الامارات 7 - كشف استطلاع الرأي الذي أجرته شركة دِلتابول (DELTAPOLL) بشكل حصري لصالح "ذا ناشيونال"، عن تقارب نتائج مرشحي الرئاسة الأمريكية بالنظر إلى انقسام آراء الناخبين حول السياسات الخاصة بمنطقة الشرق الأوسط.
1.تتقدم كامالا هاريس بنسبة 3٪ في التصويت الشعبي، بينما يتفوق دونالد ترامب عليها بنسبة 1٪ فقط في الولايات المتأرجحة – وذلك ضمن هامش الخطأ.
2.أكدت غالبية كبيرة من الناخبين الأمريكيين أن الصراع في منطقة الشرق الأوسط يؤثر بشكل كبير على اختيارهم للمرشح الذي سيمنحونه أصواتهم.
3.يدعم غالبية الناخبين المناصرين لدونالد ترامب اتخاذ إجراءات عسكرية ضد إيران، كما يؤيدون استمرار تقديم الدعم العسكري لإسرائيل.
4.بينما يأمل معظم ناخبي هاريس أن يشهدوا وقفًا لإطلاق النار في غزة، وإنهاء الحرب على لبنان، والاعتراف بفلسطين كدولة مستقلة.
يرجى الاطلاع أدناه على أبرز التحليلات والنتائج الرئيسية لاستطلاع الرأي الحصري لـ "ذا ناشيونال" والذي أجرته شركة دِلتابول المختصصة في هذا المجال، حيث حصدت من خلاله وجهات نظر وآراء 3041 بالغًا في الولايات المتحدة الأمريكية في الفترة ما بين 17 إلى 24 أكتوبر 2024. وتم اعتبار هذه النتائج بمثابة بيانات ترجيحية لآراء سكان الولايات المتحدة الأمريكية البالغين بشكل عام، مع التركيز على الانتخابات الرئاسية الأمريكية القادمة.
1.تشير نتائج الاستطلاع إلى أن دونالد ترامب وكامالا هاريس يتساويان إحصائيًا في الولايات المتأرجحة، بينما تتفوق هاريس على منافسها بنسبة تبلغ 3٪ في التصويت الشعبي.
2.وُجد أن مؤيدي ترامب يشعرون بقلق أكبر من التهديدات الناتجة عن الحروب حول العالم بنسبة بلغت ثلاثة أضعاف مقارنةً بمؤيدي هاريس، مما يؤثر على أولوياتهم عند التصويت (بلغت النسبة 12٪ من ناخبي ترامب مقابل 4٪ من ناخبي هاريس)، كما أظهرت النتائج أن الوضع في غزة يأتي على رأس أهم ثلاث قضايا لدى 3٪ من الناخبين على المستوى الوطني، و2٪ من الناخبين في الولايات المتأرجحة. ومع ذلك، تبقى تكاليف المعيشة والوضع الاقتصادي بشكل عام من أبرز القضايا التي تؤرق الناخبين.
3.عندما تم سؤال المشاركين في الاستطلاع بشكل منفصل حول مدى أهمية القضايا المتعلقة بالسياسة الخارجية لبلادهم بشكل خاص، أكد أكثر من ثمانية أشخاص من بين كل عشرة أشخاص (بنسبة بلغت 81٪) بأنها عامل مهم في تحديد الكيفية التي سيصوتون بها.
4.يعد دعم المفاوضات للتوصل إلى تسوية دبلوماسية بين الإسرائيليين والفلسطينيين الخيار الأكثر تفضيلًا وشعبية لدى الناخبين، وذلك بواقع أكثر من ضعف أولئك الذين يرغبون باستكمال الأعمال العسكرية الإسرائيلية أو الراغبين في إيقاف الدعم العسكري لإسرائيل. فيما يبدو أن مناصري ترامب يفضلون استكمال الأعمال العسكرية الإسرائيلية بنسبة أعلى من مناصري هاريس (31٪ لناخبي ترامب مقابل 16٪ لناخبي هاريس).
