الامارات 7 - غالبًا لا تتحقق أضعاث الأحلام، لأنها عبارة عن رؤى يحدث بها الإنسان نفسه بشكل كبير في يومه. على سبيل المثال، اذا كان الشخص مشغولًا بشكل كبير وكان يفكر في السفر أو التجارة، فإنه يرى في منامه ما كان يفكر به في يقظته، وهذا الأمر يعد من أضغاث الأحلام التي لا تعبير لها ولا تتحقق.
تظهر اضغاث الاحلام بشكل كبير في حياتنا الواقعية عندما نفكر بأمر ما بشكل كبير، وخاصةً إذا كان هذا الأمر يقلقنا، مثل امتحان عسير، أو الإقبال على زواج أو مسؤوليات كبيرة أمامنا في الفترة المقبلة، فيصبح كل تفكيرنا بهذا الأمر لدرجة أننا نراه عندما ننام.
الرؤى الصادقة هي الرؤى التي تتحقق، وهي التي قال عنها النبي عليه الصلاة والسلام: ((إذا رأى أحدكم رؤيا يحبها فإنما هي من الله، فليحمد الله عليها وليحدث بها)) وهذه الرؤى غالبًا ما تكون واضحة ليست بحاجة إلى تفسير ويكون التفسير واضح وبارز. وقد كان الأنبياء عليهم الصلاة والسلام من أكثر البشر رؤية للرؤى، ومثال على الرؤى عندما رأى سيدنا ابراهيم عليه السلام في المنام أنه يذبح ابنه اسماعيل، وهذه الرؤية واضحة وضوح الشمس.
لكن ليس بالضرورة أن تكون الرؤية واضحة إلى هذا الحد، فيمكن أن يكون لها بعض الرموز، مثل رؤية صاحبي السجن مع سيدنا يوسف عليه السلام، ورؤيا عزيز مصر التي استطاع أن يفسرها يوسف عليه السلام بالحكمة.
تحتاج الرؤية الصادقة أن يكون الشخص صادقًا ومعروفًا بذلك، وأن يكون من الأشخاص الملتزمين المحافظين على إيمانهم. لكن في بعض الأحيان تكون أن تكون الرؤية الصادقة دليل وتذكير للمؤمن لأن يستيقظ من غفلته الدنيوية.
تظهر اضغاث الاحلام بشكل كبير في حياتنا الواقعية عندما نفكر بأمر ما بشكل كبير، وخاصةً إذا كان هذا الأمر يقلقنا، مثل امتحان عسير، أو الإقبال على زواج أو مسؤوليات كبيرة أمامنا في الفترة المقبلة، فيصبح كل تفكيرنا بهذا الأمر لدرجة أننا نراه عندما ننام.
الرؤى الصادقة هي الرؤى التي تتحقق، وهي التي قال عنها النبي عليه الصلاة والسلام: ((إذا رأى أحدكم رؤيا يحبها فإنما هي من الله، فليحمد الله عليها وليحدث بها)) وهذه الرؤى غالبًا ما تكون واضحة ليست بحاجة إلى تفسير ويكون التفسير واضح وبارز. وقد كان الأنبياء عليهم الصلاة والسلام من أكثر البشر رؤية للرؤى، ومثال على الرؤى عندما رأى سيدنا ابراهيم عليه السلام في المنام أنه يذبح ابنه اسماعيل، وهذه الرؤية واضحة وضوح الشمس.
لكن ليس بالضرورة أن تكون الرؤية واضحة إلى هذا الحد، فيمكن أن يكون لها بعض الرموز، مثل رؤية صاحبي السجن مع سيدنا يوسف عليه السلام، ورؤيا عزيز مصر التي استطاع أن يفسرها يوسف عليه السلام بالحكمة.
تحتاج الرؤية الصادقة أن يكون الشخص صادقًا ومعروفًا بذلك، وأن يكون من الأشخاص الملتزمين المحافظين على إيمانهم. لكن في بعض الأحيان تكون أن تكون الرؤية الصادقة دليل وتذكير للمؤمن لأن يستيقظ من غفلته الدنيوية.