الامارات 7 - لندن هي عاصمة إنجلترا والمملكة المتحدة، وتُعتبر أكبر مدينة في البلاد، حيث تشكل مركزًا اقتصاديًا وثقافيًا حيويًا. تاريخها يمتد لأكثر من ألفي عام، مما يجعلها واحدة من أقدم المدن في العالم. تشهد لندن تدفقًا كبيرًا من الزوار، حيث تُعتبر وجهة عالمية تضم أكثر من 300 لغة تُستخدم فيها. اقتصاديًا، تصنف لندن كواحدة من خمس مدن عالمية رئيسية بناءً على الناتج المحلي الإجمالي، وهي مركز مالي رئيسي يضم عددًا كبيرًا من المليارديرات والمشاريع الاقتصادية.
الجغرافيا
تبلغ مساحة لندن حوالي 1582.5 كيلومتر مربع، ويصل عدد سكانها إلى حوالي 10.66 مليون نسمة وفقًا لتعداد الأمم المتحدة لعام 2018. يمر نهر التايمز عبر المدينة من الجزء الشرقي الجنوبي إلى الجزء الشرقي. مناخ لندن مُعتدل ومحيطي، ورغم كونها مدينة تُعرف بأمطارها، إلا أن كمية الأمطار فيها أقل مقارنة بنيويورك وروما. يتميز شتاء لندن بالبرد والغيوم والرطوبة الشديدة، بينما يتمتع الصيف بدرجات حرارة معتدلة، تتراوح بين 16.1 درجة مئوية تحت الصفر شتاءً و38.1 درجة مئوية صيفًا.
المعالم السياحية
ستونهنج: يتكون هذا المعلم من أحجار ضخمة مرتبة في شكل دائري في الريف الإنجليزي. على الرغم من الغموض الذي يحيط بهدف بنائه، إلا أنه يُعتبر واحدًا من أكثر المعالم جذبًا للسياح، حيث يستقطب حوالي 1.3 مليون زائر سنويًا، وقد تم تصنيفه ضمن مواقع التراث العالمي لليونسكو نظرًا لتاريخه العريق.
برج لندن: بُني عام 1066 على يد ويليام الفاتح، ويعد برج لندن رمزًا تاريخيًا يجسد العصور المظلمة لإنجلترا. كان بمثابة سجن للملوك ومكانًا للإعدام، كما كان مرصدًا ملكيًا ودار سك النقود. يشهد البرج على العديد من الأحداث المروعة، بما في ذلك عمليات الإعدام واحتجاز السجناء المدانين بجرائم شنيعة.
الجغرافيا
تبلغ مساحة لندن حوالي 1582.5 كيلومتر مربع، ويصل عدد سكانها إلى حوالي 10.66 مليون نسمة وفقًا لتعداد الأمم المتحدة لعام 2018. يمر نهر التايمز عبر المدينة من الجزء الشرقي الجنوبي إلى الجزء الشرقي. مناخ لندن مُعتدل ومحيطي، ورغم كونها مدينة تُعرف بأمطارها، إلا أن كمية الأمطار فيها أقل مقارنة بنيويورك وروما. يتميز شتاء لندن بالبرد والغيوم والرطوبة الشديدة، بينما يتمتع الصيف بدرجات حرارة معتدلة، تتراوح بين 16.1 درجة مئوية تحت الصفر شتاءً و38.1 درجة مئوية صيفًا.
المعالم السياحية
ستونهنج: يتكون هذا المعلم من أحجار ضخمة مرتبة في شكل دائري في الريف الإنجليزي. على الرغم من الغموض الذي يحيط بهدف بنائه، إلا أنه يُعتبر واحدًا من أكثر المعالم جذبًا للسياح، حيث يستقطب حوالي 1.3 مليون زائر سنويًا، وقد تم تصنيفه ضمن مواقع التراث العالمي لليونسكو نظرًا لتاريخه العريق.
برج لندن: بُني عام 1066 على يد ويليام الفاتح، ويعد برج لندن رمزًا تاريخيًا يجسد العصور المظلمة لإنجلترا. كان بمثابة سجن للملوك ومكانًا للإعدام، كما كان مرصدًا ملكيًا ودار سك النقود. يشهد البرج على العديد من الأحداث المروعة، بما في ذلك عمليات الإعدام واحتجاز السجناء المدانين بجرائم شنيعة.