الامارات 7 - نظام الفرنشايز
نظام الفرنشايز، المعروف أيضًا بنظام الامتياز، هو اتفاق يتم بين طرفين يُعطى بموجبه الحق لصاحب الامتياز للطرف الآخر، وهو متلقي الامتياز، لاستخدام علامته التجارية أو اسمه التجاري. يتضمن هذا النظام أيضًا تولي بعض الأنظمة والعمليات التجارية، مما يمكّن متلقي الامتياز من إنتاج وتسويق سلعة أو خدمة معينة وفقًا لمواصفات محددة. عادةً ما يدفع متلقي الامتياز رسومًا واحدة لصاحب الامتياز، بالإضافة إلى نسبة من إيرادات المبيعات. من خلال هذا النظام، يحصل المتلقي على ميزة التعرف الفوري على العلامة التجارية، وتوفير تصميم داخلي نموذجي للمباني، وتجربة المنتجات، بالإضافة إلى تقنيات تفصيلية لإدارة الأعمال وترويجها، وتدريب الموظفين، والعمل على تطوير المنتجات بشكل مستمر.
تاريخ نظام الفرنشايز
ظهر نظام الامتياز في منتصف القرن التاسع عشر عندما قام إسحاق سنجر، مخترع آلة الخياطة، بإنشاء نظام امتياز لتوزيع آلاته بشكل أكثر فعالية. تطورت هذه الفكرة لاحقًا إلى قطاع المطاعم في الثلاثينيات، حيث زادت شعبية بعض المطاعم، مما ساعد في الحصول على امتيازات غير مسبوقة في مجال الوجبات السريعة في أمريكا.
مزايا وعيوب نظام الفرنشايز
مزايا شراء نظام الامتياز:
تمتاز الامتيازات عادة بصورة وسمعة معترف بها، إضافة إلى أنشطة إدارية ثابتة، مما يتيح الوصول إلى الإعلان الوطني والدعم المستمر.
يمكن أن يكون تمويل مشروع قائم على الامتياز أقل من تمويل مشروع مستقل، حيث أن تكلفة شراء ملكية امتياز أقل من بدء عمل خاص.
يوفر نظام الامتياز استقلالية لملكية الشركات الصغيرة مع دعم من شبكة أعمال كبيرة.
يمكن إدارة نظام الامتياز دون خبرة سابقة، حيث يقدم مانحو الامتياز التدريب الضروري لمتلقّي الامتياز.
تزيد نسبة نجاح الأعمال القائمة على نظام الفرنشايز مقارنة بأعمال الشركات الناشئة.
عيوب شراء الامتياز:
غالبًا ما تكون هناك قيود على المكان الذي يمكن العمل فيه، وعلى المنتجات التي يمكن بيعها، بالإضافة إلى الموردين الذين يمكن التعامل معهم.
يمكن أن يؤثر الأداء السيئ لمانحي الامتياز الآخرين على سمعة الامتياز.
يتطلب شراء الامتياز الدخول في اتفاقية رسمية مع مانح الامتياز.
يتعين على متلقي الامتياز مشاركة أرباحه مع صاحب الامتياز بشكل مستمر.
تفرض اتفاقيات الامتياز طريقة محددة لإدارة العمل، مما قد يحد من الإبداع.
لا يُلزم أصحاب الامتياز بتجديد الاتفاقية عند انتهاء فترة الامتياز.
نظام الفرنشايز، المعروف أيضًا بنظام الامتياز، هو اتفاق يتم بين طرفين يُعطى بموجبه الحق لصاحب الامتياز للطرف الآخر، وهو متلقي الامتياز، لاستخدام علامته التجارية أو اسمه التجاري. يتضمن هذا النظام أيضًا تولي بعض الأنظمة والعمليات التجارية، مما يمكّن متلقي الامتياز من إنتاج وتسويق سلعة أو خدمة معينة وفقًا لمواصفات محددة. عادةً ما يدفع متلقي الامتياز رسومًا واحدة لصاحب الامتياز، بالإضافة إلى نسبة من إيرادات المبيعات. من خلال هذا النظام، يحصل المتلقي على ميزة التعرف الفوري على العلامة التجارية، وتوفير تصميم داخلي نموذجي للمباني، وتجربة المنتجات، بالإضافة إلى تقنيات تفصيلية لإدارة الأعمال وترويجها، وتدريب الموظفين، والعمل على تطوير المنتجات بشكل مستمر.
تاريخ نظام الفرنشايز
ظهر نظام الامتياز في منتصف القرن التاسع عشر عندما قام إسحاق سنجر، مخترع آلة الخياطة، بإنشاء نظام امتياز لتوزيع آلاته بشكل أكثر فعالية. تطورت هذه الفكرة لاحقًا إلى قطاع المطاعم في الثلاثينيات، حيث زادت شعبية بعض المطاعم، مما ساعد في الحصول على امتيازات غير مسبوقة في مجال الوجبات السريعة في أمريكا.
مزايا وعيوب نظام الفرنشايز
مزايا شراء نظام الامتياز:
تمتاز الامتيازات عادة بصورة وسمعة معترف بها، إضافة إلى أنشطة إدارية ثابتة، مما يتيح الوصول إلى الإعلان الوطني والدعم المستمر.
يمكن أن يكون تمويل مشروع قائم على الامتياز أقل من تمويل مشروع مستقل، حيث أن تكلفة شراء ملكية امتياز أقل من بدء عمل خاص.
يوفر نظام الامتياز استقلالية لملكية الشركات الصغيرة مع دعم من شبكة أعمال كبيرة.
يمكن إدارة نظام الامتياز دون خبرة سابقة، حيث يقدم مانحو الامتياز التدريب الضروري لمتلقّي الامتياز.
تزيد نسبة نجاح الأعمال القائمة على نظام الفرنشايز مقارنة بأعمال الشركات الناشئة.
عيوب شراء الامتياز:
غالبًا ما تكون هناك قيود على المكان الذي يمكن العمل فيه، وعلى المنتجات التي يمكن بيعها، بالإضافة إلى الموردين الذين يمكن التعامل معهم.
يمكن أن يؤثر الأداء السيئ لمانحي الامتياز الآخرين على سمعة الامتياز.
يتطلب شراء الامتياز الدخول في اتفاقية رسمية مع مانح الامتياز.
يتعين على متلقي الامتياز مشاركة أرباحه مع صاحب الامتياز بشكل مستمر.
تفرض اتفاقيات الامتياز طريقة محددة لإدارة العمل، مما قد يحد من الإبداع.
لا يُلزم أصحاب الامتياز بتجديد الاتفاقية عند انتهاء فترة الامتياز.