5.يوضح الجدول التالي تفاصيل المواقف:
النوايا الحالية للتصويت الولايات المتأرجحة
الكل المجموع
ترامب هاريس
1460 1551 557 3041
1125 1475 1340 3041
جميع البالغين في الولايات المتحدة الأمريكية
عينة غير ترجيحية
هل تدعم أو تعارض قيام الرئيس القادم للولايات المتحدة الأمريكية بكل مما يلي؟
[نسبة المؤيدين]
تحقيق المطلب الشعبي بوقف كامل لإطلاق النار في غزة 59٪ 56٪ 71٪ 48٪
المطالبة بوقف الأعمال العسكرية الإسرائيلية في لبنان 49٪ 47٪ 61٪ 36٪
الاعتراف بفلسطين دولة مستقلة 44٪ 38٪ 57٪ 30٪
مواصلة تقديم الدعم العسكري لإسرائيل 44٪ 47٪ 38٪ 55٪
دعم القيام بعمل عسكري ضد إيران 43٪ 51٪ 39٪ 53٪
حظر بيع الأسلحة لإسرائيل 41٪ 38٪ 48٪ 33٪
وتعليقًا على نتائج هذا الاستطلاع، قالت مينا العريبي، رئيسة تحرير ذا ناشيونال: "يُنظر دومًا لانتخابات الرئاسة الأمريكية على أنها حدث ذو تأثيرات عالمية كبيرة، لكن يبدو أن معظم الناخبين الأمريكيين أكثر اهتمامًا باحتياجاتهم المباشرة على المستويين الشخصي والمحلي. وفي ظل الحروب المدمرة في منطقة الشرق الأوسط والانتخابات الرئاسية المصيرية المقررة الأسبوع المقبل، عمدت "ذا ناشيونال" إلى تعزيز تغطيتها الشاملة لانتخابات الرئاسة الأمريكية من خلال تقديم تحليلات معمقة حول الناخبين الأمريكيين وآرائهم بشأن التطورات الإقليمية المهمة."
من جهة أخرى علّق جو تويمان من دلتابول (DELTAPOLL) قائلًا: "يظهر استطلاع الرأي الذي أجرته دلتابول (DELTAPOLL) لصالح "ذا ناشيونال" تقارب مراكز المرشحين في الانتخابات الأمريكية، لكنها أظهرت في الوقت نفسه الانقسامات المتساوية في آراء الشعب الأمريكي، وهذا لا ينطبق فقط على إجابة السؤال الملح والأكثر أهمية حاليًا حول من يستحق اعتلاء كرسي الرئاسة الأمريكية، بل ينطبق أيضًا على آراء الناخبين الأمريكيين حول الصراع في منطقة الشرق الأوسط. وبالطبع، وكما هو الحال دائمًا في الانتخابات ذات النتائج المتقاربة، يكون الفيصل في النتائج النهائية هو عدد الناخبين المؤيدين لهذا المرشح أو ذاك الذين خرجوا في اليوم المحدد للإدلاء بأصواتهم، حيث يمكن أن يكتشف كلًا من هاريس وترامب، وبغض النظر عمن سيعلن انتصاره منهما في الخامس من نوفمبر المقبل، أنه من الصعب توحيد آراء مناصريهم حول الوضع في منطقة الشرق الأوسط، وقد يثبت أن توحيد البلاد هو أمر مستحيل."
1.بلغت نسبة الناخبين المؤيدين بشكل شخصي لاستمرار الأعمال العسكرية الإسرائيلية في غزة 39٪ وهو بالضبط نفس عدد الناخبين المعارضين لهذه الحرب الذين بلغت نسبتهم أيضًا 39٪، لكن مؤيدي الحرب يتقدمون قليلًا عن معارضيها في الولايات المتأرجحة (بنسبة بلغت 40٪ من المؤيدين مقابل 34٪ من المعارضين). فيما يعارض 46٪ من مناصري هاريس هذه الأعمال العسكرية في مقابل 32٪ ممن يناصرونها، بينما يؤيد 51٪ من مناصري ترامب هذه الأعمال العسكرية في مقابل 30٪ ممن يعارضونها.
2.على المستوى الوطني، يعارض 40٪ من الأشخاص الأعمال العسكرية الإسرائيلية في لبنان، مقارنة بنسبة 34٪ من مؤيدي هذه الأعمال العسكرية وبهامش اختلاف بلغ معدله اثنين إلى واحد، حيث يعارض مناصري هاريس هذه الأعمال العسكرية بنسبة (50٪ مقابل 25٪). بينما وفي الوقت نفسه يدعم مناصري ترامب الأعمال العسكرية الإسرائيلية لكن مع هامش اختلاف أصغر بلغ 46٪ في مقابل 30٪.
3.على الرغم من ذلك، يعتقد حوالي نصف الناخبين الأمريكيين تقريبًا (49٪) أن إيران تمثل التهديد الأشد خطورة على السلام على مستوى العالم مقابل 14٪ فقط ممن رأوا أن إسرائيل تشكل تهديدًا على السلام في العالم.
تعد "ذا ناشيونال"، المؤسسة الإخبارية العالمية الرائدة الناطقة باللغة الإنجليزية والمعنية بشؤون منطقة الشرق الأوسط، جزءًا من العلامات الإعلامية العالمية الواقعة تحت مظلة IMI، المجموعة الاستثمارية العالمية الرائدة المملوكة للقطاع الخاص، والتي يقع مقرها الرئيسي في دولة الإمارات العربية المتحدة.
