الامارات 7 - تأثير تويتر على الأفراد:
أثر اجتماعي: يؤثر تويتر بشكل سلبي على الأفراد، وخاصة المراهقين، إذ يفرض عليهم ضغطًا للقيام بتصرفات معينة للتكيف مع أقرانهم. يتعرض المراهقون للتنمر الإلكتروني، مما قد يؤدي إلى توتر وقلق أو حتى اكتئاب. كما يزيد تويتر من العزلة الاجتماعية، حيث يُفضل البعض التواصل عبره بدلًا من المحادثات وجهًا لوجه. تشير الدراسات أيضًا إلى أن الانغماس الطويل في استخدام تويتر يمكن أن يؤدي إلى تشتت الذهن ويُشغل الأفراد أثناء قيادة المركبات أو أثناء التفاعل مع الآخرين. بالإضافة إلى ذلك، يُظهر البحث أن التعرض المستمر للضوء الاصطناعي يؤثر على جودة النوم. وهناك أدلة على التأثير السلبي لتويتر على العلاقات الشخصية.
أثر سياسي واقتصادي: يؤثر تويتر بشكل كبير على الحملات الانتخابية، حيث أظهرت الدراسات أن المرشحين الذين يستخدمون تويتر خلال الحملات يحصلون على أصوات أكثر من أولئك الذين لا يستخدمونه، بغض النظر عن ملاءمتهم للمناصب. كما ثبت أن الأخبار التي تنتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي تؤثر على أسعار الأسهم، حيث يولي المستثمرون أهمية كبيرة لتويتر، إذ يُستخدم لنشر معلومات عن أسواق الأسهم. وفي بعض الأحيان، يمكن لتغريدات الشخصيات الشهيرة أن تؤثر سلبًا على شركات معينة، مما يؤدي إلى انخفاض قيمتها.
أثر على الصحافة والإعلام: يؤثر تويتر في كيفية حكم الصحفيين على الأخبار وقرارات التغطية، حيث يعتبر الصحفيون الذين يستخدمون تويتر بشكل متكرر التغريدات كعناوين أخبار، مما يجعل تويتر مركزًا للأخبار بالنسبة لهم. اليوم، تُعد وسائل التواصل الاجتماعي المصدر الأول للأخبار، لكن الانغماس في هذا العالم قد ينعزل المستخدم عن المعلومات الصحيحة ويدفعه إلى تبني وجهات نظر مشابهة، بعيدًا عن المعلومات المتنوعة.
أثر على الخصوصية: تؤدي مشاركة المعلومات الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعي إلى تعرض الأفراد لمخاطر التجسس، وقد تُستخدم بياناتهم لأغراض إجرامية. استخدام تويتر في أماكن العمل يمكن أن يعرض حسابات الموظفين للتهكير، مما ينتهك خصوصيتهم. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي مشاركة الموقع الجغرافي عبر الإنترنت إلى تعرض المستخدمين للمضايقات، وقد يسفر عن وقوع سرقات أو نهب.
أثر اجتماعي: يؤثر تويتر بشكل سلبي على الأفراد، وخاصة المراهقين، إذ يفرض عليهم ضغطًا للقيام بتصرفات معينة للتكيف مع أقرانهم. يتعرض المراهقون للتنمر الإلكتروني، مما قد يؤدي إلى توتر وقلق أو حتى اكتئاب. كما يزيد تويتر من العزلة الاجتماعية، حيث يُفضل البعض التواصل عبره بدلًا من المحادثات وجهًا لوجه. تشير الدراسات أيضًا إلى أن الانغماس الطويل في استخدام تويتر يمكن أن يؤدي إلى تشتت الذهن ويُشغل الأفراد أثناء قيادة المركبات أو أثناء التفاعل مع الآخرين. بالإضافة إلى ذلك، يُظهر البحث أن التعرض المستمر للضوء الاصطناعي يؤثر على جودة النوم. وهناك أدلة على التأثير السلبي لتويتر على العلاقات الشخصية.
أثر سياسي واقتصادي: يؤثر تويتر بشكل كبير على الحملات الانتخابية، حيث أظهرت الدراسات أن المرشحين الذين يستخدمون تويتر خلال الحملات يحصلون على أصوات أكثر من أولئك الذين لا يستخدمونه، بغض النظر عن ملاءمتهم للمناصب. كما ثبت أن الأخبار التي تنتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي تؤثر على أسعار الأسهم، حيث يولي المستثمرون أهمية كبيرة لتويتر، إذ يُستخدم لنشر معلومات عن أسواق الأسهم. وفي بعض الأحيان، يمكن لتغريدات الشخصيات الشهيرة أن تؤثر سلبًا على شركات معينة، مما يؤدي إلى انخفاض قيمتها.
أثر على الصحافة والإعلام: يؤثر تويتر في كيفية حكم الصحفيين على الأخبار وقرارات التغطية، حيث يعتبر الصحفيون الذين يستخدمون تويتر بشكل متكرر التغريدات كعناوين أخبار، مما يجعل تويتر مركزًا للأخبار بالنسبة لهم. اليوم، تُعد وسائل التواصل الاجتماعي المصدر الأول للأخبار، لكن الانغماس في هذا العالم قد ينعزل المستخدم عن المعلومات الصحيحة ويدفعه إلى تبني وجهات نظر مشابهة، بعيدًا عن المعلومات المتنوعة.
أثر على الخصوصية: تؤدي مشاركة المعلومات الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعي إلى تعرض الأفراد لمخاطر التجسس، وقد تُستخدم بياناتهم لأغراض إجرامية. استخدام تويتر في أماكن العمل يمكن أن يعرض حسابات الموظفين للتهكير، مما ينتهك خصوصيتهم. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي مشاركة الموقع الجغرافي عبر الإنترنت إلى تعرض المستخدمين للمضايقات، وقد يسفر عن وقوع سرقات أو نهب.