الامارات 7 - تُعتبر كوستاريكا وجهة سياحية بارزة تستقطب الزوار من جميع أنحاء العالم، وتشتهر بعدد من المعالم الطبيعية والثقافية المميزة. إليك بعض من أبرز معالمها:
سانتا إيلينا ومونتيفيردي: مدينتان صغيرتان تقعان في مرتفعات شاهقة، حيث يمكن للزوار الاستمتاع بتجربة مثيرة من التجول وسط السحب في أجواء ساحرة تعكس السياحة البيئية.
بركان أرينال: يُعتبر أحد البراكين غير النشطة حاليًا، حيث توقفت آخر ثوراته المنتظمة في عام 2010. تُعرف منطقة بركان أرينال بجمال مناظرها الطبيعية ووجود الينابيع الساخنة.
سيرّو شيرّبو: تُعد أعلى قمة في كوستاريكا، حيث تطل على المحيط الهادئ والبحر الكاريبي. يعد هذا الموقع وجهة مشهورة لهواة التسلق والاستمتاع بالمناظر الخلابة.
حقائق عن كوستاريكا
تبلغ مساحة المسطحات المائية البحرية التابعة لكوستاريكا عشرة أضعاف مساحة أراضيها، ويمتد ساحلها على طول 801 ميل. يبلغ عدد سكانها أقل من خمسة ملايين نسمة، حيث يُشكل الأشخاص ذوو الأصول الأوروبية 94% من هذا العدد. تُعتبر كوستاريكا واحدة من أكبر الدول التي تتمتع بتنوع بيولوجي هائل، حيث تمثل نسبة الكائنات الحية بها 5% من إجمالي الكائنات الحية في العالم. تشمل هذه الكائنات 52 نوعًا من طيور الطنان، و750,000 نوع من الحشرات، وعشرة بالمائة من مجموع فراشات العالم. وقد تم تخصيص ربع مساحة البلاد كمحميات طبيعية، حيث يزيد عدد المحميات عن مائة.
تاريخ كوستاريكا
اكتشف كريستوفر كولومبس كوستاريكا في رحلته الرابعة والأخيرة لاستكشاف العالم الجديد، وذلك في 18 سبتمبر 1502. اسم "كوستاريكا" يعني "الساحل الغني"، وهو مستوحى من عادة السكان المحليين في ارتداء الحلى الذهبية. تشير الأدلة الأثرية إلى أن الحضارة البشرية كانت موجودة في كوستاريكا منذ آلاف السنين قبل وصول الأوروبيين، حيث يُعتقد أن هناك تجمعات بشرية تعود إلى حوالي عشرة آلاف سنة.
سانتا إيلينا ومونتيفيردي: مدينتان صغيرتان تقعان في مرتفعات شاهقة، حيث يمكن للزوار الاستمتاع بتجربة مثيرة من التجول وسط السحب في أجواء ساحرة تعكس السياحة البيئية.
بركان أرينال: يُعتبر أحد البراكين غير النشطة حاليًا، حيث توقفت آخر ثوراته المنتظمة في عام 2010. تُعرف منطقة بركان أرينال بجمال مناظرها الطبيعية ووجود الينابيع الساخنة.
سيرّو شيرّبو: تُعد أعلى قمة في كوستاريكا، حيث تطل على المحيط الهادئ والبحر الكاريبي. يعد هذا الموقع وجهة مشهورة لهواة التسلق والاستمتاع بالمناظر الخلابة.
حقائق عن كوستاريكا
تبلغ مساحة المسطحات المائية البحرية التابعة لكوستاريكا عشرة أضعاف مساحة أراضيها، ويمتد ساحلها على طول 801 ميل. يبلغ عدد سكانها أقل من خمسة ملايين نسمة، حيث يُشكل الأشخاص ذوو الأصول الأوروبية 94% من هذا العدد. تُعتبر كوستاريكا واحدة من أكبر الدول التي تتمتع بتنوع بيولوجي هائل، حيث تمثل نسبة الكائنات الحية بها 5% من إجمالي الكائنات الحية في العالم. تشمل هذه الكائنات 52 نوعًا من طيور الطنان، و750,000 نوع من الحشرات، وعشرة بالمائة من مجموع فراشات العالم. وقد تم تخصيص ربع مساحة البلاد كمحميات طبيعية، حيث يزيد عدد المحميات عن مائة.
تاريخ كوستاريكا
اكتشف كريستوفر كولومبس كوستاريكا في رحلته الرابعة والأخيرة لاستكشاف العالم الجديد، وذلك في 18 سبتمبر 1502. اسم "كوستاريكا" يعني "الساحل الغني"، وهو مستوحى من عادة السكان المحليين في ارتداء الحلى الذهبية. تشير الأدلة الأثرية إلى أن الحضارة البشرية كانت موجودة في كوستاريكا منذ آلاف السنين قبل وصول الأوروبيين، حيث يُعتقد أن هناك تجمعات بشرية تعود إلى حوالي عشرة آلاف سنة.