الامارات 7 - •المسابقة التي تم إطلاقها مؤخراً تهدف لتحفيز طلاب المدارس الثانوية في الإمارات على اقتراح حلول مبتكرة لخفض انبعاثات غاز الميثان
•المسابقة تأتي ضمن فعاليات "برنامج شباب أديبك" الذي يهدف إلى إلهام صناع التغيير وبناة المستقبل من الشباب وتمكينهم من المساهمة بدور محوري في بناء مستقبل طاقة أكثر شمولاً وتقدماً
•جامعة أبوظبي تعمل كشريك أكاديمي لـ "برنامج شباب أديبك"، وتدعم تطوير وصقل مواهب الجيل القادم من قادة قطاع الطاقة
•القائمة النهائية تضم 9 مرشحين يتنافسون للفوز بالجائزة ضمن ثلاث فئات رئيسية تشمل: "الحرق" و"التهوية" و"الانبعاثات الهاربة"، وسيتم الإعلان عن الفائزين خلال فعاليات "أديبك 2024"
أعلن معرض ومؤتمر أبوظبي الدولي للبترول (أديبك 2024)، الحدث الأكبر في قطاع الطاقة العالمي، عن قائمة المرشحين النهائيين للفوز بجائزة مسابقة "شباب أديبك لخفض انبعاثات غاز الميثان" الجديدة، والتي تسلط الضوء على الحلول المبتكرة التي يقدمها طلاب المدارس الثانوية الأكثر ذكاءً وموهبةً في دولة الإمارات للمساهمة في خفض انبعاثات غاز الميثان.
وتقام الدورة الثانية عشر من برنامج "شباب أديبك" هذا العام بالتعاون مع الشريك الأكاديمي جامعة أبوظبي، حيث تركز هذه المسابقة على ثلاث مجالات رئيسية تشمل الحرق، والتهوية، والانبعاثات الهاربة، وتوفر منصة مثالية للمبتكرين الشباب لاقتراح حلول عملية تساهم في دفع عجلة الانتقال العالمي نحو مستقبل طاقة أكثر أماناً وعدلاً واستدامةً.
وسيستعرض المرشحون النهائيون التسعة، الذين يتميز كل واحد منهم في إحدى فئات المنافسة، حلولهم المبتكرة خلال "أديبك 2024" الذي تنطلق فعالياته يوم 5 نوفمبر في أبوظبي، ثم سيتم اختيار الفائزين بالمسابقة.
وتستضيف شركة "أدنوك" فعاليات معرض ومؤتمر "أديبك" الذي يحتفل هذا العام بالذكرى الأربعين على تأسيسه، وهو حدث عالمي بارز يهدف إلى توحيد جهود مختلف القطاعات وتمكين الابتكار التكنولوجي للمساهمة في دعم الانتقال في قطاع الطاقة، حيث سيستكشف "أديبك 2024" العلاقة التكاملية الوثيقة بين بين قطاع الطاقة والذكاء الاصطناعي لدفع عجلة الانتقال في قطاع الطاقة وتحقيق تأثير عالمي إيجابي.
وسيسلط الحدث الضوء على تقديم حلول مبتكرة ملموسة لإزالة الكربون وخلق مستقبل طاقة آمن وعادل ومستدام للجميع من خلال الاستفادة من الذكاء الاصطناعي وغيره من التقنيات الناشئة.
في فئة الحرق، تم تكريم فريق Methane Mitigators من مدرسة أبوظبي الدولية الخاصة لمفهومه المبتكر للحد من انبعاثات الميثان من خلال إعادة دمج تقنية الاحتراق التحفيزي في أنظمة الحرق الحالية، إلى جانب فريق نيو هورايزون من مدرسة هورايزون الخاصة الذي يركز مشروعه على تقليل انبعاثات الميثان في الغلاف الجوي عبر استخدام إطار عضوي معدني.
