الامارات 7 - القدس الشرقية والقدس الغربية
تُعد القدس عاصمة دولة فلسطين، وقد تم تقسيم المدينة بين عامي 1948 و1967 وفقًا لقانون التقسيم الذي أصدرته الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 1947. هذا التقسيم أسفر عن فصل القدس إلى منطقتين: القدس الشرقية والقدس الغربية، حيث يفصل بينهما ما يُعرف بالخط الأخضر. تتوزع القدس إلى ثلاثة أجزاء رئيسية هي:
القدس الشرقية: تشمل المناطق الفلسطينية التي كانت تحت السيطرة الأردنية، وتمثل حوالي 11.48% من مساحة المدينة.
القدس الغربية: تشمل مناطق فلسطينية تمثل حوالي 84.13% من إجمالي مساحة القدس.
مناطق تابعة للأمم المتحدة: تمثل حوالي 4.40% من مساحة القدس.
مدن القدس الشرقية
تضم القدس الشرقية عددًا من القرى والمدن والمعالم الهامة، منها:
بلدة حزما: تقع على بُعد حوالي 8 كيلومترات شمال شرق مركز القدس، وتبلغ مساحتها حوالي 18 ألف دونم، حيث تمتد نحو أريحا والأغوار والبحر الميت.
بلدة عناتا: تمتد على مساحة 30.5 ألف دونم وتقع شرقي القدس، حيث يُقدّر عدد سكانها بحوالي 16,700 مواطن، لكن العدد الفعلي للساكنين يتجاوز 130,000 نسمة. تم تصنيفها حاليًا كبلدية تتبع محافظة رام الله.
بلدة سلوان: تقع جنوب البلدة القديمة، وتُعتبر الأقرب إلى سور القدس والواجهة الجنوبية للمسجد الأقصى. تضم عدة أحياء رئيسية مثل حي وادي حلوة وحي البستان.
مدن القدس الغربية
تشكل القدس الغربية حوالي 85% من إجمالي مساحة المدينة، وتحتوي على العديد من المدن والقرى، منها:
قرية شعفاط: تُعرف بالتلة المرتفعة، تقع على بُعد خمسة كيلومترات غرب القدس، وتحتوي على مراكز طبية ومدارس ومساجد.
بلدة بيت حنينا: تُعتبر من أهم القرى في المدينة، تقع شمال غرب القدس وتتميز بموقعها الاستراتيجي بين شعفاط والرام.
قرية عين كارم: تقع غرب القدس وتُعرف بجمال طبيعتها ومناخها المعتدل، حيث تحتوي على مناطق طبيعية جميلة مثل وادي الصرار.
قرية المالحة: تقع إلى الغرب من القدس، وتتميز بطبيعتها الخلابة ومظاهرها المعمارية التقليدية، وتشتهر بصناعة أحجار البناء والأعمال الزراعية.
جغرافية القدس
تُعتبر القدس أكبر مدينة في فلسطين، وقد بُنيت على تلال عديدة، من أبرزها:
التلال المطلة على قرية سلوان، وهي الأعلى في المدينة.
جبل صهيون.
تل زيتا.
تل أكرا.
تتميز المدينة بوجود العديد من البرك والآبار، مثل بركة سلوان وبئر أيوب. وقد قُسمت المدينة إلى جزءين رئيسيين: الجزء الشرقي الذي كان تحت السيطرة الأردنية، والجزء الغربي الذي يضم العديد من المدن والقرى الفلسطينية، ولا تزال آثارها موجودة حتى اليوم.
تُعد القدس عاصمة دولة فلسطين، وقد تم تقسيم المدينة بين عامي 1948 و1967 وفقًا لقانون التقسيم الذي أصدرته الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 1947. هذا التقسيم أسفر عن فصل القدس إلى منطقتين: القدس الشرقية والقدس الغربية، حيث يفصل بينهما ما يُعرف بالخط الأخضر. تتوزع القدس إلى ثلاثة أجزاء رئيسية هي:
القدس الشرقية: تشمل المناطق الفلسطينية التي كانت تحت السيطرة الأردنية، وتمثل حوالي 11.48% من مساحة المدينة.
القدس الغربية: تشمل مناطق فلسطينية تمثل حوالي 84.13% من إجمالي مساحة القدس.
مناطق تابعة للأمم المتحدة: تمثل حوالي 4.40% من مساحة القدس.
مدن القدس الشرقية
تضم القدس الشرقية عددًا من القرى والمدن والمعالم الهامة، منها:
بلدة حزما: تقع على بُعد حوالي 8 كيلومترات شمال شرق مركز القدس، وتبلغ مساحتها حوالي 18 ألف دونم، حيث تمتد نحو أريحا والأغوار والبحر الميت.
بلدة عناتا: تمتد على مساحة 30.5 ألف دونم وتقع شرقي القدس، حيث يُقدّر عدد سكانها بحوالي 16,700 مواطن، لكن العدد الفعلي للساكنين يتجاوز 130,000 نسمة. تم تصنيفها حاليًا كبلدية تتبع محافظة رام الله.
بلدة سلوان: تقع جنوب البلدة القديمة، وتُعتبر الأقرب إلى سور القدس والواجهة الجنوبية للمسجد الأقصى. تضم عدة أحياء رئيسية مثل حي وادي حلوة وحي البستان.
مدن القدس الغربية
تشكل القدس الغربية حوالي 85% من إجمالي مساحة المدينة، وتحتوي على العديد من المدن والقرى، منها:
قرية شعفاط: تُعرف بالتلة المرتفعة، تقع على بُعد خمسة كيلومترات غرب القدس، وتحتوي على مراكز طبية ومدارس ومساجد.
بلدة بيت حنينا: تُعتبر من أهم القرى في المدينة، تقع شمال غرب القدس وتتميز بموقعها الاستراتيجي بين شعفاط والرام.
قرية عين كارم: تقع غرب القدس وتُعرف بجمال طبيعتها ومناخها المعتدل، حيث تحتوي على مناطق طبيعية جميلة مثل وادي الصرار.
قرية المالحة: تقع إلى الغرب من القدس، وتتميز بطبيعتها الخلابة ومظاهرها المعمارية التقليدية، وتشتهر بصناعة أحجار البناء والأعمال الزراعية.
جغرافية القدس
تُعتبر القدس أكبر مدينة في فلسطين، وقد بُنيت على تلال عديدة، من أبرزها:
التلال المطلة على قرية سلوان، وهي الأعلى في المدينة.
جبل صهيون.
تل زيتا.
تل أكرا.
تتميز المدينة بوجود العديد من البرك والآبار، مثل بركة سلوان وبئر أيوب. وقد قُسمت المدينة إلى جزءين رئيسيين: الجزء الشرقي الذي كان تحت السيطرة الأردنية، والجزء الغربي الذي يضم العديد من المدن والقرى الفلسطينية، ولا تزال آثارها موجودة حتى اليوم.