الامارات 7 - تُعد باكو، عاصمة أذربيجان، أكبر مدن البلاد وأكبر المدن في منطقة القوقاز، بالإضافة إلى كونها أكبر مدينة تقع على بحر قزوين. تقع باكو على الساحل الجنوبي لشبه جزيرة آبشوران، وتتألف من منطقتين: المنطقة المركزية ومنطقة المدينة القديمة المسوّرة، التي تمتد على مساحة تقدر بـ 21.5 هكتار، ويُقدر عدد سكانها بنحو مليوني نسمة، مما يجعلها موطناً لعدد كبير من الأذربيجانيين. صنفت باكو كواحدة من أفضل عشرة وجهات سياحية في العالم، حيث تقدم للسياح تجربة حيوية على مدار الساعة.
اقتصاد باكو
تُعتبر باكو مركزاً علمياً وصناعياً وثقافياً مهماً، حيث تحتضن العديد من الشركات والمصانع الكبرى. وقد بدأت المدينة تزدهر منذ فترة طويلة، خاصة بعد اكتشاف النفط، حيث تُعتبر أذربيجان من أكبر دول العالم في إنتاج النفط، مع استخرج أكثر من 50% من إجمالي الإنتاج العالمي. كما يلعب مرفأ باكو الدولي دوراً حيوياً في التجارة البحرية، حيث يستقبل أكثر من مليون طن من البضائع سنوياً.
معالم باكو
تتميز باكو بتنوع ثقافاتها، حيث تمتزج فيها التأثيرات الأوروبية والشرقية. يظهر هذا التمازج بوضوح في عمارتها، حيث تحافظ المدينة القديمة على الطابع الإسلامي، مع النقوش والزخرفات التي تزينها آيات قرآنية وخط عربي. في المقابل، تتمتع بعض المعالم بلمسات أوروبية، خاصة تلك التي تعود إلى فترة الحكم الروسي. كما أن مظاهر التطور واضحة في المدينة، مع الاهتمام بنظافة الشوارع وترتيبها، بالإضافة إلى اعتماد التصاميم المعمارية الحديثة، مثل المباني الشاهقة.
ثقافة باكو
تمتاز باكو بمستوى عالٍ من الثقافة والاقتصاد، حيث استضافت دورة الألعاب الأوروبية عام 2015، مما يعكس مكانتها العالمية. كما استضافت المدينة مسابقة يوروفيجن للأغاني في عام 2012، وأدرجت منظمة اليونسكو المدينة في قائمة مواقع التراث العالمي عام 2000، مما يعزز سمعتها ويسلط الضوء على التزامها بالنمو الثقافي والفني.
اقتصاد باكو
تُعتبر باكو مركزاً علمياً وصناعياً وثقافياً مهماً، حيث تحتضن العديد من الشركات والمصانع الكبرى. وقد بدأت المدينة تزدهر منذ فترة طويلة، خاصة بعد اكتشاف النفط، حيث تُعتبر أذربيجان من أكبر دول العالم في إنتاج النفط، مع استخرج أكثر من 50% من إجمالي الإنتاج العالمي. كما يلعب مرفأ باكو الدولي دوراً حيوياً في التجارة البحرية، حيث يستقبل أكثر من مليون طن من البضائع سنوياً.
معالم باكو
تتميز باكو بتنوع ثقافاتها، حيث تمتزج فيها التأثيرات الأوروبية والشرقية. يظهر هذا التمازج بوضوح في عمارتها، حيث تحافظ المدينة القديمة على الطابع الإسلامي، مع النقوش والزخرفات التي تزينها آيات قرآنية وخط عربي. في المقابل، تتمتع بعض المعالم بلمسات أوروبية، خاصة تلك التي تعود إلى فترة الحكم الروسي. كما أن مظاهر التطور واضحة في المدينة، مع الاهتمام بنظافة الشوارع وترتيبها، بالإضافة إلى اعتماد التصاميم المعمارية الحديثة، مثل المباني الشاهقة.
ثقافة باكو
تمتاز باكو بمستوى عالٍ من الثقافة والاقتصاد، حيث استضافت دورة الألعاب الأوروبية عام 2015، مما يعكس مكانتها العالمية. كما استضافت المدينة مسابقة يوروفيجن للأغاني في عام 2012، وأدرجت منظمة اليونسكو المدينة في قائمة مواقع التراث العالمي عام 2000، مما يعزز سمعتها ويسلط الضوء على التزامها بالنمو الثقافي والفني.