الامارات 7 - يعتبر علم الآثار من العلوم الإنسانية، ويعرف أيضًا بـ"الأنثروبولوجيا"، حيث يختص بدراسة آثار الإنسان وما تركه من مواد ملموسة مثل المباني والمساكن والأدوات، مثل قطع الفخار التي استخدمها في تناول طعامه. كما يتناول هذا العلم اللوحات الفنية التي أنتجتها حضارات سابقة، مثل الحضارة الفرعونية والكنعانية. يُشار إلى علم الآثار أيضًا باسم "علم العاديات"، نسبةً إلى قوم عاد الذين كانوا قد وُجدوا في الماضي.
يتناول هذا المقال أهمية علم الآثار وأهم الآثار التي تركتها الحضارات السابقة.
علماء الآثار
يُطلق على المتخصصين في دراسة الآثار "علماء الآثار". يقوم هؤلاء العلماء بدراسة الأدلة التي تساعدهم في تخيل الحياة التي عاشها الإنسان القديم، بدءًا من العصر الحجري حتى العصر الحديث. يستند عملهم على الأدلة المتبقية من المدن الكبيرة التي اختفت معالمها، ويستخدمون تقنيات متعددة لتحديد المواقع الأثرية سواء كانت تحت الأرض أو فوقها، مما يسهل عملية البحث والدراسة.
أهمية علم الآثار
يمتلك علم الآثار أهمية كبيرة، تتلخص في النقاط التالية:
التعرف على الحضارات القديمة: يساهم في فهم الإنسان الذي عاش في ظل هذه الحضارات، ويبرز الفروقات بين الإنسان القديم والحديث.
الاستفادة من فنون العمارة: تستفيد المجتمعات المعاصرة من تقنيات العمارة التي اعتمدتها الحضارات القديمة، حيث تُعجب العديد من الناس بتلك الفنون ويقومون بتقليدها.
التميّز الثقافي والحضاري: يساهم وجود الآثار في تعزيز التميز الثقافي لدولة معينة، مما يجعلها وجهة جذب سياحي للزوار من جميع أنحاء العالم.
الفائدة الاقتصادية: تعزز الآثار من دخل الدولة وتساعد في توفير فرص العمل، حيث تستقطب السياح الذين يزورونها لرؤية هذه الآثار.
فهم السلوكيات البشرية: تسهم في دراسة السلوكيات البشرية في مجالات متعددة، مثل اهتمام النساء في الحضارة الفرعونية القديمة بجمالهن من خلال صناعة العطور ومستحضرات التجميل، بالإضافة إلى استخدام الأعشاب لعلاج الأمراض.
أهم الآثار
تعتبر الآثار تجسيدًا لتاريخ الأمم، حيث تدل العديد من الآثار الموجودة حولنا على الحضارات التي عاشت قبلنا. ومن أبرز هذه الآثار: الأهرامات الفرعونية في مصر، سور الصين العظيم، تاج محل في الهند، مدينة البتراء، وحدائق بابل المعلقة، بالإضافة إلى أبو الهول وغيرها الكثير.
يتناول هذا المقال أهمية علم الآثار وأهم الآثار التي تركتها الحضارات السابقة.
علماء الآثار
يُطلق على المتخصصين في دراسة الآثار "علماء الآثار". يقوم هؤلاء العلماء بدراسة الأدلة التي تساعدهم في تخيل الحياة التي عاشها الإنسان القديم، بدءًا من العصر الحجري حتى العصر الحديث. يستند عملهم على الأدلة المتبقية من المدن الكبيرة التي اختفت معالمها، ويستخدمون تقنيات متعددة لتحديد المواقع الأثرية سواء كانت تحت الأرض أو فوقها، مما يسهل عملية البحث والدراسة.
أهمية علم الآثار
يمتلك علم الآثار أهمية كبيرة، تتلخص في النقاط التالية:
التعرف على الحضارات القديمة: يساهم في فهم الإنسان الذي عاش في ظل هذه الحضارات، ويبرز الفروقات بين الإنسان القديم والحديث.
الاستفادة من فنون العمارة: تستفيد المجتمعات المعاصرة من تقنيات العمارة التي اعتمدتها الحضارات القديمة، حيث تُعجب العديد من الناس بتلك الفنون ويقومون بتقليدها.
التميّز الثقافي والحضاري: يساهم وجود الآثار في تعزيز التميز الثقافي لدولة معينة، مما يجعلها وجهة جذب سياحي للزوار من جميع أنحاء العالم.
الفائدة الاقتصادية: تعزز الآثار من دخل الدولة وتساعد في توفير فرص العمل، حيث تستقطب السياح الذين يزورونها لرؤية هذه الآثار.
فهم السلوكيات البشرية: تسهم في دراسة السلوكيات البشرية في مجالات متعددة، مثل اهتمام النساء في الحضارة الفرعونية القديمة بجمالهن من خلال صناعة العطور ومستحضرات التجميل، بالإضافة إلى استخدام الأعشاب لعلاج الأمراض.
أهم الآثار
تعتبر الآثار تجسيدًا لتاريخ الأمم، حيث تدل العديد من الآثار الموجودة حولنا على الحضارات التي عاشت قبلنا. ومن أبرز هذه الآثار: الأهرامات الفرعونية في مصر، سور الصين العظيم، تاج محل في الهند، مدينة البتراء، وحدائق بابل المعلقة، بالإضافة إلى أبو الهول وغيرها الكثير.