الامارات 7 - استكشاف الفضاء
تستفيد وكالة الفضاء الأمريكية ناسا من الروبوتات في استكشاف الفضاء، حيث يقوم المهندسون بتطوير وتعزيز قدراتها بشكل مستمر. تُعتبر الروبوتات وسيلة بديلة لاستكشاف الفضاء، مما يقلل من الحاجة لإرسال رواد الفضاء البشريين، وبالتالي تجنب المخاطر التي قد يتعرضون لها. أثبتت الروبوتات قدرتها على التكيف مع الظروف القاسية التي قد تعجز البشرية عن تحملها، مثل درجات الحرارة العالية والمستويات المرتفعة من الإشعاع. إضافةً إلى ذلك، فإن تكلفة إرسال الروبوتات أقل بكثير من إرسال البشر، حيث لا تحتاج الروبوتات إلى الطعام أو النوم أو أي احتياجات بشرية أخرى، ويمكنها البقاء في الفضاء لفترات طويلة دون الحاجة للعودة.
تحقيق تجربة علاجية أفضل
يساهم استخدام الروبوتات في المجال الطبي في تقليل مدة التعافي التي يحتاجها المرضى بعد العمليات الجراحية. تساعد الروبوتات الأطباء على إجراء عمليات دقيقة وأقل خطأً، مما يقلل الحاجة لإحداث شقوق كبيرة في الجسم، بالإضافة إلى استخدام أدوات أكثر أمانًا وصحة.
نزع فتيل أو تفجير القنابل
تُستخدم الروبوتات بشكل متزايد في المهام الخطرة، مثل تفكيك القنابل. طوّر المتخصصون في هذا المجال روبوتًا يُعرف باسم "ميني أندروس الثاني"، المصمم لإزالة القنابل والمتفجرات. يُمكن تشغيل هذا الروبوت عن بُعد، حيث يمتلك ملحقات تسمح له بنزع فتيل أو تفجير القنابل. ومع ذلك، إذا تم برمجة الروبوت بشكل خاطئ لأداء مهمة صعبة، فقد يؤدي ذلك إلى تفجير القنبلة، مما يسبب انفجارًا خطيرًا.
تستفيد وكالة الفضاء الأمريكية ناسا من الروبوتات في استكشاف الفضاء، حيث يقوم المهندسون بتطوير وتعزيز قدراتها بشكل مستمر. تُعتبر الروبوتات وسيلة بديلة لاستكشاف الفضاء، مما يقلل من الحاجة لإرسال رواد الفضاء البشريين، وبالتالي تجنب المخاطر التي قد يتعرضون لها. أثبتت الروبوتات قدرتها على التكيف مع الظروف القاسية التي قد تعجز البشرية عن تحملها، مثل درجات الحرارة العالية والمستويات المرتفعة من الإشعاع. إضافةً إلى ذلك، فإن تكلفة إرسال الروبوتات أقل بكثير من إرسال البشر، حيث لا تحتاج الروبوتات إلى الطعام أو النوم أو أي احتياجات بشرية أخرى، ويمكنها البقاء في الفضاء لفترات طويلة دون الحاجة للعودة.
تحقيق تجربة علاجية أفضل
يساهم استخدام الروبوتات في المجال الطبي في تقليل مدة التعافي التي يحتاجها المرضى بعد العمليات الجراحية. تساعد الروبوتات الأطباء على إجراء عمليات دقيقة وأقل خطأً، مما يقلل الحاجة لإحداث شقوق كبيرة في الجسم، بالإضافة إلى استخدام أدوات أكثر أمانًا وصحة.
نزع فتيل أو تفجير القنابل
تُستخدم الروبوتات بشكل متزايد في المهام الخطرة، مثل تفكيك القنابل. طوّر المتخصصون في هذا المجال روبوتًا يُعرف باسم "ميني أندروس الثاني"، المصمم لإزالة القنابل والمتفجرات. يُمكن تشغيل هذا الروبوت عن بُعد، حيث يمتلك ملحقات تسمح له بنزع فتيل أو تفجير القنابل. ومع ذلك، إذا تم برمجة الروبوت بشكل خاطئ لأداء مهمة صعبة، فقد يؤدي ذلك إلى تفجير القنبلة، مما يسبب انفجارًا خطيرًا.