الامارات 7 - تعريف البحث العلمي
يُعرف البحث العلمي بأنه عملية منهجية متكاملة تهدف إلى وصف ظاهرة معينة بعد حدوثها أو التنبؤ بظواهر مستقبلية قد بدأت بوادرها. يسعى الباحث من خلال هذه العملية إلى وصف وتحليل الظواهر وجمع البيانات والأدلة المتعلقة بها، مما يمكّنه من التأثير في الظاهرة وتغييرها نحو الأفضل. يعتمد البحث العلمي على مجموعة من الطرق، وفقًا لنوع البيانات الأولية وطبيعة الظواهر التي يتناولها. تتضمن هذه الطرق:
الطرق الاستقرائية التي تركز على تحليل الظواهر الملاحظة وتنظيم خطة لدراستها بهدف تطوير التفسيرات بالدلائل الموثوقة.
الطرق الاستنتاجية التي تُخصص لتأكيد الفرضيات المتعلقة بحدوث ظواهر مستقبلية بناءً على بعض المؤشرات، حيث تختبر صحة الفرضيات وتقترح الحلول المناسبة.
وسائل جمع البيانات
تنوع وسائل جمع البيانات مرتبط بتعدد مناهج البحث العلمي وأنواع البيانات المراد جمعها. ومن هذه الوسائل:
المقابلات الشخصية: حيث يتم جمع المعلومات من الأفراد عبر أسئلة مُعدة مسبقًا. يمكن أن تكون الأسئلة منظمة أو عشوائية، ومن المهم تسجيل المقابلات لمراجعتها لاحقًا.
الاستبيانات: تُستخدم لطرح أسئلة محددة على فئات مستهدفة، ويجب صياغة الأسئلة بشكل احترافي ومتناسق مع مستوى المستهدفين.
الملاحظة: تتضمن جمع التفاعلات والسلوكيات من خلال مراقبة النشاط اليومي للأشخاص. يمكن استخدام الحواس الخمس لفهم تفاصيل المجتمع.
مجموعات التركيز: حيث تُجمع آراء مجموعة من الأشخاص ذوي الخبرات المشتركة، مما يتيح مجالاً للحوار واكتشاف نقاط الاتفاق والاختلاف.
تحليل المضمون: يتضمن تحليل النصوص والوثائق مثل الكتب الرسمية والمحاضر الإدارية لتحديد سؤالات البحث وقياس التغيرات.
أنواع البحث العلمي
تنقسم أنواع البحوث إلى نوعين رئيسيين وفقًا للغرض منها أو الأسلوب المُتبع:
حسب الغرض:
البحوث النظرية: تركز على تطوير نظريات وقوانين جديدة.
البحوث التطبيقية: تهدف إلى تطبيق المعرفة النظرية لحل مشكلات معينة أو لتطوير نشاطات.
حسب الأسلوب:
البحوث الوصفية: تقدم وصفًا تفصيليًا للظواهر.
البحوث التاريخية: تحلل الأحداث الماضية لفهم الحاضر والتنبؤ بالمستقبل.
البحوث التجريبية: تعتمد على الملاحظة وتطبيق الفرضيات وضبط النتائج.
طبيعة البيانات وآلية التعامل معها
يعتبر الوصول إلى بيانات موثوقة أمرًا حيويًا لتحقيق نتائج دقيقة. تُصنف البيانات إلى نوعين:
البيانات الكمية: تمثل نتائج عددية، مثل النسب المئوية للتعداد السكاني. تتطلب تسجيل تفاصيل دقيقة عن التجارب والإجابات.
البيانات النوعية: تُجمع أساسًا من المقابلات الشخصية، وتحتاج إلى توثيق شامل لمحتوى المقابلات.
لتفادي الفوضى، يجب تصنيف البيانات بشكل مناسب. على سبيل المثال، يمكن تصنيف البيانات النوعية وفقًا لعوامل مثل العمر أو التخصص، بينما يمكن استخدام المتوسطات والنسب المئوية في البيانات الكمية. يجب معالجة البيانات بدقة في جميع مراحل البحث، بدءًا من جمعها وحتى تقديمها في شكل منسق وواضح.
إعداد الأسئلة
تتطلب الأسئلة في الاستبيانات والمقابلات إعدادًا مسبقًا لضمان فعالية جمع البيانات. يجب أن تكون الأسئلة الكمية مغلقة، بينما يُفضل أن تكون الأسئلة النوعية مفتوحة لتمكين المشاركين من تقديم إجابات مفصلة.
على سبيل المثال، قد تتضمن الأسئلة الكمية: "كم مرة تستخدم وسائل النقل أسبوعيًا؟"، بينما قد تتضمن الأسئلة النوعية: "ما هي أبرز المشاكل التي واجهتها في وسائل النقل العامة؟". يتطلب ذلك إعدادًا دقيقًا وتوثيقًا جيدًا للمراحل المختلفة لجمع البيانات.
