الامارات 7 - دبلن: نظرة عامة
تعتبر دبلن عاصمة إيرلندا، وتقع على الساحل الشرقي للبلاد عند مصب نهر ليفي. تتمتع المدينة بإحداثيات جغرافية تصل إلى 53°20′52 شمالاً و6°15′35 غرباً، وتغطي مساحة قدرها 114.99 كيلومتر مربع. يحيط بدبلن من الجهة الجنوبية سلسلة من الجبال المنخفضة، بينما تمتد الأراضي المسطحة إلى الشمال والغرب.
تنقسم المدينة إلى قسمين رئيسيين: الجزء الشمالي وجزء ساوثسايد. يُقسم الجزء الشمالي إلى نهرين، هما نهر تولكا الذي يمتد من الجنوب الشرقي إلى خليج دبلن، ونهر ارتعش الذي يتجه من الشمال الشرقي إلى مصب ليفي. تحتوي ساوثسايد على مسطحات مائية أخرى، مثل قناة الملكي التي تمتد غرباً حتى نهر شانون. كما تضم البلاد أراضي زراعية تُعتبر نقطة انطلاق للتنمية الحضرية، ويقدر عدد سكان العاصمة بأكثر من 530 ألف نسمة.
المناخ في دبلن
يمتاز مناخ دبلن بأنه بحري (CFB)، حيث يكون الصيف بارداً والشتاء معتدلاً دون التعرض لدرجات حرارة مرتفعة. يبلغ متوسط درجة الحرارة القصوى في يناير حوالي 8.8 درجة مئوية، بينما يصل متوسط درجة الحرارة في يوليو إلى 20.2 درجة مئوية. يمتد موسم الصيف من مايو إلى يونيو، ويبلغ معدل الأمطار في أكتوبر حوالي 76 ملم. تسجل المنطقة الجنوبية أقل كمية من الأمطار بمعدل سنوي يصل إلى 683 ملم، في حين يبلغ متوسط هطول الأمطار في وسط المدينة حوالي 714 ملم. كما تشهد المدينة أجواءً مثلجة خلال شهري نوفمبر ومارس، مع رياح أطلسية قوية خلال فصل الخريف.
معلومات متنوعة
تحتوي دبلن على فجوة ثقافية ملحوظة بين سكانها، حيث يُنظر إلى سكان الجزء الشمالي على أنهم من الطبقة العاملة، بينما يُعتبر سكان ساوثسايد من الطبقة الوسطى العليا.
تضم المدينة معالم تاريخية مهمة، مثل قلعة دبلن وتمثال مولي مالون، إضافة إلى مساحات خضراء تتضمن 7.3 فدان لكل 1000 شخص و255 ملعباً، مع زراعة أكثر من 5000 شجرة سنوياً.
أما بالنسبة للبنية التحتية، فهناك الطريق السريع M50 الذي يشكل حلقة دائرية حول المدينة ويربطها بطرق رئيسية أخرى. كما أن محطة كونولي تُعتبر من أهم محطات السكك الحديدية، حيث ترتبط بشبكة قطارات الضواحي، ويستخدم 75% من سكان إيرلندا هذه السكك.
تعتبر دبلن عاصمة إيرلندا، وتقع على الساحل الشرقي للبلاد عند مصب نهر ليفي. تتمتع المدينة بإحداثيات جغرافية تصل إلى 53°20′52 شمالاً و6°15′35 غرباً، وتغطي مساحة قدرها 114.99 كيلومتر مربع. يحيط بدبلن من الجهة الجنوبية سلسلة من الجبال المنخفضة، بينما تمتد الأراضي المسطحة إلى الشمال والغرب.
تنقسم المدينة إلى قسمين رئيسيين: الجزء الشمالي وجزء ساوثسايد. يُقسم الجزء الشمالي إلى نهرين، هما نهر تولكا الذي يمتد من الجنوب الشرقي إلى خليج دبلن، ونهر ارتعش الذي يتجه من الشمال الشرقي إلى مصب ليفي. تحتوي ساوثسايد على مسطحات مائية أخرى، مثل قناة الملكي التي تمتد غرباً حتى نهر شانون. كما تضم البلاد أراضي زراعية تُعتبر نقطة انطلاق للتنمية الحضرية، ويقدر عدد سكان العاصمة بأكثر من 530 ألف نسمة.
المناخ في دبلن
يمتاز مناخ دبلن بأنه بحري (CFB)، حيث يكون الصيف بارداً والشتاء معتدلاً دون التعرض لدرجات حرارة مرتفعة. يبلغ متوسط درجة الحرارة القصوى في يناير حوالي 8.8 درجة مئوية، بينما يصل متوسط درجة الحرارة في يوليو إلى 20.2 درجة مئوية. يمتد موسم الصيف من مايو إلى يونيو، ويبلغ معدل الأمطار في أكتوبر حوالي 76 ملم. تسجل المنطقة الجنوبية أقل كمية من الأمطار بمعدل سنوي يصل إلى 683 ملم، في حين يبلغ متوسط هطول الأمطار في وسط المدينة حوالي 714 ملم. كما تشهد المدينة أجواءً مثلجة خلال شهري نوفمبر ومارس، مع رياح أطلسية قوية خلال فصل الخريف.
معلومات متنوعة
تحتوي دبلن على فجوة ثقافية ملحوظة بين سكانها، حيث يُنظر إلى سكان الجزء الشمالي على أنهم من الطبقة العاملة، بينما يُعتبر سكان ساوثسايد من الطبقة الوسطى العليا.
تضم المدينة معالم تاريخية مهمة، مثل قلعة دبلن وتمثال مولي مالون، إضافة إلى مساحات خضراء تتضمن 7.3 فدان لكل 1000 شخص و255 ملعباً، مع زراعة أكثر من 5000 شجرة سنوياً.
أما بالنسبة للبنية التحتية، فهناك الطريق السريع M50 الذي يشكل حلقة دائرية حول المدينة ويربطها بطرق رئيسية أخرى. كما أن محطة كونولي تُعتبر من أهم محطات السكك الحديدية، حيث ترتبط بشبكة قطارات الضواحي، ويستخدم 75% من سكان إيرلندا هذه السكك.