الامارات 7 - السياحة في المالديف
تعتبر المالديف واحدة من الوجهات السياحية الرائدة في العالم، حيث توفر رحلات جوية مباشرة مع 46 دولة و4 مطارات دولية رئيسية. يتميز مطار ماليه الدولي بكونه أحد أبرز هذه المطارات، ويمكن الوصول إلى المالديف أيضًا عبر الرحلات البحرية بواسطة 69 سفينة كبيرة. عند الوصول، يمكن للسياح اختيار مكان إقامتهم من بين خيارات متنوعة تضم 129 منتجعًا، و12 فندقًا، و132 يختًا، و488 بيت ضيافة. للحصول على أفضل تجربة سياحية، يمكن للسياح الاستعانة بـ 275 وكالة سفر وسياحة محلية.
تاريخ السياحة في المالديف يعود إلى السبعينيات، حيث تطورت السياحة بشكل كبير ودعمت الاقتصاد المحلي. تمتاز المالديف بجزرها الجميلة التي ترحب بالسياح، حيث يُمكن لأي شخص لديه جواز سفر ساري ووسائل مالية كافية زيارة البلاد دون الحاجة إلى تأشيرة، بفضل سياسة الباب المفتوح.
أهمية السياحة في المالديف
تمثل السياحة جزءًا أساسيًا من الاقتصاد المالديفي، حيث تُسهم بنسبة 70% من عائدات النقد الأجنبي و22.7% من الناتج المحلي الإجمالي. عوامل جذب السياح تشمل الشواطئ الرملية البيضاء، المناخ الدافئ، والحياة البحرية الغنية، بالإضافة إلى الأنشطة الترفيهية مثل الغوص وركوب الأمواج. يعتمد الاقتصاد المحلي بشكل كبير على السياحة، حيث تُقدّر الإيرادات من هذا القطاع بأكثر من 90% من إجمالي الإيرادات الحكومية، مما يوفر العديد من فرص العمل.
أنواع السياحة في المالديف
السياحة الطبيعية: تركز على الجزر الصغيرة غير المأهولة والتي تضم منتجعات استوائية تقدم خدمات إقامة وطعام واستجمام في بيئة هادئة.
السياحة الثقافية: توفر فرصًا لاستكشاف ثقافة المالديف من خلال زيارة المعالم التاريخية والمعاصرة في مدينة ماليه، مثل المتحف الوطني ومسجد الجمعة الكبير.
السياحة الدينية: تضم أماكن دينية مميزة مثل مسجد هوكورو مسكي، الذي يعود تاريخه إلى عام 1656، والذي يتميز بتصميمه الفريد.
أبرز المعالم السياحية
متحف الوطني: يتيح للزوار التعرف على تاريخ المالديف من خلال المعروضات القيمة.
قصر أوثيمو جاندروفاردو: يُعتبر أحد الأماكن التاريخية الهامة، وهو قصر خشبي قديم.
بانانا ريف المرجانية: مكان رائع للغوص، حيث يحتوي على تنوع بحري مذهل.
جزيرة فوملك: تُعرف بخصوبتها العالية وإنتاجها لمجموعة متنوعة من الفواكه والخضروات.
تسعى المالديف إلى تعزيز السياحة من خلال تحسين مرافقها وزيادة عدد رحلات الطيران التجارية، مع التركيز على الترويج للمعالم السياحية المتنوعة.
تعتبر المالديف واحدة من الوجهات السياحية الرائدة في العالم، حيث توفر رحلات جوية مباشرة مع 46 دولة و4 مطارات دولية رئيسية. يتميز مطار ماليه الدولي بكونه أحد أبرز هذه المطارات، ويمكن الوصول إلى المالديف أيضًا عبر الرحلات البحرية بواسطة 69 سفينة كبيرة. عند الوصول، يمكن للسياح اختيار مكان إقامتهم من بين خيارات متنوعة تضم 129 منتجعًا، و12 فندقًا، و132 يختًا، و488 بيت ضيافة. للحصول على أفضل تجربة سياحية، يمكن للسياح الاستعانة بـ 275 وكالة سفر وسياحة محلية.
تاريخ السياحة في المالديف يعود إلى السبعينيات، حيث تطورت السياحة بشكل كبير ودعمت الاقتصاد المحلي. تمتاز المالديف بجزرها الجميلة التي ترحب بالسياح، حيث يُمكن لأي شخص لديه جواز سفر ساري ووسائل مالية كافية زيارة البلاد دون الحاجة إلى تأشيرة، بفضل سياسة الباب المفتوح.
أهمية السياحة في المالديف
تمثل السياحة جزءًا أساسيًا من الاقتصاد المالديفي، حيث تُسهم بنسبة 70% من عائدات النقد الأجنبي و22.7% من الناتج المحلي الإجمالي. عوامل جذب السياح تشمل الشواطئ الرملية البيضاء، المناخ الدافئ، والحياة البحرية الغنية، بالإضافة إلى الأنشطة الترفيهية مثل الغوص وركوب الأمواج. يعتمد الاقتصاد المحلي بشكل كبير على السياحة، حيث تُقدّر الإيرادات من هذا القطاع بأكثر من 90% من إجمالي الإيرادات الحكومية، مما يوفر العديد من فرص العمل.
أنواع السياحة في المالديف
السياحة الطبيعية: تركز على الجزر الصغيرة غير المأهولة والتي تضم منتجعات استوائية تقدم خدمات إقامة وطعام واستجمام في بيئة هادئة.
السياحة الثقافية: توفر فرصًا لاستكشاف ثقافة المالديف من خلال زيارة المعالم التاريخية والمعاصرة في مدينة ماليه، مثل المتحف الوطني ومسجد الجمعة الكبير.
السياحة الدينية: تضم أماكن دينية مميزة مثل مسجد هوكورو مسكي، الذي يعود تاريخه إلى عام 1656، والذي يتميز بتصميمه الفريد.
أبرز المعالم السياحية
متحف الوطني: يتيح للزوار التعرف على تاريخ المالديف من خلال المعروضات القيمة.
قصر أوثيمو جاندروفاردو: يُعتبر أحد الأماكن التاريخية الهامة، وهو قصر خشبي قديم.
بانانا ريف المرجانية: مكان رائع للغوص، حيث يحتوي على تنوع بحري مذهل.
جزيرة فوملك: تُعرف بخصوبتها العالية وإنتاجها لمجموعة متنوعة من الفواكه والخضروات.
تسعى المالديف إلى تعزيز السياحة من خلال تحسين مرافقها وزيادة عدد رحلات الطيران التجارية، مع التركيز على الترويج للمعالم السياحية المتنوعة.