الامارات 7 - هنأت سعادة نورة خليفة السويدي مديرة الاتحاد النسائي العام صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي بمناسبة ذكرى مرور/ 10 / سنوات من من حكمه وحكومته .. داعية المولى عز وجل أن يديم عليه الصحة والعافية لمواصلة طريق العطاء والإنماء في دولة الإمارات.
وأشادت سعادتها بالدعم الكبير الذي تحظى به المرأة الإماراتية من قبل سموه حيث أن رؤيته وقيادته الرشيدة ودعمه المستمر لمسيرة المرأة لتصل للعالمية وتمكينها من أن تتبوأ أعلى المراتب .. ليس له حدود.
وأكدت حرص سموه ومنذ توليه مقاليد الحكم على صون حقوق المرأة الإماراتية وتمكينها وإتاحة كل الفرص أمامها لتقوم بدورها الوطني والسياسي والاجتماعي والاقتصادي على أكمل وجه وتكون مثالا مشرفا على مستوى العالم.
وأضافت أن اهتمام صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بالمرأة الإماراتية وإتاحة الفرصة أمامها للمشاركة الفاعلة في مختلف أوجه الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتنموية في الدولة يؤكد أن هذا الدعم يهدف إلى تمكين المرأة الإماراتية من تأدية واجباتها ومسؤولياتها تجاه وطنها ومجتمعها وهو الدعم الذي أدى إلى تحقيقها للعديد من المكاسب الوطنية غير المسبوقة عربيا وعالميا.
وأشارت إلى أن الإنجازات التي تحققت في ظل قيادته تضاف إلى سجل نجاحات المرأة الاماراتية وما وصلت إليه من تقدم وازدهار كحصول الدولة على مركز الصدارة عالميا في احترام المرأة وفقا لمؤشر التطور الاجتماعي في دول العالم الصادر ضمن تقرير عالمي جديد مختص بقياس التطور الاجتماعي في مختلف دول العالم يقوده فريق من الخبراء العالميين.
وذكرت أن سموه صرح عبر وسائل الاعلام بعد إعلان النتائج قائلا " المرأة في الإمارات كريمة ومحترمة ومقدرة لأن ديننا هو الإسلام ومؤسس دولتنا هو زايد ووراء نهضتنا قيم عربية أصيلة تحكمها ".
وأضاف أنه " لم تفاجئنا نتائج التقرير باحترام دولة الإمارات العربية المتحدة للمرأة بل فاجئنا تقدم دولة الإمارات على الكثير من الدول التي اعتادت انتقاد حقوق المرأة عندنا وهذه مفارقة تدعو للكثير من التأمل ".
كما اعتمد سموه مؤخرا إطلاق "مؤشر التوازن بين الجنسين في الجهات الحكومية" تأكيدا على قيمته وأثره في تعزيز بيئة العمل بمنح المرأة الفرص المتكافئة مع الرجل في مجال العمل الحكومي.
حيث أكد أن دولة الإمارات لا تدخر جهدا في تهيئة البيئة الداعمة للمرأة وتوفير كل المقومات التي تمكنها من الاضطلاع بدورها المهم في الوطن إلى جوار الرجل كونهما شريكين في تحقيق انجازاته وترسيخ أسس رفعته وتقدمه.
وأشادت سعادتها بالدعم الكبير الذي تحظى به المرأة الإماراتية من قبل سموه حيث أن رؤيته وقيادته الرشيدة ودعمه المستمر لمسيرة المرأة لتصل للعالمية وتمكينها من أن تتبوأ أعلى المراتب .. ليس له حدود.
وأكدت حرص سموه ومنذ توليه مقاليد الحكم على صون حقوق المرأة الإماراتية وتمكينها وإتاحة كل الفرص أمامها لتقوم بدورها الوطني والسياسي والاجتماعي والاقتصادي على أكمل وجه وتكون مثالا مشرفا على مستوى العالم.
وأضافت أن اهتمام صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بالمرأة الإماراتية وإتاحة الفرصة أمامها للمشاركة الفاعلة في مختلف أوجه الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتنموية في الدولة يؤكد أن هذا الدعم يهدف إلى تمكين المرأة الإماراتية من تأدية واجباتها ومسؤولياتها تجاه وطنها ومجتمعها وهو الدعم الذي أدى إلى تحقيقها للعديد من المكاسب الوطنية غير المسبوقة عربيا وعالميا.
وأشارت إلى أن الإنجازات التي تحققت في ظل قيادته تضاف إلى سجل نجاحات المرأة الاماراتية وما وصلت إليه من تقدم وازدهار كحصول الدولة على مركز الصدارة عالميا في احترام المرأة وفقا لمؤشر التطور الاجتماعي في دول العالم الصادر ضمن تقرير عالمي جديد مختص بقياس التطور الاجتماعي في مختلف دول العالم يقوده فريق من الخبراء العالميين.
وذكرت أن سموه صرح عبر وسائل الاعلام بعد إعلان النتائج قائلا " المرأة في الإمارات كريمة ومحترمة ومقدرة لأن ديننا هو الإسلام ومؤسس دولتنا هو زايد ووراء نهضتنا قيم عربية أصيلة تحكمها ".
وأضاف أنه " لم تفاجئنا نتائج التقرير باحترام دولة الإمارات العربية المتحدة للمرأة بل فاجئنا تقدم دولة الإمارات على الكثير من الدول التي اعتادت انتقاد حقوق المرأة عندنا وهذه مفارقة تدعو للكثير من التأمل ".
كما اعتمد سموه مؤخرا إطلاق "مؤشر التوازن بين الجنسين في الجهات الحكومية" تأكيدا على قيمته وأثره في تعزيز بيئة العمل بمنح المرأة الفرص المتكافئة مع الرجل في مجال العمل الحكومي.
حيث أكد أن دولة الإمارات لا تدخر جهدا في تهيئة البيئة الداعمة للمرأة وتوفير كل المقومات التي تمكنها من الاضطلاع بدورها المهم في الوطن إلى جوار الرجل كونهما شريكين في تحقيق انجازاته وترسيخ أسس رفعته وتقدمه.