الامارات 7 -
لا يوجد وقت محدد لأضغاث الأحلام، ومن الممكن أن يراها الشخص منتصف الليل أو منتصف النهار عندما ينام. غالبًا ما تحدث اضغاث الاحلام بعد ان يفكر الشخص بأمر فكّر فيه لوقت طويل، مثل أمر ماضي، أو أمر حالي في الحياة اليومية، أو شيء يفكر به ويخاف وقوعه في المستقبل
اما الرؤية السليمة فأصدق وقت لها هو في الأسحار، لحديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه: (أصدق الرؤيا بالأسحار)، واوقات الرؤيا السليمة هي:
الاعتدال عند استواء الليل مع النهار
أيام الربيع
كي يتأكد الشخص بأنه قد رآى في منامه أضغاث أحلام أو رؤى شيطانية وليس رؤيا صادقة، يمكن أن يستعين ببعض الأمارات التي تدل على ذلك، ومن هذه الأمارات
أن يرى أمور مستحيلة التطبيق على الحياة الواقعية، مثل أن يرى اشياء فاسدة أو أمور مستحيلة أو رؤى شيطانية لا يفكر بها الشخص، في هذه الحالة تكون الرؤيا من الشيطان وليست بالتأكيد رؤيا صادقة
الاحتلام في المنام، هذا يدل على أن الرؤيا شيطانية وبالتأكيد ليست رؤيا
رؤية اشياء ظلت باقية في ذهنه لأنه أدركها بحواسه قبل النوم، مثل أن يتخيل الشخص أمرًا ما ثم يراه في منامه، وهذا يدخل في نطاق أضغاث الأحلام أكثر من الرؤيا الفاسدة، فليس بالضرورة أن يكون ما تخيله الشخص أمرًا سيئًا، إنما يمكن أن يكون عبارة عن تخيل نفسه وقت النجاح، أو وقت إلقاء كلمة وما شابه ذلك.
لا يوجد وقت محدد لأضغاث الأحلام، ومن الممكن أن يراها الشخص منتصف الليل أو منتصف النهار عندما ينام. غالبًا ما تحدث اضغاث الاحلام بعد ان يفكر الشخص بأمر فكّر فيه لوقت طويل، مثل أمر ماضي، أو أمر حالي في الحياة اليومية، أو شيء يفكر به ويخاف وقوعه في المستقبل
اما الرؤية السليمة فأصدق وقت لها هو في الأسحار، لحديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه: (أصدق الرؤيا بالأسحار)، واوقات الرؤيا السليمة هي:
الاعتدال عند استواء الليل مع النهار
أيام الربيع
كي يتأكد الشخص بأنه قد رآى في منامه أضغاث أحلام أو رؤى شيطانية وليس رؤيا صادقة، يمكن أن يستعين ببعض الأمارات التي تدل على ذلك، ومن هذه الأمارات
أن يرى أمور مستحيلة التطبيق على الحياة الواقعية، مثل أن يرى اشياء فاسدة أو أمور مستحيلة أو رؤى شيطانية لا يفكر بها الشخص، في هذه الحالة تكون الرؤيا من الشيطان وليست بالتأكيد رؤيا صادقة
الاحتلام في المنام، هذا يدل على أن الرؤيا شيطانية وبالتأكيد ليست رؤيا
رؤية اشياء ظلت باقية في ذهنه لأنه أدركها بحواسه قبل النوم، مثل أن يتخيل الشخص أمرًا ما ثم يراه في منامه، وهذا يدخل في نطاق أضغاث الأحلام أكثر من الرؤيا الفاسدة، فليس بالضرورة أن يكون ما تخيله الشخص أمرًا سيئًا، إنما يمكن أن يكون عبارة عن تخيل نفسه وقت النجاح، أو وقت إلقاء كلمة وما شابه ذلك.