في فئة التهوية، تأهل فريق ميثا تك من مدرسة جيمس ليجاسي إل قائمة المرشحين النهائيين من خلال تقديمه لحل إدارة انبعاثات الميثان بنظام متكامل متعدد الخطوات مصمم لتحقيق فوائد بيئية واقتصادية، في حين يتنافس فريق بيفيكسيس من أكاديمية ياس الأمريكية بفكرة تطوير مرشحات توضع في مصادر الانبعاثات لاحتجاز الميثان المنبعث للاستفادة منه، كما وصل فريق MBZ Clean Atmosphere من مدارس الإمارات الوطنية إلى النهائيات لابتكار آلة تنقية الزئبق المصممة لتنقية غاز الميثان من خلال تثبيتها على أسطح المباني لتنقية الهواء.
أخيرًا، في فئة الانبعاثات الهاربة، أثار فريق سولار سترايدرز من مدرسة الظفرة الخاصة في أبوظبي إعجاب لجنة الحكام بمشروعهم الخاص بالمركبات التي تعمل بالطاقة الشمسية للحد من انبعاثات غاز الميثان الناتجة عن قيادة المركبات التي تعمل بالبنزين، إلى جانب فريق تريبل بوند من مدرسة أبوظبي الدولية الخاصة، والذي تم تكريمه لفكرته في الكشف عن تسربات غاز الميثان والاستجابة لها ومنعها في دولة الإمارات العربية المتحدة باستخدام الأقمار الصناعية وأجهزة الكشف والطائرات بدون طيار التي تحتوي على البكتيريا التي تحول الميثان، وفريق Plethora من مدرسة كامبريدج الثانوية لعملهم على تعزيز كفاءة التقاط غاز الميثان باستخدام نظام Vortex Grit Removal.
وتم اختيار المرشحين النهائيين لمسابقة "خفض انبعاثات غاز الميثان" بواسطة لجنة تحكيم موقرة ومتميزة مؤلفة من نخبة من أبرز الأكاديميين وخبراء القطاع من جامعة أبوظبي.
وتحت رعاية معالي الشيخ نهيان مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش في دولة الإمارات ، وبدعم من دائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي، نجح برنامج "شباب أديبك" في إشراك أكثر من 6000 طالب من مختلف أنحاء دولة الإمارات منذ إطلاقه في عام 2013، وإلهامهم وتعزيز مبادراتهم لمواصلة مسيرتهم المهنية في قطاع الطاقة على أكمل وجه.
وفي هذا السياق قال الدكتور علي بن حرمل الظاهري، رئيس مجلس إدارة جامعة أبوظبي ومؤسسها: "يهدف برنامج شباب أديبك من خلال مبادراته إلى تمكين الشباب وترسيخ مفاهيم الابتكار والاستدامة، وهو بمثابة منصة مثالية لتعزيز الابتكار بين الشباب وخلق قادة قادرين على تطوير قطاع الطاقة بكل كفاءة وفعالية، ونحن فخورون بأن نكون شريكًا أكاديميًا لبرنامج شباب أديبك، حيث تعمل جامعة أبوظبي تماشياً مع شعار أديبك 2024 "تواصل العقول لتحقيق انتقال واقعي ومنظم في قطاع الطاقة"، على دعم وتطوير وصقل مواهب الجيل القادم من قادة الطاقة من خلال غرس ثقافة الابتكار وتعزيز قدراتهم وكفاءاتهم".
وقد أطلق برنامج "شباب أديبك" هذا العام ثلاث مبادرات جديدة لتعزيز قدرات الشباب وربطهم بفرص حقيقية في الصناعة بهدف سد الفجوة بين الفصول الدراسية وقطاع الطاقة، حيث أطلق برنامج "تواصل المدارس" الجديد سلسلة من ورش العمل في مدارس مختارة في دولة الإمارات بالشراكة مع جامعة خليفة، وركزت تجارب التعلم التفاعلية على مواضيع العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، بالإضافة إلى مواضيع أخرى تسلط الضوء من خلالها على الاستدامة والابتكار.
