الامارات 7 - تشتهر الغابون (بالإنجليزية: Gabon) بالعديد من الميزات التي تميزها عن غيرها من الدول الأفريقية. تقع الغابون على خط الاستواء، وتحديدًا على الساحل الغربي لقارة أفريقيا، حيث تحدها الكاميرون وغينيا الاستوائية من الشمال، وجمهورية الكونغو من الشرق والجنوب، بينما يطل ساحلها الغربي على المحيط الأطلسي.
تبلغ مساحة الغابون حوالي 267,667 كم²، ويُقدّر عدد سكانها بنحو 2,233,000 نسمة، حيث يتحدث السكان اللغة الفرنسية، كونها كانت مستعمرة فرنسية سابقة. عاصمتها الحالية هي مدينة ليبرفيل.
أبرز ما تشتهر به الغابون:
الحياة البرية: تغطي الغابات الاستوائية المطيرة الكثيفة نحو ثلاثة أرباع مساحة البلاد، حيث تحتوي على أكثر من 3000 نوع من النباتات. تُعتبر شجرة الأوكوميا من الأشجار المهمة في صناعة الأخشاب. كما تسكن الغابات أنواع متنوعة من الحيوانات مثل الظباء، القرود، الغوريلا، والعديد من الطيور الاستوائية والفيلة.
منتزه لوبي الوطني: يُعد أول محمية للحياة البرية في البلاد، ويحتوي على بقايا أعشاب السافانا التي تشكلت خلال العصر الجليدي الأخير. يتواجد في المنتزه العديد من الثدييات مثل الشامبانزي والفيلة والغوريلا، بالإضافة إلى أنواع مختلفة من الطيور.
منتزه أكاندا الوطني: يقع في الشمال الشرقي للغابون ويحتوي على أنواع نادرة من السلاحف، مثل السلحفاة البحرية الخضراء. كما يُعرف بوجود الشعاب المرجانية الصخرية ومناطق الرمال.
كهوف لاستورسفيل: تعتبر من المعالم السياحية الرائعة، حيث تضم حوالي 35 كهفًا على مساحة تقدّر بـ90 كم²، وتعود النشاطات البشرية في هذه الكهوف إلى حوالي 7000 عام. وهي مدرجة على القائمة المؤقتة لمركز التراث العالمي لليونيسكو.
الموارد والصناعات: تُعتبر الغابون واحدة من أكبر منتجي المنغنيز في العالم، وقد بدأت باستغلال اليورانيوم منذ عام 1961. تستخرج أيضًا كميات من الذهب والألماس وخام الحديد، وتمتلك احتياطيات كبيرة من النفط والغاز الطبيعي. تُستخدم الغابون الغاز الطبيعي لإنتاج الكهرباء، وتساهم الطاقة الكهرومائية بشكل كبير في تلبية احتياجات الطاقة. كما يوجد العديد من الصناعات مثل معالجة الأخشاب، مصانع الإسمنت، السجائر، الجعة، وزيت النخيل.
تُظهر هذه الميزات تنوع وغنى الغابون الطبيعي والصناعي، مما يجعلها وجهة مميزة في أفريقيا.
تبلغ مساحة الغابون حوالي 267,667 كم²، ويُقدّر عدد سكانها بنحو 2,233,000 نسمة، حيث يتحدث السكان اللغة الفرنسية، كونها كانت مستعمرة فرنسية سابقة. عاصمتها الحالية هي مدينة ليبرفيل.
أبرز ما تشتهر به الغابون:
الحياة البرية: تغطي الغابات الاستوائية المطيرة الكثيفة نحو ثلاثة أرباع مساحة البلاد، حيث تحتوي على أكثر من 3000 نوع من النباتات. تُعتبر شجرة الأوكوميا من الأشجار المهمة في صناعة الأخشاب. كما تسكن الغابات أنواع متنوعة من الحيوانات مثل الظباء، القرود، الغوريلا، والعديد من الطيور الاستوائية والفيلة.
منتزه لوبي الوطني: يُعد أول محمية للحياة البرية في البلاد، ويحتوي على بقايا أعشاب السافانا التي تشكلت خلال العصر الجليدي الأخير. يتواجد في المنتزه العديد من الثدييات مثل الشامبانزي والفيلة والغوريلا، بالإضافة إلى أنواع مختلفة من الطيور.
منتزه أكاندا الوطني: يقع في الشمال الشرقي للغابون ويحتوي على أنواع نادرة من السلاحف، مثل السلحفاة البحرية الخضراء. كما يُعرف بوجود الشعاب المرجانية الصخرية ومناطق الرمال.
كهوف لاستورسفيل: تعتبر من المعالم السياحية الرائعة، حيث تضم حوالي 35 كهفًا على مساحة تقدّر بـ90 كم²، وتعود النشاطات البشرية في هذه الكهوف إلى حوالي 7000 عام. وهي مدرجة على القائمة المؤقتة لمركز التراث العالمي لليونيسكو.
الموارد والصناعات: تُعتبر الغابون واحدة من أكبر منتجي المنغنيز في العالم، وقد بدأت باستغلال اليورانيوم منذ عام 1961. تستخرج أيضًا كميات من الذهب والألماس وخام الحديد، وتمتلك احتياطيات كبيرة من النفط والغاز الطبيعي. تُستخدم الغابون الغاز الطبيعي لإنتاج الكهرباء، وتساهم الطاقة الكهرومائية بشكل كبير في تلبية احتياجات الطاقة. كما يوجد العديد من الصناعات مثل معالجة الأخشاب، مصانع الإسمنت، السجائر، الجعة، وزيت النخيل.
تُظهر هذه الميزات تنوع وغنى الغابون الطبيعي والصناعي، مما يجعلها وجهة مميزة في أفريقيا.