يُعرف البحث العلمي بأنه عملية منهجية متكاملة تهدف إلى وصف ظاهرة معينة بعد حدوثها أو التنبؤ بظواهر مستقبلية قد بدأت بوادرها. يسعى الباحث من خلال هذه العملية إلى وصف وتحليل الظواهر وجمع البيانات والأدلة المتعلقة بها، مما يمكّنه من التأثير في الظاهرة وتغييرها نحو الأفضل. يعتمد البحث العلمي على مجموعة من الطرق، وفقًا لنوع البيانات الأولية وطبيعة الظواهر التي يتناولها. تتضمن هذه الطرق:
الطرق الاستقرائية التي تركز على تحليل الظواهر الملاحظة وتنظيم خطة لدراستها بهدف تطوير التفسيرات بالدلائل الموثوقة.
الطرق الاستنتاجية التي تُخصص لتأكيد الفرضيات المتعلقة بحدوث ظواهر مستقبلية بناءً على بعض المؤشرات، حيث تختبر صحة الفرضيات وتقترح الحلول المناسبة.
وسائل جمع البيانات
تنوع وسائل جمع البيانات مرتبط بتعدد مناهج البحث العلمي وأنواع البيانات المراد جمعها. ومن هذه الوسائل:
المقابلات الشخصية: حيث يتم جمع المعلومات من الأفراد عبر أسئلة مُعدة مسبقًا. يمكن أن تكون الأسئلة منظمة أو عشوائية، ومن المهم تسجيل المقابلات لمراجعتها لاحقًا.
الاستبيانات: تُستخدم لطرح أسئلة محددة على فئات مستهدفة، ويجب صياغة الأسئلة بشكل احترافي ومتناسق مع مستوى المستهدفين.
الملاحظة: تتضمن جمع التفاعلات والسلوكيات من خلال مراقبة النشاط اليومي للأشخاص. يمكن استخدام الحواس الخمس لفهم تفاصيل المجتمع.
مجموعات التركيز: حيث تُجمع آراء مجموعة من الأشخاص ذوي الخبرات المشتركة، مما يتيح مجالاً للحوار واكتشاف نقاط الاتفاق والاختلاف.
تحليل المضمون: يتضمن تحليل النصوص والوثائق مثل الكتب الرسمية والمحاضر الإدارية لتحديد سؤالات البحث وقياس التغيرات.
أنواع البحث العلمي
تنقسم أنواع البحوث إلى نوعين رئيسيين وفقًا للغرض منها أو الأسلوب المُتبع:
حسب الغرض:
البحوث النظرية: تركز على تطوير نظريات وقوانين جديدة.
البحوث التطبيقية: تهدف إلى تطبيق المعرفة النظرية لحل مشكلات معينة أو لتطوير نشاطات.
حسب الأسلوب:
البحوث الوصفية: تقدم وصفًا تفصيليًا للظواهر.
البحوث التاريخية: تحلل الأحداث الماضية لفهم الحاضر والتنبؤ بالمستقبل.
البحوث التجريبية: تعتمد على الملاحظة وتطبيق الفرضيات وضبط النتائج.
طبيعة البيانات وآلية التعامل معها
يعتبر الوصول إلى بيانات موثوقة أمرًا حيويًا لتحقيق نتائج دقيقة. تُصنف البيانات إلى نوعين:
البيانات الكمية: تمثل نتائج عددية، مثل النسب المئوية للتعداد السكاني. تتطلب تسجيل تفاصيل دقيقة عن التجارب والإجابات.
البيانات النوعية: تُجمع أساسًا من المقابلات الشخصية، وتحتاج إلى توثيق شامل لمحتوى المقابلات.
لتفادي الفوضى، يجب تصنيف البيانات بشكل مناسب. على سبيل المثال، يمكن تصنيف البيانات النوعية وفقًا لعوامل مثل العمر أو التخصص، بينما يمكن استخدام المتوسطات والنسب المئوية في البيانات الكمية. يجب معالجة البيانات بدقة في جميع مراحل البحث، بدءًا من جمعها وحتى تقديمها في شكل منسق وواضح.
إعداد الأسئلة
تتطلب الأسئلة في الاستبيانات والمقابلات إعدادًا مسبقًا لضمان فعالية جمع البيانات. يجب أن تكون الأسئلة الكمية مغلقة، بينما يُفضل أن تكون الأسئلة النوعية مفتوحة لتمكين المشاركين من تقديم إجابات مفصلة.
على سبيل المثال، قد تتضمن الأسئلة الكمية: "كم مرة تستخدم وسائل النقل أسبوعيًا؟"، بينما قد تتضمن الأسئلة النوعية: "ما هي أبرز المشاكل التي واجهتها في وسائل النقل العامة؟". يتطلب ذلك إعدادًا دقيقًا وتوثيقًا جيدًا للمراحل المختلفة لجمع البيانات.