وقد أتاح برنامج "الاتصال بالصناعة" الجديد توفير ثماني فرص تدريب مدتها أسبوعين لخريجي "أديبك" الشباب في شركات الطاقة الرائدة، ومن المقرر أن تبدأ في ديسمبر 2024. بالإضافة إلى ذلك، يتيح "برنامج ساند" التطوعي الجديد لطلاب الجامعات اكتساب الخبرة المهنية من خلال تنسيق الجلسات والمعارض والمحادثات الشبابية طوال فترة أديبك 2024.
وفي الوقت نفسه، سيضم برنامج "التواصل بين الجامعات" العائد مجدداً 18 مشروعاً مبتكراً لمواجهة تحديات قطاع الطاقة خلال برنامج "شباب أديبك"، في حين ستشهد مبادرة "سفير برنامج شباب أديبك" عودة خريجي برنامج "شباب أديبك" إلى "أديبك 2024" كمحترفين ومهنيين شباب لتحفيز وإلهام المشاركين هذا العام.
وبهذه المناسبة قال كريستوفر هدسون، رئيس "دي إم جي إيفنتس، الجهة المنظمة لمعرض أديبك": "يشكل تمكين الشباب ودعمهم عنصراً أساسياً في مهمة أديبك، حيث يعمل على سد الفجوة بين صناع القرار في القطاع العام والأجيال القادمة، ونحن على يقين تام بأن الأجيال الشابة هي حجر الأساس لتحقيق الانتقال في قطاع الطاقة، ومن خلال مشاركة الشباب في المناقشات، وتبنّي وجهات نظرهم وتعزيز الحوار بين الأجيال، فإننا نعمل بذلك على توفير منصة مثالية لهم لمشاركة رؤاهم القيمة حول بعض أكبر التحديات العالمية التي تواجهنا في الوقت الحالي".
وفي دورة هذا العام، عزز "أديبك" جهوده الرامية إلى إشراك وتطوير الجيل القادم من المواهب من خلال إطلاق "مؤتمر أصوات الغد"، كما يعود "مجلس شباب أديبك العالمي" للانعقاد مجدداً للعام الثاني على التوالي لتعزيز وتفعيل دور الشباب من جميع أنحاء العالم بهدف دعم الانتقال في قطاع الطاقة من خلال المشاركة الفعّالة في النقاشات التي سيشهدها "أديبك 2024".
•المسابقة تأتي ضمن فعاليات "برنامج شباب أديبك" الذي يهدف إلى إلهام صناع التغيير وبناة المستقبل من الشباب وتمكينهم من المساهمة بدور محوري في بناء مستقبل طاقة أكثر شمولاً وتقدماً
•جامعة أبوظبي تعمل كشريك أكاديمي لـ "برنامج شباب أديبك"، وتدعم تطوير وصقل مواهب الجيل القادم من قادة قطاع الطاقة
•القائمة النهائية تضم 9 مرشحين يتنافسون للفوز بالجائزة ضمن ثلاث فئات رئيسية تشمل: "الحرق" و"التهوية" و"الانبعاثات الهاربة"، وسيتم الإعلان عن الفائزين خلال فعاليات "أديبك 2024"
أعلن معرض ومؤتمر أبوظبي الدولي للبترول (أديبك 2024)، الحدث الأكبر في قطاع الطاقة العالمي، عن قائمة المرشحين النهائيين للفوز بجائزة مسابقة "شباب أديبك لخفض انبعاثات غاز الميثان" الجديدة، والتي تسلط الضوء على الحلول المبتكرة التي يقدمها طلاب المدارس الثانوية الأكثر ذكاءً وموهبةً في دولة الإمارات للمساهمة في خفض انبعاثات غاز الميثان.
وتقام الدورة الثانية عشر من برنامج "شباب أديبك" هذا العام بالتعاون مع الشريك الأكاديمي جامعة أبوظبي، حيث تركز هذه المسابقة على ثلاث مجالات رئيسية تشمل الحرق، والتهوية، والانبعاثات الهاربة، وتوفر منصة مثالية للمبتكرين الشباب لاقتراح حلول عملية تساهم في دفع عجلة الانتقال العالمي نحو مستقبل طاقة أكثر أماناً وعدلاً واستدامةً.
