الامارات 7 - القدس هي مدينة فلسطينية تاريخية تجمع بين الأبعاد العربية والإسلامية والمسيحية، وتعد من أهم المدن العالمية. تعتبر أكبر مدن فلسطين، وتتميز بأهميتها الكبيرة على مستوى العالم، حيث تحمل أسماء متعددة مثل القدس الشريف وبيت المقدس وأولى القبلتين.
ترتبط أهمية القدس بشكل أساسي بقدسيتها لدى أتباع الديانات السماوية، وخاصة الإسلام والمسيحية، إذ تضم أهم المعالم الدينية. للمسلمين، تعد القدس موطن المسجد الأقصى، الذي يحتل المرتبة الثالثة بين المساجد الإسلامية بعد المسجد الحرام والمسجد النبوي، بالإضافة إلى مسجد عمر بن الخطاب. أما المسيحيون فيعتبرون كنيسة القيامة، التي تحتوي على القبر المقدس، من أبرز المعالم، بالإضافة إلى طريق الآلام الذي يحظى بقدسية لديهم.
من المعالم الأخرى في القدس نذكر:
حائط البراق: يقع غرب المسجد الأقصى، ويرتبط برحلة الإسراء والمعراج.
باب العمود: يعتبر من أهم وأجمل أبواب المدينة، أنشئ في عام 1542 على يد السلطان العثماني سليمان القانوني.
ضريح السيدة مريم العذراء: يقع في وادي العجوز بالقرب من كنيسة كل الأمم، ويعتقد أن هذا الضريح يحتوي على جسد السيدة مريم العذراء.
باب الأسباط: يعتبر من أشهر أبواب القدس القديمة، ويتميز بنقوش لنمور على أربع بوابات أخرى.
تسهم هذه المعالم وغيرها في شهرة القدس وأهميتها التاريخية والدينية، لكن المدينة تواجه اليوم خطر التهويد الذي يؤثر سلبًا على المسلمين والمسيحيين الذين يعيشون فيها.
ترتبط أهمية القدس بشكل أساسي بقدسيتها لدى أتباع الديانات السماوية، وخاصة الإسلام والمسيحية، إذ تضم أهم المعالم الدينية. للمسلمين، تعد القدس موطن المسجد الأقصى، الذي يحتل المرتبة الثالثة بين المساجد الإسلامية بعد المسجد الحرام والمسجد النبوي، بالإضافة إلى مسجد عمر بن الخطاب. أما المسيحيون فيعتبرون كنيسة القيامة، التي تحتوي على القبر المقدس، من أبرز المعالم، بالإضافة إلى طريق الآلام الذي يحظى بقدسية لديهم.
من المعالم الأخرى في القدس نذكر:
حائط البراق: يقع غرب المسجد الأقصى، ويرتبط برحلة الإسراء والمعراج.
باب العمود: يعتبر من أهم وأجمل أبواب المدينة، أنشئ في عام 1542 على يد السلطان العثماني سليمان القانوني.
ضريح السيدة مريم العذراء: يقع في وادي العجوز بالقرب من كنيسة كل الأمم، ويعتقد أن هذا الضريح يحتوي على جسد السيدة مريم العذراء.
باب الأسباط: يعتبر من أشهر أبواب القدس القديمة، ويتميز بنقوش لنمور على أربع بوابات أخرى.
تسهم هذه المعالم وغيرها في شهرة القدس وأهميتها التاريخية والدينية، لكن المدينة تواجه اليوم خطر التهويد الذي يؤثر سلبًا على المسلمين والمسيحيين الذين يعيشون فيها.