الامارات 7 - جمهورية مولدوفا
تعد جمهورية مولدوفا واحدة من الدول الأوروبية، وتعود تسميتها إلى نهر مولدوفا أو مالديفيا، كما يرتبط اسمها ببغداد القديمة. اللغة الروسية تعد من اللغات الشائعة بين السكان نتيجة التأثيرات السوفياتية الطويلة. وتتميز مولدوفا بتنوع ثقافاتها ودياناتها، حيث تتبنى الغالبية العظمى الديانة المسيحية الأرثوذكسية، ومنذ عام 2011 تم الاعتراف بالدين الإسلامي، مع وجود أقلية من المسلمين الذين يسعون للدفاع عن دينهم ونشره.
الموقع الجغرافي
تقع جمهورية مولدوفا في الجهة الشرقية من أوروبا، بين رومانيا وأوكرانيا. وهي دولة ذات نظام جمهوري برلماني ديمقراطي، وتعتبر عضواً في الأمم المتحدة، ومجلس أوروبا، ومنظمة التجارة العالمية، وتطمح للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.
المناخ
تتميز مولدوفا بصيفها الطويل والحار، في حين يميل مناخها إلى القاري المعتدل. بفضل قربها من البحر الأسود، تتمتع بمناخ مشمس، بينما تشهد الشتاء درجات حرارة متوسطة مع أمطار خفيفة. غالباً ما تعاني المنطقة من الجفاف وهطول الأمطار الصيفي، بسبب التغيرات المناخية غير المنتظمة.
الاقتصاد
اقتصاد مولدوفا يعد من بين الأضعف في أوروبا، نتيجة الظروف الصعبة التي مرت بها خلال فترة الاتحاد السوفيتي وغيرها من الدول التي كانت تعارض استقلالها. لكن بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، بدأت البلاد تشهد انتعاشاً تدريجياً، حيث انخفضت معدلات البطالة وزادت العمالة والنشاط الصناعي.
الموارد الطبيعية
تعتمد مولدوفا على روسيا لتزويدها بالموارد الطاقوية مثل النفط والفحم والغاز الطبيعي. ومع ذلك، أصبحت مولدوفا ناشطة في العديد من المجالات الزراعية والصناعية. من أهم الصادرات الزراعية فيها الجير الحجري، والجبس، والفسفور، والليجانيت، إلا أن هذه المواد الكيميائية أدت إلى تضرر المياه الجوفية.
الزراعة
تتمتع مولدوفا بتربة خصبة، ولكن تواجه تحديات بسبب انتشار الحشرات والديدان، مما أدى إلى استخدام مكثف للمبيدات الحشرية. من أبرز المحاصيل الزراعية هي أشجار الجوز، التي تحتاج إلى تربة خصبة وجو رطب. أصبحت مولدوفا واحدة من الدول المصدرة للمحاصيل الزراعية إلى دول أوروبا الشرقية. ومع تطور الصناعات، تراجعت نسبة العمالة في الزراعة، مما أدى إلى زيادة نسبة البطالة. وتسبب ذلك في هجرة العديد من السكان بحثاً عن فرص عمل لتلبية احتياجاتهم الأساسية، مما أثر سلباً على الأسر، خاصة الأطفال، نتيجة غياب أحد الوالدين لفترات طويلة.
تعد جمهورية مولدوفا واحدة من الدول الأوروبية، وتعود تسميتها إلى نهر مولدوفا أو مالديفيا، كما يرتبط اسمها ببغداد القديمة. اللغة الروسية تعد من اللغات الشائعة بين السكان نتيجة التأثيرات السوفياتية الطويلة. وتتميز مولدوفا بتنوع ثقافاتها ودياناتها، حيث تتبنى الغالبية العظمى الديانة المسيحية الأرثوذكسية، ومنذ عام 2011 تم الاعتراف بالدين الإسلامي، مع وجود أقلية من المسلمين الذين يسعون للدفاع عن دينهم ونشره.
الموقع الجغرافي
تقع جمهورية مولدوفا في الجهة الشرقية من أوروبا، بين رومانيا وأوكرانيا. وهي دولة ذات نظام جمهوري برلماني ديمقراطي، وتعتبر عضواً في الأمم المتحدة، ومجلس أوروبا، ومنظمة التجارة العالمية، وتطمح للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.
المناخ
تتميز مولدوفا بصيفها الطويل والحار، في حين يميل مناخها إلى القاري المعتدل. بفضل قربها من البحر الأسود، تتمتع بمناخ مشمس، بينما تشهد الشتاء درجات حرارة متوسطة مع أمطار خفيفة. غالباً ما تعاني المنطقة من الجفاف وهطول الأمطار الصيفي، بسبب التغيرات المناخية غير المنتظمة.
الاقتصاد
اقتصاد مولدوفا يعد من بين الأضعف في أوروبا، نتيجة الظروف الصعبة التي مرت بها خلال فترة الاتحاد السوفيتي وغيرها من الدول التي كانت تعارض استقلالها. لكن بعد انهيار الاتحاد السوفيتي، بدأت البلاد تشهد انتعاشاً تدريجياً، حيث انخفضت معدلات البطالة وزادت العمالة والنشاط الصناعي.
الموارد الطبيعية
تعتمد مولدوفا على روسيا لتزويدها بالموارد الطاقوية مثل النفط والفحم والغاز الطبيعي. ومع ذلك، أصبحت مولدوفا ناشطة في العديد من المجالات الزراعية والصناعية. من أهم الصادرات الزراعية فيها الجير الحجري، والجبس، والفسفور، والليجانيت، إلا أن هذه المواد الكيميائية أدت إلى تضرر المياه الجوفية.
الزراعة
تتمتع مولدوفا بتربة خصبة، ولكن تواجه تحديات بسبب انتشار الحشرات والديدان، مما أدى إلى استخدام مكثف للمبيدات الحشرية. من أبرز المحاصيل الزراعية هي أشجار الجوز، التي تحتاج إلى تربة خصبة وجو رطب. أصبحت مولدوفا واحدة من الدول المصدرة للمحاصيل الزراعية إلى دول أوروبا الشرقية. ومع تطور الصناعات، تراجعت نسبة العمالة في الزراعة، مما أدى إلى زيادة نسبة البطالة. وتسبب ذلك في هجرة العديد من السكان بحثاً عن فرص عمل لتلبية احتياجاتهم الأساسية، مما أثر سلباً على الأسر، خاصة الأطفال، نتيجة غياب أحد الوالدين لفترات طويلة.