الامارات 7 - مكونات الكمبيوتر المادية
تشمل مكونات الكمبيوتر المادية الأجزاء التالية:
صندوق وحدة المعالجة المركزية: تُعَد هذه الوحدة قلب الكمبيوتر، حيث تتولى إجراء العمليات الحسابية والمقارنات المنطقية، مما يساهم في تقييم كفاءة الجهاز. تحتوي هذه الوحدة على معالج دقيق موصول بلوحة رئيسية.
وحدات الإدخال: تشمل الأجهزة التي تُستخدم لإدخال البيانات، مثل لوحة المفاتيح، الكاميرا، الماسح الضوئي، والفأرة.
وحدات الإخراج: تضم الأجهزة التي تعرض النتائج، مثل الطابعة، الشاشة، والراسمة.
ذاكرة الوصول العشوائي.
مزود الطاقة.
مكونات الكمبيوتر البرمجية
تشمل مكونات الكمبيوتر البرمجية البرامج التي يعتمد عليها الجهاز لمعالجة البيانات والتحكم في مكوناته المادية. من الأمثلة على البرمجيات: برمجيات التطبيقات وبرمجيات النظام.
مراحل تطور جهاز الكمبيوتر
تطور جهاز الكمبيوتر عبر عدة مراحل حتى وصل إلى الشكل الذي نعرفه اليوم، وهذه المراحل هي:
الحقبة الأولى: كانت أجهزة الكمبيوتر في هذه الفترة تُعاني من حجم كبير، حيث كانت تصل مساحتها إلى حوالي 80 مترًا مربعًا ووزنها يقارب 27 طنًا. كانت الشاشة تتكون من طبل مغناطيسي وأنابيب مفرغة للذاكرة، وتمثل هذه الفترة ما قبل عام 1957م.
الحقبة الثانية: خلال هذه المرحلة، كانت الذاكرة تخزن المعلومات على شكل 0 أو 1 باستخدام مادة اللفريت، وتم استبدال الأنابيب بالترانزستورات، التي تُعتبر مركبات إلكترونية. امتدت هذه الفترة من عام 1957م إلى 1963م.
الحقبة الثالثة: شهدت هذه المرحلة تطوير الترانزستورات وجعل أبعادها أصغر، مما ساعد في تصغير حجم وحدة المعالجة المركزية للكمبيوتر بفضل اختراع الدائرة المُجمعة. استمرت هذه الفترة من 1963م إلى 1970م.
الحقبة الرابعة: بدأت هذه الحقبة في بداية السبعينيات، حيث انتشرت المعلوماتية في مجالات عدة، وأصبحت أجهزة الكمبيوتر تتمتع بقدرة عالية تصل إلى 32 بت بفضل ظهور المعالجات الدقيقة.
الحقبة الخامسة: خلال فترة الثمانينات، بدأت أجهزة الكمبيوتر تُستخدم بشكل واسع في التعليم، خاصة بعد إدخال اختراع الفأرة في عام 1984م. وفي عام 1981م، تم إطلاق أول جهاز كمبيوتر شخصي، مما عزز استخدام الكمبيوتر في مجالات متعددة.
تشمل مكونات الكمبيوتر المادية الأجزاء التالية:
صندوق وحدة المعالجة المركزية: تُعَد هذه الوحدة قلب الكمبيوتر، حيث تتولى إجراء العمليات الحسابية والمقارنات المنطقية، مما يساهم في تقييم كفاءة الجهاز. تحتوي هذه الوحدة على معالج دقيق موصول بلوحة رئيسية.
وحدات الإدخال: تشمل الأجهزة التي تُستخدم لإدخال البيانات، مثل لوحة المفاتيح، الكاميرا، الماسح الضوئي، والفأرة.
وحدات الإخراج: تضم الأجهزة التي تعرض النتائج، مثل الطابعة، الشاشة، والراسمة.
ذاكرة الوصول العشوائي.
مزود الطاقة.
مكونات الكمبيوتر البرمجية
تشمل مكونات الكمبيوتر البرمجية البرامج التي يعتمد عليها الجهاز لمعالجة البيانات والتحكم في مكوناته المادية. من الأمثلة على البرمجيات: برمجيات التطبيقات وبرمجيات النظام.
مراحل تطور جهاز الكمبيوتر
تطور جهاز الكمبيوتر عبر عدة مراحل حتى وصل إلى الشكل الذي نعرفه اليوم، وهذه المراحل هي:
الحقبة الأولى: كانت أجهزة الكمبيوتر في هذه الفترة تُعاني من حجم كبير، حيث كانت تصل مساحتها إلى حوالي 80 مترًا مربعًا ووزنها يقارب 27 طنًا. كانت الشاشة تتكون من طبل مغناطيسي وأنابيب مفرغة للذاكرة، وتمثل هذه الفترة ما قبل عام 1957م.
الحقبة الثانية: خلال هذه المرحلة، كانت الذاكرة تخزن المعلومات على شكل 0 أو 1 باستخدام مادة اللفريت، وتم استبدال الأنابيب بالترانزستورات، التي تُعتبر مركبات إلكترونية. امتدت هذه الفترة من عام 1957م إلى 1963م.
الحقبة الثالثة: شهدت هذه المرحلة تطوير الترانزستورات وجعل أبعادها أصغر، مما ساعد في تصغير حجم وحدة المعالجة المركزية للكمبيوتر بفضل اختراع الدائرة المُجمعة. استمرت هذه الفترة من 1963م إلى 1970م.
الحقبة الرابعة: بدأت هذه الحقبة في بداية السبعينيات، حيث انتشرت المعلوماتية في مجالات عدة، وأصبحت أجهزة الكمبيوتر تتمتع بقدرة عالية تصل إلى 32 بت بفضل ظهور المعالجات الدقيقة.
الحقبة الخامسة: خلال فترة الثمانينات، بدأت أجهزة الكمبيوتر تُستخدم بشكل واسع في التعليم، خاصة بعد إدخال اختراع الفأرة في عام 1984م. وفي عام 1981م، تم إطلاق أول جهاز كمبيوتر شخصي، مما عزز استخدام الكمبيوتر في مجالات متعددة.