الامارات 7 - تصنيف جامعات العالم هو ترتيب ينفذه المعهد العالي للتعليم التابع لجامعة شانغهاي جياو تونغ، حيث يضم العديد من مؤسسات التعليم العالي الكبرى. يتم تصنيف الجامعات بناءً على مجموعة من المعايير المحددة، وتهدف هذه التصنيفات بشكل رئيسي إلى تقييم الجامعات الصينية في مجال التعليم العالي، سعياً لتقليص الفجوة بينها وبين الجامعات العالمية الرائدة. المعايير المستخدمة في هذا التصنيف تدفع العديد من الجامعات للتنافس على الحصول على مراكز مرموقة وسمعة قوية على مستوى العالم.
معايير تصنيف جامعات العالم
جودة التعليم: تعتمد على خريجي الجامعات الذين حصلوا على جوائز نوبل وأوسمة فيلدز، ويشكل هذا المعيار 10% من التقييم النهائي.
جودة هيئة التدريس: تستند إلى أعضاء هيئة التدريس الحاصلين على جوائز نوبل وأوسمة فيلدز، وتساهم بنسبة 20% من المجموع النهائي. يتضمن هذا المعيار أيضاً الباحثين الأكثر استشهاداً بهم في 21 تخصصاً علمياً، وهو أيضاً 20%.
مخرجات البحث: تشمل المقالات والأبحاث المنشورة في مجلتي Nature وScience، وتمثل 20% من التقييم النهائي. بالإضافة إلى المقالات في أدلة النشر العلمي والاجتماعي والفنون والعلوم الإنسانية، تشكل أيضاً 20%.
حجم المؤسسة العلمية: يشير إلى الإنجازات الأكاديمية بناءً على المعايير السابقة، ويأخذ 10% من المجموع.
بذلك، يُوزع التقييم النهائي بين المعايير كالتالي: جودة التعليم (10%)، جودة هيئة التدريس (40%)، مخرجات البحث (20%)، وحجم المؤسسة (10%).
انتقادات التصنيف
يتعرض التصنيف الأكاديمي لجامعات العالم لجدل كبير من قبل العديد من مديري مؤسسات التعليم العالي، خصوصاً في أمريكا الشمالية. في عام 2007، أظهرت دراسة نشرتها دورية "سينتومتريك" أن النتائج المستخلصة من تصنيف شانغهاي لا يمكن اعتبارها دقيقة بناءً على البيانات الخام المستخدمة.
أمثلة على الجامعات المصنفة عالمياً (2013)
جامعة هارفارد (الولايات المتحدة) - المرتبة الأولى
جامعة ستانفورد (الولايات المتحدة) - المرتبة الثانية
جامعة كاليفورنيا، بركلي (الولايات المتحدة) - المرتبة الثالثة
معهد ماساتشوستس للتقنية (الولايات المتحدة) - المرتبة الرابعة
جامعة كامبريدج (المملكة المتحدة) - المرتبة الخامسة
معهد كاليفورنيا للتقنية (الولايات المتحدة) - المرتبة السادسة
جامعة برنستون (الولايات المتحدة) - المرتبة السابعة
جامعة كولومبيا (الولايات المتحدة) - المرتبة الثامنة
جامعة شيكاغو (الولايات المتحدة) - المرتبة التاسعة
جامعة أكسفورد (المملكة المتحدة) - المرتبة العاشرة
هذا التصنيف يعكس المنافسة المستمرة بين الجامعات العالمية في السعي نحو التميز الأكاديمي.
معايير تصنيف جامعات العالم
جودة التعليم: تعتمد على خريجي الجامعات الذين حصلوا على جوائز نوبل وأوسمة فيلدز، ويشكل هذا المعيار 10% من التقييم النهائي.
جودة هيئة التدريس: تستند إلى أعضاء هيئة التدريس الحاصلين على جوائز نوبل وأوسمة فيلدز، وتساهم بنسبة 20% من المجموع النهائي. يتضمن هذا المعيار أيضاً الباحثين الأكثر استشهاداً بهم في 21 تخصصاً علمياً، وهو أيضاً 20%.
مخرجات البحث: تشمل المقالات والأبحاث المنشورة في مجلتي Nature وScience، وتمثل 20% من التقييم النهائي. بالإضافة إلى المقالات في أدلة النشر العلمي والاجتماعي والفنون والعلوم الإنسانية، تشكل أيضاً 20%.
حجم المؤسسة العلمية: يشير إلى الإنجازات الأكاديمية بناءً على المعايير السابقة، ويأخذ 10% من المجموع.
بذلك، يُوزع التقييم النهائي بين المعايير كالتالي: جودة التعليم (10%)، جودة هيئة التدريس (40%)، مخرجات البحث (20%)، وحجم المؤسسة (10%).
انتقادات التصنيف
يتعرض التصنيف الأكاديمي لجامعات العالم لجدل كبير من قبل العديد من مديري مؤسسات التعليم العالي، خصوصاً في أمريكا الشمالية. في عام 2007، أظهرت دراسة نشرتها دورية "سينتومتريك" أن النتائج المستخلصة من تصنيف شانغهاي لا يمكن اعتبارها دقيقة بناءً على البيانات الخام المستخدمة.
أمثلة على الجامعات المصنفة عالمياً (2013)
جامعة هارفارد (الولايات المتحدة) - المرتبة الأولى
جامعة ستانفورد (الولايات المتحدة) - المرتبة الثانية
جامعة كاليفورنيا، بركلي (الولايات المتحدة) - المرتبة الثالثة
معهد ماساتشوستس للتقنية (الولايات المتحدة) - المرتبة الرابعة
جامعة كامبريدج (المملكة المتحدة) - المرتبة الخامسة
معهد كاليفورنيا للتقنية (الولايات المتحدة) - المرتبة السادسة
جامعة برنستون (الولايات المتحدة) - المرتبة السابعة
جامعة كولومبيا (الولايات المتحدة) - المرتبة الثامنة
جامعة شيكاغو (الولايات المتحدة) - المرتبة التاسعة
جامعة أكسفورد (المملكة المتحدة) - المرتبة العاشرة
هذا التصنيف يعكس المنافسة المستمرة بين الجامعات العالمية في السعي نحو التميز الأكاديمي.