الامارات 7 - يمكن أن تظهر المعيقات اللغوية التي تحد من الاتصال الفعّال بأشكال متعددة، منها:
اختلاف اللغات: عندما يتواصل شخصان أو أكثر لا يتحدثون نفس اللغة، يصعب عليهم فهم بعضهم البعض. رغم إمكانية استخدام الإشارات والإيماءات المعروفة دولياً، إلا أن هذا ليس كافياً لتحقيق اتصال فعّال. وينطبق ذلك أيضاً على الأشخاص الذين يتحدثون نفس اللغة ولكنهم يستخدمون مصطلحات عامية مختلفة تخص مناطقهم.
استخدام مصطلحات تقنية: قد يعيق استخدام أحد الأطراف لمصطلحات فنية أو مختصرات لا يفهمها الطرف الآخر، مما يؤدي إلى عدم وضوح الرسالة، خاصة إذا كان هناك فرق في المستوى التعليمي.
الحالة النفسية: تؤثر الحالة النفسية للأطراف على كيفية إرسال واستقبال المعلومات. على سبيل المثال، الغضب قد يكون عائقاً نفسياً، حيث يمكن أن يؤدي إلى قول أشياء تندم عليها لاحقاً، كما يمكن أن يسبب سوء فهم. الأشخاص الذين يشعرون بعدم الثقة يمكن أن يجدوا صعوبة في التواصل بسبب الخجل أو الإحراج.
الإدراك الانتقائي: يشير إلى كيفية فهم الشخص لما يراه أو يسمعه بناءً على احتياجاته الخاصة، وقد يحدث ذلك بشكل غير واعٍ. على سبيل المثال، إذا طلب المدير من موظف إنجاز مهمة في وقت محدد، قد يؤجل الموظف المهمة لأسباب شخصية، مما يؤدي إلى سوء فهم بينهما.
إخفاء المعلومات: يميل البعض إلى إخفاء معلومات سلبية لتجنب انفعالات الآخرين. في بيئة العمل، قد يمتنع المدير عن مشاركة تقارير سلبية حول المبيعات مع نائبه لتفادي غضبه، وهذا يمكن أن يؤدي إلى عدم وصول الصورة الكاملة للإدارة العليا، مما يقلل من فرص الاتصال الفعّال.
اختلاف اللغات: عندما يتواصل شخصان أو أكثر لا يتحدثون نفس اللغة، يصعب عليهم فهم بعضهم البعض. رغم إمكانية استخدام الإشارات والإيماءات المعروفة دولياً، إلا أن هذا ليس كافياً لتحقيق اتصال فعّال. وينطبق ذلك أيضاً على الأشخاص الذين يتحدثون نفس اللغة ولكنهم يستخدمون مصطلحات عامية مختلفة تخص مناطقهم.
استخدام مصطلحات تقنية: قد يعيق استخدام أحد الأطراف لمصطلحات فنية أو مختصرات لا يفهمها الطرف الآخر، مما يؤدي إلى عدم وضوح الرسالة، خاصة إذا كان هناك فرق في المستوى التعليمي.
الحالة النفسية: تؤثر الحالة النفسية للأطراف على كيفية إرسال واستقبال المعلومات. على سبيل المثال، الغضب قد يكون عائقاً نفسياً، حيث يمكن أن يؤدي إلى قول أشياء تندم عليها لاحقاً، كما يمكن أن يسبب سوء فهم. الأشخاص الذين يشعرون بعدم الثقة يمكن أن يجدوا صعوبة في التواصل بسبب الخجل أو الإحراج.
الإدراك الانتقائي: يشير إلى كيفية فهم الشخص لما يراه أو يسمعه بناءً على احتياجاته الخاصة، وقد يحدث ذلك بشكل غير واعٍ. على سبيل المثال، إذا طلب المدير من موظف إنجاز مهمة في وقت محدد، قد يؤجل الموظف المهمة لأسباب شخصية، مما يؤدي إلى سوء فهم بينهما.
إخفاء المعلومات: يميل البعض إلى إخفاء معلومات سلبية لتجنب انفعالات الآخرين. في بيئة العمل، قد يمتنع المدير عن مشاركة تقارير سلبية حول المبيعات مع نائبه لتفادي غضبه، وهذا يمكن أن يؤدي إلى عدم وصول الصورة الكاملة للإدارة العليا، مما يقلل من فرص الاتصال الفعّال.