1.تتقدم كامالا هاريس بنسبة 3٪ في التصويت الشعبي، بينما يتفوق دونالد ترامب عليها بنسبة 1٪ فقط في الولايات المتأرجحة – وذلك ضمن هامش الخطأ.
2.أكدت غالبية كبيرة من الناخبين الأمريكيين أن الصراع في منطقة الشرق الأوسط يؤثر بشكل كبير على اختيارهم للمرشح الذي سيمنحونه أصواتهم.
3.يدعم غالبية الناخبين المناصرين لدونالد ترامب اتخاذ إجراءات عسكرية ضد إيران، كما يؤيدون استمرار تقديم الدعم العسكري لإسرائيل.
4.بينما يأمل معظم ناخبي هاريس أن يشهدوا وقفًا لإطلاق النار في غزة، وإنهاء الحرب على لبنان، والاعتراف بفلسطين كدولة مستقلة.
يرجى الاطلاع أدناه على أبرز التحليلات والنتائج الرئيسية لاستطلاع الرأي الحصري لـ "ذا ناشيونال" والذي أجرته شركة دِلتابول المختصصة في هذا المجال، حيث حصدت من خلاله وجهات نظر وآراء 3041 بالغًا في الولايات المتحدة الأمريكية في الفترة ما بين 17 إلى 24 أكتوبر 2024. وتم اعتبار هذه النتائج بمثابة بيانات ترجيحية لآراء سكان الولايات المتحدة الأمريكية البالغين بشكل عام، مع التركيز على الانتخابات الرئاسية الأمريكية القادمة.
1.تشير نتائج الاستطلاع إلى أن دونالد ترامب وكامالا هاريس يتساويان إحصائيًا في الولايات المتأرجحة، بينما تتفوق هاريس على منافسها بنسبة تبلغ 3٪ في التصويت الشعبي.
2.وُجد أن مؤيدي ترامب يشعرون بقلق أكبر من التهديدات الناتجة عن الحروب حول العالم بنسبة بلغت ثلاثة أضعاف مقارنةً بمؤيدي هاريس، مما يؤثر على أولوياتهم عند التصويت (بلغت النسبة 12٪ من ناخبي ترامب مقابل 4٪ من ناخبي هاريس)، كما أظهرت النتائج أن الوضع في غزة يأتي على رأس أهم ثلاث قضايا لدى 3٪ من الناخبين على المستوى الوطني، و2٪ من الناخبين في الولايات المتأرجحة. ومع ذلك، تبقى تكاليف المعيشة والوضع الاقتصادي بشكل عام من أبرز القضايا التي تؤرق الناخبين.
3.عندما تم سؤال المشاركين في الاستطلاع بشكل منفصل حول مدى أهمية القضايا المتعلقة بالسياسة الخارجية لبلادهم بشكل خاص، أكد أكثر من ثمانية أشخاص من بين كل عشرة أشخاص (بنسبة بلغت 81٪) بأنها عامل مهم في تحديد الكيفية التي سيصوتون بها.
4.يعد دعم المفاوضات للتوصل إلى تسوية دبلوماسية بين الإسرائيليين والفلسطينيين الخيار الأكثر تفضيلًا وشعبية لدى الناخبين، وذلك بواقع أكثر من ضعف أولئك الذين يرغبون باستكمال الأعمال العسكرية الإسرائيلية أو الراغبين في إيقاف الدعم العسكري لإسرائيل. فيما يبدو أن مناصري ترامب يفضلون استكمال الأعمال العسكرية الإسرائيلية بنسبة أعلى من مناصري هاريس (31٪ لناخبي ترامب مقابل 16٪ لناخبي هاريس).
