الامارات 7 - سلطنة عُمان تقع في غرب قارة آسيا، وتبلغ مساحتها حوالي 309,500 كيلومتر مربع، مما يجعلها ثالث أكبر دولة في شبه الجزيرة العربية من حيث المساحة. تحدها من الشمال المملكة العربية السعودية، ومن الغرب الجمهورية اليمنية، ومن الشمال الشرقي دولة الإمارات العربية المتحدة. كما تمتلك السلطنة حدودًا بحرية مع إيران وأوزباكستان والإمارات واليمن، بالإضافة إلى سواحلها الجنوبية المطلة على بحر العرب وبحر عُمان.
نظام الحكم
نظام الحكم في سلطنة عُمان هو نظام سلطاني وراثي، حيث يتولى السلطان قابوس بن سعيد بن تيمور آل سعيد الحكم منذ فترة طويلة، مما يجعله من أطول الحكام بقاءً في المنطقة. على الرغم من أن الدستور العُماني لا يسمح بتعدد الأحزاب السياسية، إلا أنه يكفل حق الانتخاب لكل مواطن عُماني بلغ سن الواحدة والعشرين لاختيار أعضاء مجلس الشورى.
التعداد السكاني
وفقًا لتقديرات عام 2017، بلغ عدد سكان سلطنة عُمان حوالي 4,592,115 نسمة، حيث يتركز معظمهم في محافظة مسقط ومحافظة الباطنة. يعيش باقي السكان في محافظات ومدن وقرى أخرى، بينما تبقى المساحات الشاسعة في وسط البلاد غير مأهولة.
الصناعات الحرفية
تشتهر سلطنة عُمان بعدة صناعات حرفية، منها:
صناعة الخناجر العمانية الشهيرة
صناعة الفضيات
صناعة السفن الخشبية
المنسوجات اليدوية
الأواني الخزفية والسعفيات
الآثار
تحتوي السلطنة على العديد من المواقع الأثرية، مثل:
رأس الحمراء
وبار الأثري
خور روري
وادي دوكة
مدينة البليد التاريخية
رأس الجنز
رأس الحد
شصر
وادي شاب
عين حمران
تعدين النحاس
عُمان مشهورة بتعدين النحاس وصهره منذ العصر البرونزي، ويعود ذلك لوفرة النحاس الخام في أراضيها.
فن العمارة
تتميز عُمان بفن معماري فريد يجمع بين البساطة والفخامة. المباني التقليدية العمانية ليست شاهقة أو متكلفة، بل تختلف من منطقة لأخرى، وتضم البيوت الجبلية وبيوت القفل، بالإضافة إلى بيت العريش المعلق الذي يتكيف مع حركة الهواء للتخفيف من درجات الحرارة المرتفعة في الصيف. ويُعتبر جامع السلطان قابوس أبرز مثال على العمارة الإسلامية في السلطنة.
الزي العُماني
تشتهر سلطنة عُمان بأزيائها التراثية المتنوعة، التي تعكس حضارة المجتمع العماني. يتميز الزي العماني بالألوان والأشكال التي تعكس الأصالة، حيث يحافظ جميع أفراد المجتمع، رجالاً ونساءً وأطفالاً، على ارتدائه والاعتزاز به، ويتميز بالبساطة والأناقة.
نظام الحكم
نظام الحكم في سلطنة عُمان هو نظام سلطاني وراثي، حيث يتولى السلطان قابوس بن سعيد بن تيمور آل سعيد الحكم منذ فترة طويلة، مما يجعله من أطول الحكام بقاءً في المنطقة. على الرغم من أن الدستور العُماني لا يسمح بتعدد الأحزاب السياسية، إلا أنه يكفل حق الانتخاب لكل مواطن عُماني بلغ سن الواحدة والعشرين لاختيار أعضاء مجلس الشورى.
التعداد السكاني
وفقًا لتقديرات عام 2017، بلغ عدد سكان سلطنة عُمان حوالي 4,592,115 نسمة، حيث يتركز معظمهم في محافظة مسقط ومحافظة الباطنة. يعيش باقي السكان في محافظات ومدن وقرى أخرى، بينما تبقى المساحات الشاسعة في وسط البلاد غير مأهولة.
الصناعات الحرفية
تشتهر سلطنة عُمان بعدة صناعات حرفية، منها:
صناعة الخناجر العمانية الشهيرة
صناعة الفضيات
صناعة السفن الخشبية
المنسوجات اليدوية
الأواني الخزفية والسعفيات
الآثار
تحتوي السلطنة على العديد من المواقع الأثرية، مثل:
رأس الحمراء
وبار الأثري
خور روري
وادي دوكة
مدينة البليد التاريخية
رأس الجنز
رأس الحد
شصر
وادي شاب
عين حمران
تعدين النحاس
عُمان مشهورة بتعدين النحاس وصهره منذ العصر البرونزي، ويعود ذلك لوفرة النحاس الخام في أراضيها.
فن العمارة
تتميز عُمان بفن معماري فريد يجمع بين البساطة والفخامة. المباني التقليدية العمانية ليست شاهقة أو متكلفة، بل تختلف من منطقة لأخرى، وتضم البيوت الجبلية وبيوت القفل، بالإضافة إلى بيت العريش المعلق الذي يتكيف مع حركة الهواء للتخفيف من درجات الحرارة المرتفعة في الصيف. ويُعتبر جامع السلطان قابوس أبرز مثال على العمارة الإسلامية في السلطنة.
الزي العُماني
تشتهر سلطنة عُمان بأزيائها التراثية المتنوعة، التي تعكس حضارة المجتمع العماني. يتميز الزي العماني بالألوان والأشكال التي تعكس الأصالة، حيث يحافظ جميع أفراد المجتمع، رجالاً ونساءً وأطفالاً، على ارتدائه والاعتزاز به، ويتميز بالبساطة والأناقة.