنيفات اللغات
تُقسم اللغات في إثيوبيا إلى مجموعتين رئيسيتين:
اللغات الأفروآسيوية: تضم اللغات الإثيوبية والكوشية والأوموتية. ومن أبرزها الأمهرية والتغرينية.
اللغات النيلية الصحراوية: تُستخدم من قبل مجموعات عرقية مختلفة، مثل لغة أنواك ولغة بيرتا، مما يساهم أيضًا في التنوع اللغوي للبلاد.
اللغة الرسمية
اللغة الرسمية في إثيوبيا هي الأمهرية، التي تنتمي إلى عائلة اللغات الأفروآسيوية وتُكتب بحروف الجعزية. تُستخدم هذه اللغة بشكل واسع في المناطق الوسطى والشمالية، حيث يتحدث بها أكثر من 25 مليون شخص. تمتاز كتابة الأمهرية بأنها تُكتب من اليسار إلى اليمين، وهي تحمل تاريخًا عريقًا كلغة البلاط الملكي ووسيلة للتواصل الديني في كنيسة التوحيد الأرثوذكسية الإثيوبية، حيث استخدمها الإمبراطور هيلا سيلاسي الأول كرمز للوحدة الوطنية.
أبرز اللغات
وفقًا لإحصائيات عام 2007، تتصدر اللغات المتحدث بها في إثيوبيا:
الأورومو: يتحدث بها 33.8% من السكان (حوالي 24,930,424 نسمة).
الأمهرية: يتحدث بها 29.3% من السكان (حوالي 21,634,396 نسمة).
الصومالية: يتحدث بها 6.25% من السكان (حوالي 4,609,274 نسمة).
التغرينية: يتحدث بها 5.86% من السكان (حوالي 4,324,476 نسمة).
السيداما: يتحدث بها 4.84% من السكان (حوالي 2,981,471 نسمة).
الولاياتية: يتحدث بها 2.21% من السكان (حوالي 1,627,784 نسمة).
الهررية: يتحدث بها 2.21% من السكان (حوالي 1,481,783 نسمة).
العفرية: يتحدث بها 1.74% من السكان (حوالي 1,281,278 نسمة).
اللغات المهددة بالانقراض
بعض اللغات الإثيوبية، مثل لغة الأونجوتا، تواجه خطر الانقراض بسبب قلة المتحدثين بها، حيث لا يتجاوز عدد الناطقين بها 10,000 شخص. هناك 22 لغة أخرى مهددة بالانقراض، لكن من الصعب تحديد أي منها ستحافظ الأجيال القادمة عليها.
اللغات المنقرضة
كما هو الحال في العديد من الدول، شهدت إثيوبيا انقراض عدة لغات مع مرور الوقت. من أبرز هذه اللغات لغة الويتو، التي كانت تُستخدم من قبل صيادي فرس النهر في منطقة بحيرة تانا، بالإضافة إلى لغات أخرى مثل مسمس والجفت. على الرغم من انقراضها، لا تزال اللغة الجعزية تُستخدم في بعض الطقوس الدينية.
تصنيفات اللغات
تُقسم اللغات في إثيوبيا إلى مجموعتين رئيسيتين:
اللغات الأفروآسيوية: تضم اللغات الإثيوبية والكوشية والأوموتية. ومن أبرزها الأمهرية والتغرينية.
اللغات النيلية الصحراوية: تُستخدم من قبل مجموعات عرقية مختلفة، مثل لغة أنواك ولغة بيرتا، مما يساهم أيضًا في التنوع اللغوي للبلاد.