5.يوضح الجدول التالي تفاصيل المواقف:
النوايا الحالية للتصويت الولايات المتأرجحة
الكل المجموع
ترامب هاريس
1460 1551 557 3041
1125 1475 1340 3041
جميع البالغين في الولايات المتحدة الأمريكية
عينة غير ترجيحية
هل تدعم أو تعارض قيام الرئيس القادم للولايات المتحدة الأمريكية بكل مما يلي؟
[نسبة المؤيدين]
تحقيق المطلب الشعبي بوقف كامل لإطلاق النار في غزة 59٪ 56٪ 71٪ 48٪
المطالبة بوقف الأعمال العسكرية الإسرائيلية في لبنان 49٪ 47٪ 61٪ 36٪
الاعتراف بفلسطين دولة مستقلة 44٪ 38٪ 57٪ 30٪
مواصلة تقديم الدعم العسكري لإسرائيل 44٪ 47٪ 38٪ 55٪
دعم القيام بعمل عسكري ضد إيران 43٪ 51٪ 39٪ 53٪
حظر بيع الأسلحة لإسرائيل 41٪ 38٪ 48٪ 33٪
وتعليقًا على نتائج هذا الاستطلاع، قالت مينا العريبي، رئيسة تحرير ذا ناشيونال: "يُنظر دومًا لانتخابات الرئاسة الأمريكية على أنها حدث ذو تأثيرات عالمية كبيرة، لكن يبدو أن معظم الناخبين الأمريكيين أكثر اهتمامًا باحتياجاتهم المباشرة على المستويين الشخصي والمحلي. وفي ظل الحروب المدمرة في منطقة الشرق الأوسط والانتخابات الرئاسية المصيرية المقررة الأسبوع المقبل، عمدت "ذا ناشيونال" إلى تعزيز تغطيتها الشاملة لانتخابات الرئاسة الأمريكية من خلال تقديم تحليلات معمقة حول الناخبين الأمريكيين وآرائهم بشأن التطورات الإقليمية المهمة."
من جهة أخرى علّق جو تويمان من دلتابول (DELTAPOLL) قائلًا: "يظهر استطلاع الرأي الذي أجرته دلتابول (DELTAPOLL) لصالح "ذا ناشيونال" تقارب مراكز المرشحين في الانتخابات الأمريكية، لكنها أظهرت في الوقت نفسه الانقسامات المتساوية في آراء الشعب الأمريكي، وهذا لا ينطبق فقط على إجابة السؤال الملح والأكثر أهمية حاليًا حول من يستحق اعتلاء كرسي الرئاسة الأمريكية، بل ينطبق أيضًا على آراء الناخبين الأمريكيين حول الصراع في منطقة الشرق الأوسط. وبالطبع، وكما هو الحال دائمًا في الانتخابات ذات النتائج المتقاربة، يكون الفيصل في النتائج النهائية هو عدد الناخبين المؤيدين لهذا المرشح أو ذاك الذين خرجوا في اليوم المحدد للإدلاء بأصواتهم، حيث يمكن أن يكتشف كلًا من هاريس وترامب، وبغض النظر عمن سيعلن انتصاره منهما في الخامس من نوفمبر المقبل، أنه من الصعب توحيد آراء مناصريهم حول الوضع في منطقة الشرق الأوسط، وقد يثبت أن توحيد البلاد هو أمر مستحيل."
1.بلغت نسبة الناخبين المؤيدين بشكل شخصي لاستمرار الأعمال العسكرية الإسرائيلية في غزة 39٪ وهو بالضبط نفس عدد الناخبين المعارضين لهذه الحرب الذين بلغت نسبتهم أيضًا 39٪، لكن مؤيدي الحرب يتقدمون قليلًا عن معارضيها في الولايات المتأرجحة (بنسبة بلغت 40٪ من المؤيدين مقابل 34٪ من المعارضين). فيما يعارض 46٪ من مناصري هاريس هذه الأعمال العسكرية في مقابل 32٪ ممن يناصرونها، بينما يؤيد 51٪ من مناصري ترامب هذه الأعمال العسكرية في مقابل 30٪ ممن يعارضونها.
2.على المستوى الوطني، يعارض 40٪ من الأشخاص الأعمال العسكرية الإسرائيلية في لبنان، مقارنة بنسبة 34٪ من مؤيدي هذه الأعمال العسكرية وبهامش اختلاف بلغ معدله اثنين إلى واحد، حيث يعارض مناصري هاريس هذه الأعمال العسكرية بنسبة (50٪ مقابل 25٪). بينما وفي الوقت نفسه يدعم مناصري ترامب الأعمال العسكرية الإسرائيلية لكن مع هامش اختلاف أصغر بلغ 46٪ في مقابل 30٪.
3.على الرغم من ذلك، يعتقد حوالي نصف الناخبين الأمريكيين تقريبًا (49٪) أن إيران تمثل التهديد الأشد خطورة على السلام على مستوى العالم مقابل 14٪ فقط ممن رأوا أن إسرائيل تشكل تهديدًا على السلام في العالم.
تعد "ذا ناشيونال"، المؤسسة الإخبارية العالمية الرائدة الناطقة باللغة الإنجليزية والمعنية بشؤون منطقة الشرق الأوسط، جزءًا من العلامات الإعلامية العالمية الواقعة تحت مظلة IMI، المجموعة الاستثمارية العالمية الرائدة المملوكة للقطاع الخاص، والتي يقع مقرها الرئيسي في دولة الإمارات العربية المتحدة.