وسيستعرض المرشحون النهائيون التسعة، الذين يتميز كل واحد منهم في إحدى فئات المنافسة، حلولهم المبتكرة خلال "أديبك 2024" الذي تنطلق فعالياته يوم 5 نوفمبر في أبوظبي، ثم سيتم اختيار الفائزين بالمسابقة.
وتستضيف شركة "أدنوك" فعاليات معرض ومؤتمر "أديبك" الذي يحتفل هذا العام بالذكرى الأربعين على تأسيسه، وهو حدث عالمي بارز يهدف إلى توحيد جهود مختلف القطاعات وتمكين الابتكار التكنولوجي للمساهمة في دعم الانتقال في قطاع الطاقة، حيث سيستكشف "أديبك 2024" العلاقة التكاملية الوثيقة بين بين قطاع الطاقة والذكاء الاصطناعي لدفع عجلة الانتقال في قطاع الطاقة وتحقيق تأثير عالمي إيجابي.
وسيسلط الحدث الضوء على تقديم حلول مبتكرة ملموسة لإزالة الكربون وخلق مستقبل طاقة آمن وعادل ومستدام للجميع من خلال الاستفادة من الذكاء الاصطناعي وغيره من التقنيات الناشئة.
في فئة الحرق، تم تكريم فريق Methane Mitigators من مدرسة أبوظبي الدولية الخاصة لمفهومه المبتكر للحد من انبعاثات الميثان من خلال إعادة دمج تقنية الاحتراق التحفيزي في أنظمة الحرق الحالية، إلى جانب فريق نيو هورايزون من مدرسة هورايزون الخاصة الذي يركز مشروعه على تقليل انبعاثات الميثان في الغلاف الجوي عبر استخدام إطار عضوي معدني.
في فئة التهوية، تأهل فريق ميثا تك من مدرسة جيمس ليجاسي إل قائمة المرشحين النهائيين من خلال تقديمه لحل إدارة انبعاثات الميثان بنظام متكامل متعدد الخطوات مصمم لتحقيق فوائد بيئية واقتصادية، في حين يتنافس فريق بيفيكسيس من أكاديمية ياس الأمريكية بفكرة تطوير مرشحات توضع في مصادر الانبعاثات لاحتجاز الميثان المنبعث للاستفادة منه، كما وصل فريق MBZ Clean Atmosphere من مدارس الإمارات الوطنية إلى النهائيات لابتكار آلة تنقية الزئبق المصممة لتنقية غاز الميثان من خلال تثبيتها على أسطح المباني لتنقية الهواء.
أخيرًا، في فئة الانبعاثات الهاربة، أثار فريق سولار سترايدرز من مدرسة الظفرة الخاصة في أبوظبي إعجاب لجنة الحكام بمشروعهم الخاص بالمركبات التي تعمل بالطاقة الشمسية للحد من انبعاثات غاز الميثان الناتجة عن قيادة المركبات التي تعمل بالبنزين، إلى جانب فريق تريبل بوند من مدرسة أبوظبي الدولية الخاصة، والذي تم تكريمه لفكرته في الكشف عن تسربات غاز الميثان والاستجابة لها ومنعها في دولة الإمارات العربية المتحدة باستخدام الأقمار الصناعية وأجهزة الكشف والطائرات بدون طيار التي تحتوي على البكتيريا التي تحول الميثان، وفريق Plethora من مدرسة كامبريدج الثانوية لعملهم على تعزيز كفاءة التقاط غاز الميثان باستخدام نظام Vortex Grit Removal.
وتم اختيار المرشحين النهائيين لمسابقة "خفض انبعاثات غاز الميثان" بواسطة لجنة تحكيم موقرة ومتميزة مؤلفة من نخبة من أبرز الأكاديميين وخبراء القطاع من جامعة أبوظبي.
وتحت رعاية معالي الشيخ نهيان مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش في دولة الإمارات ، وبدعم من دائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي، نجح برنامج "شباب أديبك" في إشراك أكثر من 6000 طالب من مختلف أنحاء دولة الإمارات منذ إطلاقه في عام 2013، وإلهامهم وتعزيز مبادراتهم لمواصلة مسيرتهم المهنية في قطاع الطاقة على أكمل وجه.
