الامارات 7 - تقع جمهورية التشيك في وسط أوروبا، وتضم ثلاث مقاطعات تاريخية: بوهيميا في الغرب، مورافيا في الشرق، والأجزاء الجنوبية من سيليزيا، والتي تعتبر معًا "الأراضي التشيكية". تحد الجمهورية دول بولندا شمالاً بحدود تبلغ 658 كم، النمسا جنوبًا بحدود تبلغ 362 كم، ألمانيا غربًا بحدود مشتركة تبلغ 646 كم، وسلوفاكيا شرقًا بطول حدود يبلغ 215 كم. ورغم عدم امتلاكها للسواحل، وصلت بوهيميا تاريخيًا إلى شواطئ بحر البلطيق والبحر الأدرياتيكي.
تشمل الحدود التشيكية سلاسل جبلية مثل كركونوشه شمال شرق البلاد، كروسني هوري شمال غربها، شومافا في الغرب، وجبال مورافيا-سيليزيا في الشرق. وتعد قمة جبل سنيجكا الأعلى في البلاد بارتفاع 1602 مترًا. وتضم أنهارًا رئيسية كنهر إلبه، الأودر، مورافا، وفلتافا.
تتمتع جمهورية التشيك بموقع مركزي في أوروبا، وتوصف بأنها "قلب أوروبا" لكونها محطة عبور رئيسية إلى ألمانيا، النمسا، وإيطاليا. ويمنحها هذا الموقع مزيجًا من ثقافات أوروبا الوسطى كالثقافات السلافية، الألمانية، والنمساوية، إلى جانب التأثير اليهودي.
جغرافيًا، تتكون الجمهورية من تضاريس جبلية تتضمن جبال الكاربات، السوديت، وجبال الخام في الجنوب الغربي، وتعتبر جبال السوديت أعلى نقاطها بارتفاع 1,603 مترًا. ويمر بها نهر أودر الذي يعد أحد أهم الأنهار الأوروبية، حيث ينبع من الشمال الشرقي ويصب في بحر البلطيق. كما تمتلك الجمهورية 125 بحيرة صناعية، نظراً لقلة البحيرات الطبيعية.
تتمتع التشيك بمناخ معتدل، مع صيف بارد نسبيًا وشتاء بارد ورطب. وتبلغ درجات الحرارة في العاصمة براغ من -1 درجة مئوية في يناير إلى 19 درجة في يوليو، وتتوزع الأمطار على مدار العام، مما يعزز الزراعة في الربيع والصيف.
تشمل الموارد الطبيعية في التشيك المياه من الأنهار الكبيرة، كإلبه وفلتافا، والينابيع المعدنية والمياه الجوفية. تملك الجمهورية نسبة عالية من الأراضي الزراعية مقارنة بدول أوروبية أخرى، وتغطي الغابات حوالي 33.8% من مساحتها، والتي تساهم في اقتصادها عبر إنتاج الأخشاب. وتعد موارد الفحم وفيرة، بينما تمتلك احتياطات محدودة من النفط والغاز الطبيعي.
تشمل الحدود التشيكية سلاسل جبلية مثل كركونوشه شمال شرق البلاد، كروسني هوري شمال غربها، شومافا في الغرب، وجبال مورافيا-سيليزيا في الشرق. وتعد قمة جبل سنيجكا الأعلى في البلاد بارتفاع 1602 مترًا. وتضم أنهارًا رئيسية كنهر إلبه، الأودر، مورافا، وفلتافا.
تتمتع جمهورية التشيك بموقع مركزي في أوروبا، وتوصف بأنها "قلب أوروبا" لكونها محطة عبور رئيسية إلى ألمانيا، النمسا، وإيطاليا. ويمنحها هذا الموقع مزيجًا من ثقافات أوروبا الوسطى كالثقافات السلافية، الألمانية، والنمساوية، إلى جانب التأثير اليهودي.
جغرافيًا، تتكون الجمهورية من تضاريس جبلية تتضمن جبال الكاربات، السوديت، وجبال الخام في الجنوب الغربي، وتعتبر جبال السوديت أعلى نقاطها بارتفاع 1,603 مترًا. ويمر بها نهر أودر الذي يعد أحد أهم الأنهار الأوروبية، حيث ينبع من الشمال الشرقي ويصب في بحر البلطيق. كما تمتلك الجمهورية 125 بحيرة صناعية، نظراً لقلة البحيرات الطبيعية.
تتمتع التشيك بمناخ معتدل، مع صيف بارد نسبيًا وشتاء بارد ورطب. وتبلغ درجات الحرارة في العاصمة براغ من -1 درجة مئوية في يناير إلى 19 درجة في يوليو، وتتوزع الأمطار على مدار العام، مما يعزز الزراعة في الربيع والصيف.
تشمل الموارد الطبيعية في التشيك المياه من الأنهار الكبيرة، كإلبه وفلتافا، والينابيع المعدنية والمياه الجوفية. تملك الجمهورية نسبة عالية من الأراضي الزراعية مقارنة بدول أوروبية أخرى، وتغطي الغابات حوالي 33.8% من مساحتها، والتي تساهم في اقتصادها عبر إنتاج الأخشاب. وتعد موارد الفحم وفيرة، بينما تمتلك احتياطات محدودة من النفط والغاز الطبيعي.