الامارات 7 - جيبوتي هي دولة عربية تقع في قارة إفريقيا، وتتميز بصغر مساحتها. تقع على الساحل الشرقي للقارة في منطقة تعرف بالقرن الإفريقي، حيث تطل على مضيق باب المندب، ويبلغ الفاصل بينها وبين السواحل اليمنية في عدن حوالي عشرين كيلومترًا. تحدها من الجنوب الصومال، ومن الغرب إثيوبيا، ومن الشمال إريتريا، بينما تطل من الشرق على البحر الأحمر وخليج عدن.
تبلغ مساحة جيبوتي حوالي 23,000 كيلومتر مربع، مما يجعلها دولة صغيرة، وغالبية مساحتها تضم العاصمة جيبوتي، التي تقع شرق خليج تاجورة وتُعتبر أشهر مدينة في البلاد. يُعتمد على الدين الإسلامي كمعتقد رئيسي في جيبوتي، لكن السكان يتألفون من خليط من الجنسيات نتيجة النزوح بسبب النزاعات، وأغلب هذه الأقليات تعود للصومال وإثيوبيا.
تشتهر العاصمة بجمالها وكونها مدينة ساحلية نظيفة، حيث يمكن ممارسة أنشطة السباحة والغطس وصيد الأسماك وركوب القوارب. لقد كانت جيبوتي تحت الاستعمار الفرنسي في السابق، مما ترك تأثيرًا واضحًا على العمارة، حيث تحمل المدينة طابعًا فرنسيًا فخمًا. تُدرس اللغة الفرنسية في المدارس، وهي اللغة الرئيسية المستخدمة بين السكان.
تضم العاصمة جيبوتي حوالي ثلث سكان الدولة، حيث يقدر عددهم بحوالي 604,000 نسمة، وينتمي هؤلاء السكان إلى قبيلتين رئيسيتين: قبيلة عفر التي تشكل ربع السكان، وقبيلة عيسى. رغم وجود صراعات تاريخية بين القبيلتين، إلا أنه تم التوصل إلى هدنة بينهما.
تعتبر العاصمة جيبوتي مدينة ساحلية جميلة تحتوي على ميناء دولي كبير يُعرف بميناء جيبوتي، الذي يُعد أكبر الموانئ في شرق إفريقيا. تم تطوير بنية العاصمة التحتية خلال فترة الاستعمار الفرنسي، حيث أُنشئت خطوط سكك حديدية، من بينها الخط الذي يربط جيبوتي بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا.
من بين المناطق البارزة في العاصمة هي منطقة زاجللو، المعروفة بأشجار النخيل الكثيرة التي تحتويها، مما يجعلها موطنًا مناسبًا للغزلان والأيائل. تشمل العاصمة أيضًا القصر الرئاسي والمسجد الكبير. تقع جيبوتي في منطقة الإخدود الإفريقي، مما يفسر تنوع تضاريسها، حيث تضم السهول والغابات والجبال الشاهقة والوديان العميقة والشواطئ الخضراء. وعلى الرغم من تعرضها للزلازل، فإن أغلب الهزات تكون خفيفة ولا يشعر بها السكان إلا في بعض الأحيان.
تبلغ مساحة جيبوتي حوالي 23,000 كيلومتر مربع، مما يجعلها دولة صغيرة، وغالبية مساحتها تضم العاصمة جيبوتي، التي تقع شرق خليج تاجورة وتُعتبر أشهر مدينة في البلاد. يُعتمد على الدين الإسلامي كمعتقد رئيسي في جيبوتي، لكن السكان يتألفون من خليط من الجنسيات نتيجة النزوح بسبب النزاعات، وأغلب هذه الأقليات تعود للصومال وإثيوبيا.
تشتهر العاصمة بجمالها وكونها مدينة ساحلية نظيفة، حيث يمكن ممارسة أنشطة السباحة والغطس وصيد الأسماك وركوب القوارب. لقد كانت جيبوتي تحت الاستعمار الفرنسي في السابق، مما ترك تأثيرًا واضحًا على العمارة، حيث تحمل المدينة طابعًا فرنسيًا فخمًا. تُدرس اللغة الفرنسية في المدارس، وهي اللغة الرئيسية المستخدمة بين السكان.
تضم العاصمة جيبوتي حوالي ثلث سكان الدولة، حيث يقدر عددهم بحوالي 604,000 نسمة، وينتمي هؤلاء السكان إلى قبيلتين رئيسيتين: قبيلة عفر التي تشكل ربع السكان، وقبيلة عيسى. رغم وجود صراعات تاريخية بين القبيلتين، إلا أنه تم التوصل إلى هدنة بينهما.
تعتبر العاصمة جيبوتي مدينة ساحلية جميلة تحتوي على ميناء دولي كبير يُعرف بميناء جيبوتي، الذي يُعد أكبر الموانئ في شرق إفريقيا. تم تطوير بنية العاصمة التحتية خلال فترة الاستعمار الفرنسي، حيث أُنشئت خطوط سكك حديدية، من بينها الخط الذي يربط جيبوتي بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا.
من بين المناطق البارزة في العاصمة هي منطقة زاجللو، المعروفة بأشجار النخيل الكثيرة التي تحتويها، مما يجعلها موطنًا مناسبًا للغزلان والأيائل. تشمل العاصمة أيضًا القصر الرئاسي والمسجد الكبير. تقع جيبوتي في منطقة الإخدود الإفريقي، مما يفسر تنوع تضاريسها، حيث تضم السهول والغابات والجبال الشاهقة والوديان العميقة والشواطئ الخضراء. وعلى الرغم من تعرضها للزلازل، فإن أغلب الهزات تكون خفيفة ولا يشعر بها السكان إلا في بعض الأحيان.