الامارات 7 - تُعتبر منظمة التعاون الإسلامي ثاني أكبر منظمة دولية في العالم بعد الأمم المتحدة، وقد تأسست في عام 1969 إثر اجتماع للزعماء العرب في الرباط، المغرب، عقب الحريق الذي طال المسجد الأقصى، أولى القبلتين وثاني الحرمين الشريفين. يقع مقر المنظمة في مدينة جدة، المملكة العربية السعودية، ويشغل معالي السيد أمين بن مدني منصب الأمين العام الحالي للمنظمة.
الأجهزة التابعة للمنظمة:
الأجهزة المتفرعة: تضم المنظمة ستة أجهزة متفرعة، منها:
مركز البحوث الإحصائية والاقتصادية والاجتماعية والتدريب للدول الإسلامية في أنقرة، تركيا.
مركز البحوث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية في إسطنبول، تركيا.
الجامعة الإسلامية للتكنولوجيا في داكا، بنغلاديش.
المركز الإسلامي لتنمية التجارة في الدار البيضاء، المغرب.
مجمع الفقه الإسلامي وصندوق التضامن الإسلامي في السعودية.
الأجهزة المتخصصة: تشمل ثلاثة أجهزة في جدة، وهي:
البنك الإسلامي للتنمية.
وكالة الأنباء الإسلامية الدولية (إينا).
منظمة إذاعات الدول الإسلامية (إسبو). بالإضافة إلى المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة في الرباط، واللجنة الإسلامية للهلال الدولي في بنغازي، ليبيا.
الأجهزة المنتمية: تضم مجموعة من الأجهزة مثل:
الغرفة الإسلامية للتجارة والصناعة.
منظمة العواصم والمدن الإسلامية.
اتحاد التضامن الإسلامي الرياضي.
أكاديمية العلوم الإسلامية العالمية.
المجلس العام للمصارف الإسلامية والمؤسسات المالية.
دول المنظمة: تضم المنظمة العديد من الدول، معظمها من القارتين الآسيوية والأفريقية. عند تأسيسها في عام 1969، كانت تضم أفغانستان، إندونيسيا، الأردن، الجزائر، ماليزيا، النيجر، باكستان، تونس، المغرب، السعودية، فلسطين، اليمن، تركيا، غينيا، تشاد، لبنان، إيران، مصر، السنغال، الكويت، ليبيا، وموريتانيا. وفي العام التالي، انضمت سوريا، عُمان، قطر، الصومال، والبحرين، تلاها انضمام دول أخرى مثل سيراليون، الإمارات العربية المتحدة، أوغندا، والغابون، وبنغلاديش، وغينيا بيساو، والكاميرون، وبوركينا فاسو، وجزر المالديف، والعراق، وجزر القمر.
كما أن هناك دولًا تحت المراقبة مثل البوسنة والهرسك، وجنوب إفريقيا الوسطى، وقبرص الشمالية، وتايلاند، وروسيا. إضافةً إلى ذلك، تم منح وضعية مراقب للعديد من المؤسسات الإسلامية والمنظمات الإقليمية والدولية. بينما تم رفض طلبات الانضمام من الفلبين والهند.
الأجهزة التابعة للمنظمة:
الأجهزة المتفرعة: تضم المنظمة ستة أجهزة متفرعة، منها:
مركز البحوث الإحصائية والاقتصادية والاجتماعية والتدريب للدول الإسلامية في أنقرة، تركيا.
مركز البحوث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية في إسطنبول، تركيا.
الجامعة الإسلامية للتكنولوجيا في داكا، بنغلاديش.
المركز الإسلامي لتنمية التجارة في الدار البيضاء، المغرب.
مجمع الفقه الإسلامي وصندوق التضامن الإسلامي في السعودية.
الأجهزة المتخصصة: تشمل ثلاثة أجهزة في جدة، وهي:
البنك الإسلامي للتنمية.
وكالة الأنباء الإسلامية الدولية (إينا).
منظمة إذاعات الدول الإسلامية (إسبو). بالإضافة إلى المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة في الرباط، واللجنة الإسلامية للهلال الدولي في بنغازي، ليبيا.
الأجهزة المنتمية: تضم مجموعة من الأجهزة مثل:
الغرفة الإسلامية للتجارة والصناعة.
منظمة العواصم والمدن الإسلامية.
اتحاد التضامن الإسلامي الرياضي.
أكاديمية العلوم الإسلامية العالمية.
المجلس العام للمصارف الإسلامية والمؤسسات المالية.
دول المنظمة: تضم المنظمة العديد من الدول، معظمها من القارتين الآسيوية والأفريقية. عند تأسيسها في عام 1969، كانت تضم أفغانستان، إندونيسيا، الأردن، الجزائر، ماليزيا، النيجر، باكستان، تونس، المغرب، السعودية، فلسطين، اليمن، تركيا، غينيا، تشاد، لبنان، إيران، مصر، السنغال، الكويت، ليبيا، وموريتانيا. وفي العام التالي، انضمت سوريا، عُمان، قطر، الصومال، والبحرين، تلاها انضمام دول أخرى مثل سيراليون، الإمارات العربية المتحدة، أوغندا، والغابون، وبنغلاديش، وغينيا بيساو، والكاميرون، وبوركينا فاسو، وجزر المالديف، والعراق، وجزر القمر.
كما أن هناك دولًا تحت المراقبة مثل البوسنة والهرسك، وجنوب إفريقيا الوسطى، وقبرص الشمالية، وتايلاند، وروسيا. إضافةً إلى ذلك، تم منح وضعية مراقب للعديد من المؤسسات الإسلامية والمنظمات الإقليمية والدولية. بينما تم رفض طلبات الانضمام من الفلبين والهند.