الامارات 7 - تعد مدينة روما الإيطالية واحدة من أهم الوجهات السياحية العالمية، حيث تتميز بقطاع سياحي نابض بالحياة يوصف بأنه أكبر متحف في الهواء الطلق بأوروبا. يزور المدينة ملايين السياح من مختلف أنحاء العالم للاستمتاع بمعالمها الثقافية، التاريخية، والأثرية، مما يعزز قطاع السياحة فيها.
تاريخ السياحة في روما
بدأت روما جذب الزوار منذ العصور القديمة، حيث كانت مركزًا دينيًا هامًا بفضل كنيسة القديس بطرس الكاثوليكية. وازدهرت السياحة بشكل كبير خلال الفترة الباروكية في القرن السابع عشر. في القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر، أصبحت روما وجهة مفضلة للبريطانيين، وأطلق على بعض مناطقها مثل ميدان سبانيا "الحي الإنجليزي". ومنذ ذلك الحين، استمرت روما في جذب أعداد متزايدة من السياح من جميع أنحاء العالم.
أنواع السياحة في روما
تقدم روما عدة أنواع من السياحة لتلبية اهتمامات الزوار المتنوعة:
السياحة الدينية: بفضل وجود الفاتيكان ومواقع دينية مهمة.
السياحة الترفيهية: تزخر المدينة بالأنشطة والأماكن الممتعة.
السياحة الثقافية: تضم روما العديد من المعارض والمتاحف الفنية.
السياحة التعليمية: يزورها العديد بهدف الدراسة والتعلم.
المعالم السياحية في روما
تحتوي روما على العديد من المعالم البارزة، منها:
الكولوسيوم: مدرج روماني قديم شُيد عام 80 م، كان يُستخدم لمعارك الحيوانات البريّة.
المنتدى الروماني: منطقة تاريخية قريبة من الكولوسيوم، كانت تمثل مركز الحياة الاجتماعية والسياسية.
تل بالاتين: يضم منازل الفخمة للأباطرة وأعضاء مجلس الشيوخ.
بازيليك القديس بطرس: ثاني أكبر كنيسة في العالم، تتميز بتصميمها الفريد وزخارفها المبهرة.
أفضل وقت لزيارة روما
حجز الفنادق: يُفضل حجز الفنادق قبل 4 أشهر من الوصول.
مشاهدة المعالم: يُعد الربيع، خاصة من منتصف مارس إلى أبريل، الأنسب.
زيارة متاحف الفاتيكان: أفضل الأوقات هي فصل الشتاء، ويجب الانتباه لأنها تغلق أيام الأحد عدا الأخير من كل شهر.
التسوق: ينصح بالتسوق بين نهاية موسم العطلات ومنتصف فبراير.
تجنب الازدحام: أفضل وقت هو فصل الشتاء، بين الأسبوع الثاني من يناير وفبراير.
إحصاءات سياحية
بلغ عدد السياح الذين زاروا روما في عام 2018 نحو 15 مليون سائح، وحقق قطاع السياحة عائدات كبيرة بفضل زيادة عدد ليالي المبيت للسياح، حيث استقبلت أبرز المعالم مثل الكولوسيوم نحو 7.6 مليون زائر.
تطوير السياحة في روما
تسعى الجهات المعنية في روما لتحسين قطاع السياحة من خلال تطوير البنية التحتية، والترويج للوجهات السياحية، وإنشاء مرصد إقليمي لمراقبة القطاع، والتعاون بين الحكومة والقطاع الخاص والمواطنين.
تاريخ السياحة في روما
بدأت روما جذب الزوار منذ العصور القديمة، حيث كانت مركزًا دينيًا هامًا بفضل كنيسة القديس بطرس الكاثوليكية. وازدهرت السياحة بشكل كبير خلال الفترة الباروكية في القرن السابع عشر. في القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر، أصبحت روما وجهة مفضلة للبريطانيين، وأطلق على بعض مناطقها مثل ميدان سبانيا "الحي الإنجليزي". ومنذ ذلك الحين، استمرت روما في جذب أعداد متزايدة من السياح من جميع أنحاء العالم.
أنواع السياحة في روما
تقدم روما عدة أنواع من السياحة لتلبية اهتمامات الزوار المتنوعة:
السياحة الدينية: بفضل وجود الفاتيكان ومواقع دينية مهمة.
السياحة الترفيهية: تزخر المدينة بالأنشطة والأماكن الممتعة.
السياحة الثقافية: تضم روما العديد من المعارض والمتاحف الفنية.
السياحة التعليمية: يزورها العديد بهدف الدراسة والتعلم.
المعالم السياحية في روما
تحتوي روما على العديد من المعالم البارزة، منها:
الكولوسيوم: مدرج روماني قديم شُيد عام 80 م، كان يُستخدم لمعارك الحيوانات البريّة.
المنتدى الروماني: منطقة تاريخية قريبة من الكولوسيوم، كانت تمثل مركز الحياة الاجتماعية والسياسية.
تل بالاتين: يضم منازل الفخمة للأباطرة وأعضاء مجلس الشيوخ.
بازيليك القديس بطرس: ثاني أكبر كنيسة في العالم، تتميز بتصميمها الفريد وزخارفها المبهرة.
أفضل وقت لزيارة روما
حجز الفنادق: يُفضل حجز الفنادق قبل 4 أشهر من الوصول.
مشاهدة المعالم: يُعد الربيع، خاصة من منتصف مارس إلى أبريل، الأنسب.
زيارة متاحف الفاتيكان: أفضل الأوقات هي فصل الشتاء، ويجب الانتباه لأنها تغلق أيام الأحد عدا الأخير من كل شهر.
التسوق: ينصح بالتسوق بين نهاية موسم العطلات ومنتصف فبراير.
تجنب الازدحام: أفضل وقت هو فصل الشتاء، بين الأسبوع الثاني من يناير وفبراير.
إحصاءات سياحية
بلغ عدد السياح الذين زاروا روما في عام 2018 نحو 15 مليون سائح، وحقق قطاع السياحة عائدات كبيرة بفضل زيادة عدد ليالي المبيت للسياح، حيث استقبلت أبرز المعالم مثل الكولوسيوم نحو 7.6 مليون زائر.
تطوير السياحة في روما
تسعى الجهات المعنية في روما لتحسين قطاع السياحة من خلال تطوير البنية التحتية، والترويج للوجهات السياحية، وإنشاء مرصد إقليمي لمراقبة القطاع، والتعاون بين الحكومة والقطاع الخاص والمواطنين.