وفي هذا السياق قال الدكتور علي بن حرمل الظاهري، رئيس مجلس إدارة جامعة أبوظبي ومؤسسها: "يهدف برنامج شباب أديبك من خلال مبادراته إلى تمكين الشباب وترسيخ مفاهيم الابتكار والاستدامة، وهو بمثابة منصة مثالية لتعزيز الابتكار بين الشباب وخلق قادة قادرين على تطوير قطاع الطاقة بكل كفاءة وفعالية، ونحن فخورون بأن نكون شريكًا أكاديميًا لبرنامج شباب أديبك، حيث تعمل جامعة أبوظبي تماشياً مع شعار أديبك 2024 "تواصل العقول لتحقيق انتقال واقعي ومنظم في قطاع الطاقة"، على دعم وتطوير وصقل مواهب الجيل القادم من قادة الطاقة من خلال غرس ثقافة الابتكار وتعزيز قدراتهم وكفاءاتهم".
وقد أطلق برنامج "شباب أديبك" هذا العام ثلاث مبادرات جديدة لتعزيز قدرات الشباب وربطهم بفرص حقيقية في الصناعة بهدف سد الفجوة بين الفصول الدراسية وقطاع الطاقة، حيث أطلق برنامج "تواصل المدارس" الجديد سلسلة من ورش العمل في مدارس مختارة في دولة الإمارات بالشراكة مع جامعة خليفة، وركزت تجارب التعلم التفاعلية على مواضيع العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، بالإضافة إلى مواضيع أخرى تسلط الضوء من خلالها على الاستدامة والابتكار.
وقد أتاح برنامج "الاتصال بالصناعة" الجديد توفير ثماني فرص تدريب مدتها أسبوعين لخريجي "أديبك" الشباب في شركات الطاقة الرائدة، ومن المقرر أن تبدأ في ديسمبر 2024. بالإضافة إلى ذلك، يتيح "برنامج ساند" التطوعي الجديد لطلاب الجامعات اكتساب الخبرة المهنية من خلال تنسيق الجلسات والمعارض والمحادثات الشبابية طوال فترة أديبك 2024.
وفي الوقت نفسه، سيضم برنامج "التواصل بين الجامعات" العائد مجدداً 18 مشروعاً مبتكراً لمواجهة تحديات قطاع الطاقة خلال برنامج "شباب أديبك"، في حين ستشهد مبادرة "سفير برنامج شباب أديبك" عودة خريجي برنامج "شباب أديبك" إلى "أديبك 2024" كمحترفين ومهنيين شباب لتحفيز وإلهام المشاركين هذا العام.
وبهذه المناسبة قال كريستوفر هدسون، رئيس "دي إم جي إيفنتس، الجهة المنظمة لمعرض أديبك": "يشكل تمكين الشباب ودعمهم عنصراً أساسياً في مهمة أديبك، حيث يعمل على سد الفجوة بين صناع القرار في القطاع العام والأجيال القادمة، ونحن على يقين تام بأن الأجيال الشابة هي حجر الأساس لتحقيق الانتقال في قطاع الطاقة، ومن خلال مشاركة الشباب في المناقشات، وتبنّي وجهات نظرهم وتعزيز الحوار بين الأجيال، فإننا نعمل بذلك على توفير منصة مثالية لهم لمشاركة رؤاهم القيمة حول بعض أكبر التحديات العالمية التي تواجهنا في الوقت الحالي".
وفي دورة هذا العام، عزز "أديبك" جهوده الرامية إلى إشراك وتطوير الجيل القادم من المواهب من خلال إطلاق "مؤتمر أصوات الغد"، كما يعود "مجلس شباب أديبك العالمي" للانعقاد مجدداً للعام الثاني على التوالي لتعزيز وتفعيل دور الشباب من جميع أنحاء العالم بهدف دعم الانتقال في قطاع الطاقة من خلال المشاركة الفعّالة في النقاشات التي سيشهدها "أديبك 2024".