الامارات 7 - طرق زراعة الأنسجة الحيوانية
تتضمن زراعة الخلايا الحيوانية عدة طرق رئيسية:
زراعة الخلايا الأولية: تُؤخذ هذه الخلايا مباشرة من الأنسجة أو الأعضاء باستخدام طريقتين: التفكك الميكانيكي أو الكيميائي، أو من خلال الهضم الأنزيمي. يتم تحفيز هذه الخلايا على النمو في عبوات زجاجية أو بلاستيكية مناسبة، مع استخدام وسط ملائم لتحفيز النمو. تُفضل هذه الطريقة لأنها تعكس بشكل أفضل أنواع الخلايا الموجودة في الأنسجة الأصلية، رغم أن معدل النمو فيها يكون منخفضًا وغير متجانس.
زراعة الخلايا الثانوية: تتضمن أخذ عينة من مزارع الخلايا الأولية وزراعتها في وسط آخر. هذه الخلايا تنمو لفترة أطول، مما يؤدي إلى تكوين مزارع ثانوية تتمتع بالاستمرارية بفضل التغذية المنتظمة. يتم نقل الخلايا إلى المزارع الثانوية عبر الهضم الأنزيمي، يتبع ذلك غسل وإعادة تعليق الكمية المطلوبة من الخلايا. تفضل العديد من العلماء المزارع الثانوية بسبب سهولة نموها وتوفرها، وتستخدم بشكل واسع في الأبحاث الفيروسية والمناعية.
خطوط نمو الخلايا: يُقسم أنواع الخلايا بناءً على عمر الخلايا المزروعة إلى نوعين:
خطوط الخلايا المحدودة: تحتوي هذه الخطوط على عدد محدود من الخلايا وتنمو ببطء، حيث تستغرق من 24 إلى 96 ساعة. تتميز بنموها غير الكثيف.
خطوط الخلايا غير المحددة: يتم الحصول عليها من خطوط خلايا محولة في المختبر أو خلايا سرطانية. يمكن زراعتها بشكل أحادي الطبقة أو معلق، وتنقسم بسرعة، حيث تستغرق من 12 إلى 14 ساعة، ويمكن تربيتها إلى أجل غير مسمى. قد تُظهر هذه الخطوط اختلالات في شكل الكروموسومات أو تغير في عددها.
مع تقدم تقنيات زراعة الخلايا الحيوانية، تم تطوير عدد من خطوط الخلايا التي تُستخدم في إنتاج اللقاحات، البروتينات العلاجية، المنتجات الصيدلانية، والمواد المضادة للسرطان. يُفضل استخدام خطوط الخلايا القادرة على النمو في حالة التعليق نظرًا لمعدل نموها الأسرع، ومن بين هذه الخطوط، يُعتبر مبيض الهامستر الصيني الأكثر استخدامًا في الثدييات.
متطلبات النمو: يتطلب الوسط المستخدم لزراعة الخلايا مكونات معقدة تختلف باختلاف نوع الخلايا. بشكل عام، يشمل ذلك الأحماض الأمينية، الفيتامينات، الأملاح للحفاظ على الضغط الأسموزي، الجلوكوز، ونظام عازل للبيكربونات للحفاظ على درجة الحموضة بين 7.2 و 7.4. كما يجب إضافة الهرمونات، الأكسجين، وثاني أكسيد الكربون لتعزيز نمو الخلايا.
تعتبر إضافة كمية صغيرة من مصل الدم والمضادات الحيوية مثل البنسلين والستربتومايسين ضرورية لمنع التلوث الجرثومي. تختلف درجة الحرارة حسب نوع الخلايا، حيث تنمو خلايا الثدييات عند 37 درجة مئوية، بينما تحتاج خلايا الحيوانات ذوات الدم البارد إلى درجات حرارة تتراوح بين 15 و 26 درجة مئوية.
تتضمن زراعة الخلايا الحيوانية عدة طرق رئيسية:
زراعة الخلايا الأولية: تُؤخذ هذه الخلايا مباشرة من الأنسجة أو الأعضاء باستخدام طريقتين: التفكك الميكانيكي أو الكيميائي، أو من خلال الهضم الأنزيمي. يتم تحفيز هذه الخلايا على النمو في عبوات زجاجية أو بلاستيكية مناسبة، مع استخدام وسط ملائم لتحفيز النمو. تُفضل هذه الطريقة لأنها تعكس بشكل أفضل أنواع الخلايا الموجودة في الأنسجة الأصلية، رغم أن معدل النمو فيها يكون منخفضًا وغير متجانس.
زراعة الخلايا الثانوية: تتضمن أخذ عينة من مزارع الخلايا الأولية وزراعتها في وسط آخر. هذه الخلايا تنمو لفترة أطول، مما يؤدي إلى تكوين مزارع ثانوية تتمتع بالاستمرارية بفضل التغذية المنتظمة. يتم نقل الخلايا إلى المزارع الثانوية عبر الهضم الأنزيمي، يتبع ذلك غسل وإعادة تعليق الكمية المطلوبة من الخلايا. تفضل العديد من العلماء المزارع الثانوية بسبب سهولة نموها وتوفرها، وتستخدم بشكل واسع في الأبحاث الفيروسية والمناعية.
خطوط نمو الخلايا: يُقسم أنواع الخلايا بناءً على عمر الخلايا المزروعة إلى نوعين:
خطوط الخلايا المحدودة: تحتوي هذه الخطوط على عدد محدود من الخلايا وتنمو ببطء، حيث تستغرق من 24 إلى 96 ساعة. تتميز بنموها غير الكثيف.
خطوط الخلايا غير المحددة: يتم الحصول عليها من خطوط خلايا محولة في المختبر أو خلايا سرطانية. يمكن زراعتها بشكل أحادي الطبقة أو معلق، وتنقسم بسرعة، حيث تستغرق من 12 إلى 14 ساعة، ويمكن تربيتها إلى أجل غير مسمى. قد تُظهر هذه الخطوط اختلالات في شكل الكروموسومات أو تغير في عددها.
مع تقدم تقنيات زراعة الخلايا الحيوانية، تم تطوير عدد من خطوط الخلايا التي تُستخدم في إنتاج اللقاحات، البروتينات العلاجية، المنتجات الصيدلانية، والمواد المضادة للسرطان. يُفضل استخدام خطوط الخلايا القادرة على النمو في حالة التعليق نظرًا لمعدل نموها الأسرع، ومن بين هذه الخطوط، يُعتبر مبيض الهامستر الصيني الأكثر استخدامًا في الثدييات.
متطلبات النمو: يتطلب الوسط المستخدم لزراعة الخلايا مكونات معقدة تختلف باختلاف نوع الخلايا. بشكل عام، يشمل ذلك الأحماض الأمينية، الفيتامينات، الأملاح للحفاظ على الضغط الأسموزي، الجلوكوز، ونظام عازل للبيكربونات للحفاظ على درجة الحموضة بين 7.2 و 7.4. كما يجب إضافة الهرمونات، الأكسجين، وثاني أكسيد الكربون لتعزيز نمو الخلايا.
تعتبر إضافة كمية صغيرة من مصل الدم والمضادات الحيوية مثل البنسلين والستربتومايسين ضرورية لمنع التلوث الجرثومي. تختلف درجة الحرارة حسب نوع الخلايا، حيث تنمو خلايا الثدييات عند 37 درجة مئوية، بينما تحتاج خلايا الحيوانات ذوات الدم البارد إلى درجات حرارة تتراوح بين 15 و 26 درجة مئوية.