الامارات 7 - علم تونس يتميز بشكله المستطيل، إذ تأتي أبعاده بنسبة 2:3، حيث يكون اللون الأساسي له أحمر يتوسطه دائرة بيضاء تحمل هلالاً أحمر ونجمة خماسية على يسارها. وفيما يلي معاني ألوان ورموز العلم التونسي:
اللون الأحمر: يرمز إلى المقاومة ضد الاحتلال التركي وإلى دماء الشهداء الذين سقطوا خلال مقاومة الاحتلال الفرنسي عام 1881، كما يعكس هذا اللون أيضاً دين الإسلام الذي يمثل الديانة السائدة في البلاد.
اللون الأبيض: يدل على السلام.
الدائرة البيضاء: تعبر عن الشمس.
النجمة الخماسية: تمثل رمزاً قديماً في الإسلام، حيث تشير رؤوسها الخمسة إلى أركان الإسلام الخمسة: الشهادتين، الصلاة، الزكاة، الصيام، والحج.
الهلال الأحمر: يعتبر رمزاً تقليدياً للإسلام، ويمثل وحدة المسلمين، كما يرمز في الثقافة العربية إلى الحظ الجيد.
رموز علم تونس
علم تونس يبرز برمزي الهلال والنجمة على الدائرة البيضاء، ويشبه في تصميمه العلم التركي، حيث كانت تلك الرموز تُستخدم في علم الأتراك خلال فترة الحكم العثماني. ومع ذلك، لم تعد هذه الرموز مرتبطة بالأتراك فقط، إذ استخدمتها أيضاً الحضارات القديمة مثل الفينيقيين والمصريين. اختار التونسيون هذه الرموز لأسباب ثقافية، رغم أن العديد من الدول الإسلامية اعتمدت الهلال كرمز له ارتباط وثيق بالإسلام.
تاريخ علم تونس
تم اعتماد العلم التونسي الحالي عام 1835، ويعد من أقدم الأعلام في العالم. يعود تصميمه إلى العلم الذي كان يستخدمه الحسين بن محمد الثاني، أمير تونس في ثلاثينيات القرن التاسع عشر. في الماضي، كانت الأعلام تُستخدم لتمييز السفن، رغم أن تصاميمها كانت تختلف، إلا أنها كانت تتشارك في بعض الخصائص مثل الهلال واللون الأحمر، إضافة إلى الألوان الفرنسية التي توقفت عن الاستخدام بعد انتهاء الاستعمار. وفي عام 1831، تم اختيار النجمة والهلال لتمييز علم السفن التونسية بأمر من قائد الأسرة الحسينية، وظلت هذه الرموز حتى اليوم.
اللون الأحمر: يرمز إلى المقاومة ضد الاحتلال التركي وإلى دماء الشهداء الذين سقطوا خلال مقاومة الاحتلال الفرنسي عام 1881، كما يعكس هذا اللون أيضاً دين الإسلام الذي يمثل الديانة السائدة في البلاد.
اللون الأبيض: يدل على السلام.
الدائرة البيضاء: تعبر عن الشمس.
النجمة الخماسية: تمثل رمزاً قديماً في الإسلام، حيث تشير رؤوسها الخمسة إلى أركان الإسلام الخمسة: الشهادتين، الصلاة، الزكاة، الصيام، والحج.
الهلال الأحمر: يعتبر رمزاً تقليدياً للإسلام، ويمثل وحدة المسلمين، كما يرمز في الثقافة العربية إلى الحظ الجيد.
رموز علم تونس
علم تونس يبرز برمزي الهلال والنجمة على الدائرة البيضاء، ويشبه في تصميمه العلم التركي، حيث كانت تلك الرموز تُستخدم في علم الأتراك خلال فترة الحكم العثماني. ومع ذلك، لم تعد هذه الرموز مرتبطة بالأتراك فقط، إذ استخدمتها أيضاً الحضارات القديمة مثل الفينيقيين والمصريين. اختار التونسيون هذه الرموز لأسباب ثقافية، رغم أن العديد من الدول الإسلامية اعتمدت الهلال كرمز له ارتباط وثيق بالإسلام.
تاريخ علم تونس
تم اعتماد العلم التونسي الحالي عام 1835، ويعد من أقدم الأعلام في العالم. يعود تصميمه إلى العلم الذي كان يستخدمه الحسين بن محمد الثاني، أمير تونس في ثلاثينيات القرن التاسع عشر. في الماضي، كانت الأعلام تُستخدم لتمييز السفن، رغم أن تصاميمها كانت تختلف، إلا أنها كانت تتشارك في بعض الخصائص مثل الهلال واللون الأحمر، إضافة إلى الألوان الفرنسية التي توقفت عن الاستخدام بعد انتهاء الاستعمار. وفي عام 1831، تم اختيار النجمة والهلال لتمييز علم السفن التونسية بأمر من قائد الأسرة الحسينية، وظلت هذه الرموز حتى اليوم.