الامارات 7 - أسوار القدس من أهم المعالم التي تميز المدينة، حيث تحيط بها من جميع الاتجاهات. بُنيت الأسوار لأول مرة على يد العرب اليبوسيين، أو الكنعانيين، الذين كانوا أول من سكن القدس، بهدف تحصينها وحمايتها من غارات المعتدين، نظرًا لموقعها المميز الذي جعلها محط أنظار الكثيرين.
على مر العصور، تعرضت أسوار القدس للهدم وإعادة البناء عدة مرات. فقد هدمها الفراعنة، ثم أعاد الأيوبيون بناءها وتحصينها بقيادة صلاح الدين الأيوبي. لكن لاحقًا، أمر الملك المعظم بهدمها خشيةً أن يستخدمها الصليبيون في حال استولوا على المدينة. وفي عهد السلطان سليمان القانوني، تم بناء الأسوار من جديد بشكل كامل، حيث أعاد إعمار المدينة واهتم بتحصينها.
يصل طول أسوار القدس إلى حوالي 1198 مترًا، وتضم عدة أقسام منها السور الغربي الصغير وسور المدينة القديمة والسور الشمالي الغربي، مع وجود أبواب مفتوحة ومغلقة.
الأبواب المفتوحة في سور القدس:
باب العامود: يتميز بوجود قبة مستديرة ويعود بناؤه إلى عهد السلطان سليمان القانوني.
باب الساهرة: يقع على بعد كيلومتر من باب العامود ويعود للعصر العثماني.
باب الأسباط: يحتوي على أسدين عند كل جانب من الباب ويقع في الجزء الشرقي من السور.
باب المغاربة: أصغر أبواب السور، يتميز بوجود برج مربع.
باب النبي داود: يُعرف أيضًا بباب صهيون، وهو باب كبير وواسع.
باب الخليل: يسمى أيضًا باب يافا ويقع في الجزء الغربي من السور.
الباب الجديد: افتُتح في عهد الإمبراطور الألماني غليوم الثاني ويقع شمال السور.
الأبواب المغلقة في سور القدس:
باب الرحمة (الباب الذهبي): يعود للعهد الأموي، ويتميز بجماله وقوسين كبيرين.
الباب المثلث: يضم ثلاث بوابات بثلاثة أقواس، بُني في عهد الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان ويقع في الجزء الجنوبي.
الباب الواحد: يقع في الجزء الجنوبي من السور.
الباب المزدوج: يتكون من بابين ويقع أيضًا في الجزء الجنوبي.
أسوار القدس تعد من الشواهد التاريخية البارزة التي تروي تاريخ المدينة العريق وتعكس عصورًا من الحروب والترميمات المختلفة.
على مر العصور، تعرضت أسوار القدس للهدم وإعادة البناء عدة مرات. فقد هدمها الفراعنة، ثم أعاد الأيوبيون بناءها وتحصينها بقيادة صلاح الدين الأيوبي. لكن لاحقًا، أمر الملك المعظم بهدمها خشيةً أن يستخدمها الصليبيون في حال استولوا على المدينة. وفي عهد السلطان سليمان القانوني، تم بناء الأسوار من جديد بشكل كامل، حيث أعاد إعمار المدينة واهتم بتحصينها.
يصل طول أسوار القدس إلى حوالي 1198 مترًا، وتضم عدة أقسام منها السور الغربي الصغير وسور المدينة القديمة والسور الشمالي الغربي، مع وجود أبواب مفتوحة ومغلقة.
الأبواب المفتوحة في سور القدس:
باب العامود: يتميز بوجود قبة مستديرة ويعود بناؤه إلى عهد السلطان سليمان القانوني.
باب الساهرة: يقع على بعد كيلومتر من باب العامود ويعود للعصر العثماني.
باب الأسباط: يحتوي على أسدين عند كل جانب من الباب ويقع في الجزء الشرقي من السور.
باب المغاربة: أصغر أبواب السور، يتميز بوجود برج مربع.
باب النبي داود: يُعرف أيضًا بباب صهيون، وهو باب كبير وواسع.
باب الخليل: يسمى أيضًا باب يافا ويقع في الجزء الغربي من السور.
الباب الجديد: افتُتح في عهد الإمبراطور الألماني غليوم الثاني ويقع شمال السور.
الأبواب المغلقة في سور القدس:
باب الرحمة (الباب الذهبي): يعود للعهد الأموي، ويتميز بجماله وقوسين كبيرين.
الباب المثلث: يضم ثلاث بوابات بثلاثة أقواس، بُني في عهد الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان ويقع في الجزء الجنوبي.
الباب الواحد: يقع في الجزء الجنوبي من السور.
الباب المزدوج: يتكون من بابين ويقع أيضًا في الجزء الجنوبي.
أسوار القدس تعد من الشواهد التاريخية البارزة التي تروي تاريخ المدينة العريق وتعكس عصورًا من الحروب والترميمات المختلفة.